لبلبة لـ"البوابة نيوز": وفاة حسن يوسف صدمة كبيرة ادعولي استوعبها
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعربت الفنانة القديرة لبلبة عن حزنها الشديد بعد الإعلان عن خبر وفاة الفنان حسن يوسف الذي وافته المنية صباح اليوم الثلاثاء بعد صراع مع المرض.
وقالت لبلبة في تصريح خاص لـ "البوابة نيوز": "لما سمعت الخبر قلت يارب تكون إشاعة، بس للأسف حسن يوسف توفى صدمة كبيرة ادعولي استوعبها، الفن المصري فقد قيمة وقامة فنية كبيرة".
تزوجت الفنانة لبلبة من الفنان حسن يوسف بعد قصة حب طويلة، واستمرت هذه الزيجة 7 سنوات، ولكنهما انفصلا بالنهاية عام 1972.
وأوضح الناقد الفني إلهامي سمير أن قصة الحب التي جمعت بين حسن يوسف ولبلبة تعتبر واحدة من القصص الهامة في الوسط الفني، خاصة أن الاثنين من المحبوبين جدًا في الوسط والكل تمنى لهما الخير دائمًا.
حسن يوسف يوضح سبب رفض والدة لبلبة الزواجكشف الفنان الراحل حسن يوسف عن سبب رفض الزواج من لبلبة في أحد لقاءاته التليفزيونية، قائلًا: "كانت خائفة إني امنعها من التمثيل، وإحساسها بأن ابنتها مازالت صغيرة على تحمل مسؤولية الزواج، وعندما سؤل حسن عن إمكانية أنه يطلب منها أنها تترك الوسط قال "أنا مقدرش أمنعها لسببين: الأول إن الفن بيجري في دمها. أما التاني أنها مسئولة عن عيلتها و متكفلة بيها".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لبلبة وفاة حسن يوسف حسن یوسف
إقرأ أيضاً:
"البوابة نيوز".. سنواصل المشوار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أن تقف أمام جدران صالة التحرير، محاطًا بعناوين كنت جزءًا من صناعتها على مدار عقد كامل، هو شعور يملؤك بالفخر والاعتزاز. هنا عناوين استلهمتها من تجارب حقيقية، وهناك عناوين استغرقت نقاشات طويلة للوصول إلى أدق وصف. كل زاوية تحمل ذكرى، وكل كلمة لها قصة.
من بين هذه اللحظات، يتردد فى ذاكرتى يوم لا يُنسى، عندما كنت جالسًا فى قسم الديسك بجوار الزميل العزيز سيد طنطاوى، وفجأة، قال لى بابتسامة تعكس فخره: "لقد فعلتها يا منعم.. وفزت بجائزة الدكتورة نوال عمر". تلك اللحظة التى تحوّلت فيها التهانى من كل الزملاء إلى نهر من السعادة لن أنساه. كانت هذه الجائزة - التى تنظمها نقابة الصحفيين بالتعاون مع مؤسسة الأهرام - تكريمًا لتحقيق نشرته فى «البوابة» عام ٢٠١٩ تحت عنوان «آفة حارتنا التنمر». لحظات مثل هذه تلخص روح الصحافة «البحث عن التميز، والمثابرة فى تقديم محتوى يحمل قيمة حقيقية».
عشر سنوات قضيتها فى «البوابة» كانت أكثر من مجرد رحلة مهنية؛ كانت مدرسة فى الإبداع والتميز، تعلمت فيها كيف تصنع التفاصيل الصغيرة فارقًا كبيرًا، وكيف يُمكن لعنوان أو مقال أن يترك أثرًا عميقًا، كل يوم كان تحديًا جديدًا، وكل إنجاز كان خطوة نحو الأفضل.
ومع احتفالنا اليوم بمرور عشر سنوات على إصدار الجريدة الورقية «البوابة»، أتوجه بالشكر إلى كل زميل وزميلة، كانوا جزءًا من هذا المشوار. فخور بكل لحظة أمضيتها هنا، وكل مساهمة قدمتها هذه الجريدة للإعلام المصرى والعربى.
ما حققناه ليس سوى البداية، والمستقبل يحمل لنا المزيد من التحديات والفرص، ونحن مستعدون لمواصلة المسيرة، فما زال أمامنا الكثير لنقدمه.