غلق أكاديمية تمريض ومركز حضانات ببني سويف
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرض اللواء سامي علام السكرتير العام المساعد لبني سويف تقريرا للدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف ،تضمن الإشارة إلى نتائج الحملة التي نفذتها "اليوم" لجنة حماية المستهلك ،على بعض المنشآت الطبية الخاصة بمدينة بني سويف ضمن خطة المديرية التي يتم تنفيذها تحت إشراف من وزارة الصحة والمحافظة، لتحقيق الانضباط في الخدمة الصحية بمختلف أماكنها ومكوناتها
وأوضح السكرتير العام المساعد في تقريره أن الحملة قامت بالمرور علي العديد من المنشآت الطبية والتي تنوعت ما بين عيادات خاصة مراكز طبية ومعامل تحاليل وأشعة، والذي أسفر عن غلق أكاديمية تعمل بدون ترخيص من الجهات المختصة بمزاولة النشاط ، بجانب غلق مركز للحضانات لمخالفة الاشتراطات الصحية وسياسة مكافحه العدوى .
ومن جانبه وجه الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف ، بتكثيف الحملات التفتيشية على المنشآت الصحية ،وامتداد تلك الحملات لكافة المناطق وإعداد تقارير دورية عن نتائج الحملات لتقييم الجهود المبذولة في هذا المجال الهام ،خاصة وأنه يتعلق بخدمة حيوية يقدمها قطاع خدمي في مقدمة أولويات الدولة ،مشيرا إلى أن المحافظة تنفذ خطة رقابية في هذا الشأن تضم كافة الجهات المعنية وذات الصلة مع إتاحة نوافذ وقنوات عديدة لاستقبال مقترحات وشكاوى المواطنين التي تتعلق بالقطاع لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
شارك في الحملة كل من : على يوسف رئيس مركز ومدينة بني سويف ،أحمد دهشان مدير فرع جهاز حماية المستهلك ببني سويف ، د. أحمد عبد العظيم مدير إدارة العلاج الحر بمديرية الصحة ، والمعنيون من نقابة التمريض
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف الاشتراطات الصحية السكرتير العام المساعد المنشأت الطبية الخاصة بدون ترخيص تحقيق الانضباط جهاز حماية المستهلك غلق اكاديمية بنی سویف
إقرأ أيضاً:
«إكرام» مساعدة تمريض: أراعي المرضى كأنهم من أهلي
في حلقة جديدة من برنامج ساعة الفطار، الذي يقدمه الإعلامي هاني النحاس على قناة صدى البلد، روت إكرام أبو الحسن، مساعدة التمريض، تفاصيل يومها في شهر رمضان، مؤكدة أن عملها خلال هذا الشهر لا يختلف عن باقي الشهور، حيث تعمل بنظام يوم ويوم، وتقضي الإفطار مع زملائها في المستشفى، لكن في سرعة، لتكون مستعدة للحالات التي تحتاج رعاية طبية عاجلة.
وأوضحت إكرام أن وظيفتها تتضمن متابعة حالة المريض، وتوفير احتياجاته من طعام وعلاج وتحاليل، مؤكدة أنها تؤدي عملها بمحبة كأن المرضى من أفراد أسرتها.
وأضافت: 'أحرص على دعم المرضى نفسيًا، وأتعامل معهم بابتسامة كي يتجاوزوا محنتهم ويواصلوا العلاج بإيمان وأمل'.
تعمل إكرام في القاهرة منذ خمس سنوات، وهي من محافظة قنا وتقيم في منطقة المرج، حيث تستقل المترو يوميًا للوصول إلى مستشفى قصر العيني، يبدأ يومها بين الساعة 7 و9 صباحًا، وتنتهي من عملها في العاشرة مساءً، لتعود إلى منزلها وترعى احتياجات أبنائها، ورغم مسؤولياتها العائلية، فإنها تستمر في العمل خارج المستشفى كتمريض خاص لمساعدة الأسر المحتاجة.
وأكدت أن الظروف المعيشية تتطلب جهدًا كبيرًا، لكنها تحب مهنتها لأنها تقربها من الله، موضحة: 'أتعامل مع المرضى وكأن المرض يمكن أن يصيبني بدلًا منهم، وعندما يتمكن أحدهم من الوقوف على قدميه من جديد، أشعر بسعادة كبيرة'.