كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [109]
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
القتل على الهوية :
دخلت نملة أكلت حبة وخرجت
بالعشرات برئية في أمن ومحبة .
القتل على الهوية :
دخلت نملة أكلت حبة وخرجت
بالعشرات برئية في أمن ومحبة .
دخلت كتيبة الإجرام الجنجوكوزية حصدت أرواحاً
بالعشرات برئية .. بلا أمن ومحبة .
القتل على الهوية :
دخلت نملة أكلت حبة وخرجت
بالعشرات برئية في أمن ومحبة .
هوت من علٍ براميل الإسلاموكوزية حصدت أرواحاً
بالعشرات برئية .. بلا أمن ومحبة .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [2]
قائد الجنجكوز : أصدر أمره لجنده وهم ليسوا تحت إمرته
منطقة عسكرية مغلقة ممنوع التصوير لائف لإنتهاكاتكم
قبل وقف الحرب تسلموا سلاحكم وواصلوا إنتهاكاتكم
فنحن عصابات خلا لا غير .. وخلوها التمطرحصو .
قائد الجنجكوز : أصدر أمره لجنده وهم لبسوا تحت إمرته
منطقة عسكرية مغلفة ممنوع التصوير لائف لإنتهاكاتكم
بعد وقف الحرب سلموا سلاحكم دون وقف إنتهاكاتكم
فنحن عصابات خلا لاغير .. وخلوها التمطر حصو .
لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [3]
ذكرى فائتة .. بتاريخ 29 / أكتوبر / 2022م .
البرهان : يفهم السياسة من فوهة متاهته .
حميدتي: يفهم السياسة من فوهة بندقيته .
مناوي: يفهم السياسة من فوهة نرجسيته .
جبريل: يفهم السياسة من فوهة إسلامويته .
أردول: يفهم السياسة من فوهة ذهب ثروته .
هجو : يفهم السياسة من فوهة تقمص لمبِّيته .
[ ودقي يامزيكة .. وأرقصي يا فوضى .. وعجبي !! . ]
لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
مخزومي: الأولوية للتوصل إلى حل يضع حدا للحرب الإسرائيلية المدمرة
التقى رئيس حزب "الحوار الوطني" النائب فؤاد مخزومي، اليوم الثلاثاء في مكتبه، في وسط بيروت، سفيرة النرويج هيلدي هارالستاد، بحضور مستشارته السياسية كارول زوين. خلال اللقاء، جرى البحث في الأوضاع العامة في لبنان والمنطقة وتطورات العدوان الإسرائيلي على لبنان. وأكد مخزومي "ضرورة تعزيز العلاقات بين لبنان والنرويج في مختلف المجالات"، وقال: "إن الأولوية اليوم، هي للدفع باتجاه التوصل إلى حل ديبلوماسي يضع حدا للحرب الإسرائيلية المدمرة والمجازر التي ترتكب في مختلف المناطق اللبنانية، لا سيما في البقاع والجنوب".
وجدد تأكيد "ضرورة تطبيق كل القرارات الدولية، خصوصاً القرار 1701 بكل مندرجاته، والقرارين 1559 و1680، فضلا عن الالتزام بتطبيق اتفاق الطائف".
كما شدد على "ضرورة تحديد جلسة مفتوحة بدورات متتالية في مجلس النواب لانتخاب رئيس للجمهورية، تمهيداً لتشكيل حكومة تقوم بمسؤولياتها الوطنية في هذه المرحلة المفصلية من تاريخ لبنان".