طفلة وحيدة نجت من مجزرة العلّيق في بعلبك.. هذه صورتها
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
نجت طفلة وحيدة من المجزرة المروّعة التي نفذتها إسرائيل مساء أمس الإثنين، في مناطق متفرقة بقضاء بعلبك التابع لمحافظة بعلبك الهرمل شرقي لبنان، والتي أدت إلى استشهاد أكثر من 67 شخصًا وإصابة عشرات آخرين.
ونشر محافظ بعلبك- الهرمل بشير خضر اليوم الثلاثاء على حسابه في منصة إكس، صورة لطفلة رضيعة، مؤكداً أنها الناجية الوحيدة من المجزرة الإسرائيلية التي اتكبت في العليق.
كما أوضح أن أكثر من ثلثي ضحايا غارات الأمس التي طالت بلدات عدة في البقاع (شرق لبنان)، هم من الأطفال والنساء.
أكثر من ثلثي ضحايا غارات الأمس هم من الأطفال والنساء.
الطفلة في الصورة المرفقة هي الناجية الوحيدة من مجزرة العلّيق.#بشير_خضر #بعلبك #الهرمل #لبنان pic.twitter.com/BvHuo5keNt
وكان خضر أفاد بوقت سابق اليوم، أن البقاع شهد 35 غارة خلال 24 ساعة، فيما ارتفع عدد الشهداء إلى 67، ووصل عدد الجرحى إلى أكثر من 120، بينما لا تزال أعمال رفع الأنقاض مستمرة بحثاً عن ضحايا أو ناجين تحت الركام. (العربية)
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يضبط شاحنة محملة بالأسلحة في بعلبك
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلةضبطت دورية من مديرية المخابرات في الجيش اللبناني، أمس، شاحنة محملة بالأسلحة الحربية في منطقة حي «الشعب - بعلبك» شرقي لبنان.
وأوقف الجيش اللبناني مواطنين لبنانيين وشخصاً من التابعية السورية في بعلبك لحيازتهم أسلحة حربية.
وقال بيان صادر عن قيادة الجيش اللبناني إنه «ضبطت دورية من مديرية المخابرات، تؤازرها وحدة من الجيش، شاحنة بداخلها كمية من الأسلحة الحربية والذخائر، بالإضافة إلى كمية من المخدرات، وذلك في منطقة حي الشعب - بعلبك».
وأضاف البيان أن «وحدة من الجيش أوقفت في منطقة يونين - بعلبك المواطن (ز. ك) لحيازته سلاحاً حربياً وكمية من الذخائر، كذلك أوقفت الوحدة في منطقة الطيبة - بعلبك المواطن (هـ. ا) والسوري (ن. م) لإطلاقهما النار وحيازتهما سلاحاً حربياً وكمية من الذخائر».
وسلمت المضبوطات، بحسب البيان وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص.
وفي سيق آخر، بدأت الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس، أمس، زيارة إلى العاصمة بيروت، للقاء عدد من المسؤولين اللبنانيين.
وأفادت وكالة الأبناء اللبنانية الرسمية بـ«وصول الموفدة الأميركية أورتاغوس، إلى بيروت بعد ظهر الجمعة بهدف لقاء المسؤولين اللبنانيين».