نفى المطرب الشعبى سعد الصغير، المتهم بحيازة مواد مخدرة، خلال إنهاء إجراءات وصوله بمطار القاهرة، عائدا من إحدى الدول الأجنبية، تعاطيه مخدر الحشيش، وكشف خلال جلسة محاكمته، بمحكمة جنايات شمال القاهرة، أنه يتناول أقراص الترامادول المخدر فقط، بسبب إجراءه عملية جراحية، وأن حالته الصحية تستدعى تناول الترامادول.

بعد حديث الصغير عن تعاطيه الترامادول من أجل حالته الصحية، قررت المحكمة تأجيل القضية لجلسة 25 نوفمبر القادم، وعرضه على مصلحة الطب الشرعى، للوقوف على حالته الصحية، والتأكد من أن حالته الصحية تستدعى تناول الترامادول من عدمه.
مصلحة الطب الشرعى التى ستصدر تقريرها بعد الكشف على سعد الصغير، يعتقد البعض أن دورها ينحصر فقط على تشريح الجثث، إلا أن للمصلحة عدة اختصاصات متنوعة، وهى..
1- تشريح جثث المتوفين فى الجرائم الجنائية
2- الكشف الطبى على المصابين فى القضايا الجنائية والمدنية
3- فحص أحراز المضبوطات فى القضايا الجنائية.
4- تقدير السن فى الأحوال التى يتطلبها القانون
5- بحث قضايا الأحوال الشخصية (العنة – تنازع البنوة – العته)
6- بحث القضايا العمالية (إصابات العمل – الأمراض المهنية)
7- التعامل مع الحوادث والكوارث الجماعية
8- الكشف على نزلاء السجون المطلوب الإفراج عنهم صحيا
9- حضور حالات تنفيذ أحكام الإعدام القضائى
10- المثول أمام المحاكم لإبداء الرأى الفنى فى تقاريرهم







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: مصلحة الطب الشرعي سعد الصغير المطرب سعد الصغير قضية سعد الصغير محاكمة سعد الصغير مخدرات سعد الصغير حالته الصحیة

إقرأ أيضاً:

المفتي: لا تعارض بين العقل والنقل في القضايا الغيبية.. فيديو

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، أن العلاقة بين العقل والنقل في القضايا الغيبية لا تقوم على التنافر أو التعارض، بل على التكامل والتعاضد، موضحًا أن هناك جوانب غيبية يمكن للعقل أن يبحث فيها ويؤكدها من خلال التأمل والتدبر. 

وأوضح خلال حلقة برنامج "حديث المفتي"، المذاع على قناة "الناس" اليوم الأحد، أن وجود الله تعالى من القضايا التي تتعانق فيها الأدلة العقلية والنقلية، حيث أكد القرآن الكريم على دعوة الإنسان إلى التأمل في خلق السماوات والأرض، كما جاء في قوله تعالى: "أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خُلقت وإلى السماء كيف رُفعت وإلى الجبال كيف نُصبت وإلى الأرض كيف سُطحت". 

وأشار إلى أن العقل لا يُقصى عن الغيبيات، بل له دور في إدراك حكمة الله في خلقه، والتأمل في صفاته مثل العلم والحكمة والقدرة، من خلال النظر في نظام الكون المحكم، مستشهدًا بقوله تعالى: "لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكلٌ في فلك يسبحون". 

كما تطرق إلى أهمية الوحي كمصدر رئيسي للمعرفة الغيبية، مؤكدًا أن العقل يمكنه إدراك إمكانية الوحي وصدق الأنبياء من خلال المعجزات، التي تأتي على خلاف المألوف لكنها تبقى ضمن جنس ما برع فيه القوم، مما يؤكد صدق رسالاتهم.
 

مقالات مشابهة

  • المصلحة الوطنية لنهر الليطاني تدعي على شخص لاقامته مخيم للنازحين في بر الياس
  • اجتماع للجنة الدمج بمصلحة الجمارك
  • لجنة الدمج بمصلحة الجمارك تواصل مناقشة خطط وآليات التنفيذ
  • اللجنة الاستشارية تعقد اجتماعها الرابع.. مناقشات بنّاءة حول القضايا الهامة
  • المفتي: لا تعارض بين العقل والنقل في القضايا الغيبية.. فيديو
  • البابا فرنسيس يشكر الأطباء بعد تحسن حالته الصحية
  • الرعاية الصحية: الكشف على 110 آلاف منتفع ضمن حملة "رمضانك صحة"|صور
  • اليوم.. انتهاء المدة القانونية لحبس سعد الصغير في قضية المخدرات
  • وزارة المالية تكرم مصلحة الضرائب
  • إحسان الترك يدخل العناية المركزة بعد تراجع حالته الصحية