توافد نجوم الفن لتشييع جثمان الراحل حسن يوسف بمسجد الشرطة.. صور
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توافد عدد من نجوم الفن، إلى مسجد الشرطة بالشيخ زايد، لحضور مراسم تشييع جثمان الفنان الراحل حسن يوسف عقب صلاة العصر.
وكان على رأس الحضور الفنانة ميرفت آمين، والفنانة شهيرة، والدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية ورئيس أكاديمية الفنون السابق.
يشار إلى أن الفنان حسن يوسف رحل عن عالمنا صباح اليوم الثلاثاء، عن عمر يناهز 90 عاما.
شارك الفنان حسن يوسف فى العديد من الأفلام السينمائية الشهيرة منها: "نساء وذئاب، فى بيتنا رجل، مذكرات تلميذة، قاضي الغرام، الخطايا، على ضفاف النيل، زقاق المدق، الشيطان الصغير، أم العروسة، المغامرون الثلاثة، خان الخليلي، والثلاثة يحبونها".
أما التليفزيون قدم مجموعة من المسلسلات الخالدة نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر: "ليالي الحلمية، إمام الدعاة، والإمام النسائي، زهرة وأزواجها الخمسة، الإمام المراغي، زينب والعرش"، بالإضافة إلى عدد من الأعمال المسرحية والإذاعية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حسن يوسف مسجد الشرطة الشيخ زايد ميرفت أمين اشرف زكى حسن یوسف
إقرأ أيضاً:
محمد يوسف: تونس كانت أول دولة تنطلق منها شرارة الربيع العربي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أوضح محمد بن يوسف، سفير تونس بالقاهرة ومندوبها الدائم لدى الجامعة العربية، أن تونس كانت أول دولة تنطلق منها شرارة الربيع العربي، حيث رحل الرئيس بن علي في 14 يناير 2011، وفي اليوم التالي كان هناك رئيس مؤقت وفقًا للدستور.
وأكد أن وعي الشعب التونسي ونضجه، بالإضافة إلى نسبة التعليم المرتفعة، ساهموا في تجنب البلاد للأعمال العنفية والتوترات التي رافقت تلك الفترة.
وأشار إلى أن العلاقات بين تونس ومصر شهدت اتصالات دائمة، إذ لا يمر شهر أو شهرين إلا وتتم لقاءات على أعلى المستويات، سواء على الصعيد العربي أو الدولي، موضحًا أنه في 6 أكتوبر الماضي، كانت تونس قد أجرت انتخابات رئاسية، وتلقى الرئيس قيس سعيد تهنئة خاصة من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عبر اتصال هاتفي.
وتطرق إلى مسيرة تونس الديمقراطية بعد 2011، قائلًا إن الوضع كان مشابهًا لما مرت به مصر، حيث كانت هناك محاولات لتحويل البلدين إلى أوضاع جديدة قد تكون بعيدة عن نسيج مجتمعيهما المنفتح. وأوضح أن تونس شهدت عشر سنوات من الاضطرابات بسبب عدم نجاح الطبقة السياسية في دفع البلاد نحو التقدم وتحقيق تطلعات الشعب التونسي الذي خرج في ثورة عام 2011.
وأضاف أنه بعد الثورة، انتقلت تونس من النظام الرئاسي إلى نظام برلماني مختلط، وكان هذا التحول صعبًا على الشعب الذي اعتاد النظام الرئاسي قبل 2010.
وأشار إلى أن الدستور الجديد قسم السلطة بين ثلاث سلطات: رئيس الجمهورية، ورئيس الحكومة الذي يعينه الرئيس، ومجلس نواب الشعب الذي يشكل الحكومة، ولكن هذا الوضع أثار العديد من الأصوات المطالبة بتعديله.
وعن تطورات الأحداث بعد ذلك، قال بن يوسف إنه في 25 يوليو 2021، قام الرئيس قيس سعيد بتجميد مجلس النواب، بسبب الأوضاع المتدهورة والصراعات التي كانت تزعج المجتمع التونسي.
وأكد أن الرئيس قيس سعيد بدأ مسارًا إصلاحيًا جديدًا يهدف إلى تعزيز حقوق الإنسان والحريات، ويعتمد على تطبيق القانون بشكل عادل على الجميع، بعد أن كانت هناك تجاوزات في تطبيق القانون في العقد الماضي.
وتابع أنه تم تنظيم انتخابات تشريعية ومحلية في إطار هذا الإصلاح، وأسفرت عن انتخاب مجلس نواب جديد.
وفي أكتوبر الماضي، أظهرت نتائج الانتخابات فوز الرئيس قيس سعيد بفترة رئاسية جديدة مدتها خمس سنوات، بنسبة 90.69%، بمشاركة 2.8 مليون تونسي، ورفع الرئيس شعار محاربة الفساد خلال فترته القادمة.