مركز جامع الشيخ زايد الكبير يمد فترة المشاركة في “جائزة فضاءات من نور” إلى 31 ديسمبر
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
قرر مركز جامع الشيخ زايد الكبير مد ، فترة المشاركة في “جائزة فضاءات من نور” إلى 31 ديسمبر القادم، لإتاحة الفرصة للمبدعين من مصوري وفناني العالم لتقديم مشاركاتهم .
ويأتي تمديد فترة المشاركة في الجائزة تماشياً مع المبادرات التي تطلقها الدولة، ومنها مبادرة أجمل شتاء في العالم، كما يهدف لتمكين المصورين من التصوير خلال كل الفصول، لتقديم أعمال أكثر إبداعًا وجمالية، كما سيمنح هذا التمديد فرصة المشاركة للمصورين الذين لم تتح لهم فرصة التصوير خلال الفترة الماضية، وهو ما سينعكس إيجابا على دعم الحركة الفنية الإبداعية في الدولة.
وتشمل الدورة الثامنة للجائزة تنوعًا في المحاور، يفتح الباب واسعًا أمام المصورين المحترفين والهواة لتقديم صور تجسد موضوعات إنسانية، وأعمالا فريدة خارجة عن المألوف، إذ جاءت الجائزة الكبرى تحت عنوان “الجوامع والمساجد”، ويمكن للمصورين في هذه الفئة تقديم صور للجوامع والمساجد من مختلف دول العالم.
وتشمل الجائزة فئات عدة هي: “الفنية والعامة” وفئة “الفن الرقمي” وفئة “الحياة في الجامع” التي تنقسم إلى ثلاثة محاور، وهي محور “القصص، ومحور “الفاصل الزمني”، ومحور “مقاطع الفيديو”.
وقد خصص المركز في الموسم الثامن لجائزة فضاءات من نور جوائز مالية مجزية للفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في كل فئة من فئات الجائزة، تبلغ قيمتها الإجمالية 850 ألف درهم إماراتي، ويمكن للمصورين والفنانين تقديم أعمالهم من خلال الموقع الإلكتروني للجائزة: https://photo.szgmc.ae/ar، كما يمكن للمهتمين الاطلاع على أخبار الجائزة، وكل ما يستجد من ورش وفعاليات مرتبطة بها، من خلال متابعة حساب الجائزة على منصة إنستغرام: @spacesoflight وحساب المركز @szgmc_ae.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
جائزة المقال الإماراتي.. 16 مارس آخر موعد للتقديم
دبي - «الخليج»:
جددت «جائزة المقال الإماراتي»، تأكيد أن آخر موعد للمشاركة في الجائزة هو 16 مارس/آذار المقبل.
وكان الكاتب عبد الغفار حسين، مؤسس الجائزة، أطلق خلال لقاء أقيم في نادي دبي للصحافة منتصف يناير الماضي، هذه المبادرة الجديدة لدعم المشهد الفكري والثقافي والإبداعي، وتعزيز مجال العمل الصحفي في الدولة، عبر الاحتفاء بالإبداع والتميز في واحد من أهم فنونه وهو فن كتابة المقال.
وأكد في حينها أن الجائزة مرشحة لمزيد من التطوير في دوراتها المقبلة، ومرحباً بكل الأفكار التي من شأنها دعم أهدافها وتمكينها من تحقيق ما هو مرجو من ورائها في اكتشاف المزيد من الأقلام القادرة على تقديم قيمة مضافة حقيقية لصفحة الإعلام الإماراتي.
ومن جهته قال الدكتور عبد الخالق عبد الله، رئيس مجلس أمناء الجائزة، إن الهدف من الجائزة هو الارتقاء بفن المقال الإماراتي، معرباً عن أمل مجلس الأمناء في أن تكون سبباً في الوصول بالمقال الإماراتي إلى العالمية، ليكون مواكباً للمكانة الكبيرة والمرموقة التي تتمتع بها دولة الإمارات على الساحة الدولية.
وتتكون الجائزة من ست فئات، تبلغ قيمة كل منها 10 آلاف درهم، وتشمل، المقال الأدبي والمقال الفكري والمقال الاقتصادي، والمقال الاجتماعي، والمقال السياسي، والمقال العلمي.
ومن شروط المشاركة في الجائزة، أن يكون المرشح من مواطني دولة الإمارات، وأن يكون المقال يمس موضوعاً إماراتياً معاصراً، ويتمتع بالأصالة والإبداع والعمق في التناول، وألا يكون منشوراً أو مقدماً لجائزة أخرى.
كذلك يشترط في المقال أن يكون مكتوباً بلغة عربية سليمة، وألا يقل عدد كلماته عن 1000 كلمة ولا تزيد على 2000 كلمة، ويمكن الاطلاع على مزيد من المعلومات حول الجائزة، عبر موقعها الإلكتروني www.articleaward.ae.
ويضم مجلس الأمناء من الكُتّاب والإعلاميين النابهين وهم، عبد الغفار حسين، مؤسس الجائزة، والدكتور عبد الخالق عبد الله، رئيس مجلس الأمناء، والأعضاء د. مريم الهاشمي، ود. سليمان الجاسم، وميرة الجناحي، وجمال الشحي، وريم الكمالي.