الأنبا باسيليوس يتفقد الأحوال الدراسية بالكلية الإكليريكية بالمعادي
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
تفقد اليوم، نيافة الأنبا باسيليوس فوزي، مطران إيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك، والمسؤول عن متابعة الكلية الإكليريكية، بالمعادي من قِبل السينودس البطريركي المقدس، الأحوال الدراسية للعام الأكاديمي (٢٠٢٤ - ٢٠٢٥)، بالكلية.
جاء ذلك بحضور الأب روماني فوزي، مدير الكلية، والأب إبرام ماهر، نائب مدير الكلية، ومجلس إدارة الكلية، وأعضاء هيئة التدريس.
تفقد صاحب النيافة الأنبا باسيليوس كافة المحاضرات التكوينية بكافة الأقسام، داخل الكلية، مقدمًا كلمات التشجيع لأبنائه الشمامسة، مؤكدًا لهم أهمية بُنيان الشماس الإكليريكي من خلال الدارسة بالكلية، والتواصل الدائم مع المُحاضرين، والآباء الكهنة، والمُرشدين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأنبا باسيليوس الكلية الإكليريكية الكاثوليك السينودس الشمامسة الشماس الكهنة
إقرأ أيضاً:
مدير صندوق مكافحة الإدمان يتفقد مركز بالسعودية لنقل الخبرة المصرية بالتشغيل
تفقد الدكتور عمرو عثمان مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي مركز علاج الإدمان والتعاطى بمحافظة الاحساء بالمملكة العربية السعودية برفقة السيد عبد السلام الجبر رئيس مجلس إدارة مؤسسة تعافي السعودية، وذلك لنقل خبرة الصندوق في تشغيل المركز وتجهيزه في ضوء الخبرة المصرية على غرار مراكز العزيمة التابعة للصندوق والتي تتضمن عيادات خارجية وحجز داخلي للمرضى، والعاب رياضية "صالة جيم،تنس طاولة، بلياردو وملعب كرة قدم، قاعات تدريب، أنشطة فنية وورش لتدريب المتعافين على حرف يحتاجها سوق العمل " ضمن برنامج العلاج بالعمل.
ويعد المركز الأول من نوعه في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية وهو تابع لمؤسسة تعافي بالاشتراك مع وزارة الصحة السعودية.
كما أبدى "عثمان" استعداد الجانب المصري ممثل في صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي لتوفير التدريب لإعداد الكوادر العاملة فى المراكز العلاجية وهو ما رحب به الجانب السعودي معربين عن شكرهم للدولة المصرية الشقيقة في تقديم الدعم والمساندة.
جاء ذلك على هامش مشاركة الدكتور عمرو عثمان مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي في المؤتمر الإقليمي الثاني "علاج الإدما.. التوجهات الحديثة للتأهيل" الذي تنظمه مؤسسة تعافي بالتعاون مع الجمعية السعودية لعلاج الإدمان بالمملكة العربية السعودية على مدار يومين، تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود أمير المنطقة الشرقية،لعرض تجربة الصندوق في الدمج الاجتماعي والاقتصادي للمتعافين من الإدمان باعتبارها من التجارب الرائدة والتي اعتبرتها الكثير من الدول من التجارب الرائدة وبدأت في نقل تجربة الصندوق إليها،لما يتم تقديمه من خدمات ما بعد العلاج المجاني والدمج المجتمعي للمتعافين وعودتهم كأفراد نافعين في المجتمع، وجاءت مشاركة الصندوق بعد اختيار 5 دول فقط من خارج دول الخليج هما "مصر والولايات المتحدة الأمريكية وإنجلترا والسويد وماليزيا " لعرض تجارب علاج وتأهيل مرضى الإدمان والدمج المجتمعي والتمكين الاقتصادي للمتعافين من تعاطى المواد المخدرة وفقا للمعايير الدولية.