ياسر صادق ناعيا حسن يوسف: فقدنا نجمًا كبيرًا أمتعنًا بفنه الراقي وإطلالته المبهرة
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعى الفنان ياسر صادق، الفنان حسن يوسف، الذي رحل عن عالمنا اليوم الثلاثاء، عن عمر يناهز 90 عاما.
ونشر الفنان ياسر صادق عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك صورة تجمعه بالفنان الراحل حسن يوسف معلقا، فقدت الأسرة الفنية اليوم نجمًا كبيرًا طالمًا أمتعنًا بفنه الراقي وإطلالته المبهرة الجان المصري خفيف الظل صاحب التاريخ الفني الطويل الحافل بروائع الأعمال الفنية العظيمة وقد كان لي الحظ والشرف أن ألتقي معه في بعض الأعمال الدرامية الفنان والنجم الكبير الأستاذ حسن يوسف الملتزم الخلوق المحب لآل بيت النبي.
وتابع: هنيئا لك يا حبيبي يوم انتقالك يأتي في الليلة الكبيرة من مولد الإمام الحسين عليه السلام لتكون في رحابهم بإذن الله في ذمة الله يا أستاذي العزيز داعين الله سبحانه وتعالى أن يتغمدك بواسع رحمته ويسكنك الجنة وأن يجمعك بمن أحببت.
يشار إلى أن الفنان حسن يوسف شارك فى العديد من الأفلام السينمائية الشهيرة منها: "نساء وذئاب، فى بيتنا رجل، مذكرات تلميذة، قاضي الغرام، الخطايا، على ضفاف النيل، زقاق المدق، الشيطان الصغير، أم العروسة، المغامرون الثلاثة، خان الخليلي، والثلاثة يحبونها".
أما التليفزيون قدم مجموعة من المسلسلات الخالدة نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر: "ليالي الحلمية، إمام الدعاة، والإمام النسائي، زهرة وأزواجها الخمسة، الإمام المراغي، زينب والعرش"، بالإضافة إلى عدد من الأعمال المسرحية والإذاعية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حسن يوسف ياسر صادق إمام الدعاة
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: "آسافين العمل" إثم كبير وشهادة زور.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول ما حكم شهادة الزور التي قد يقوم بها الزملاء في العمل للتقليل من جهود الآخرين أو لتغيير الحقائق، وما عواقب هذه الأفعال على الفرد والمجتمع في الدنيا والآخرة؟.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، بحلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: "شهادة الزور تعتبر من الكبائر في الإسلام، وهي تشمل الكذب في إخبار الحقائق والتدليس على الناس، أو المعروف آسافين العمل، وهو عندما يقوم الزملاء في العمل بإفشاء أكاذيب أو يشهدون زورًا بتغيير الحقائق، مثلما يحدث في حالات التقليل من جهد شخص آخر أو تزوير إنجازاته، فإن ذلك يعتبر إثما كبيرا".
وتابع: "هذه الأفعال تُعد من حقوق الله أولاً، حيث يرتكب الشخص خطأً شرعيًا بإثم الكذب وشهادة الزور، والنتيجة الثانية هي ضياع حقوق الناس، لأن الكذب والتزوير يفضيان إلى ظلم الأشخاص الذين يستحقون الترقيات أو المكافآت، ما يؤدي إلى حرمانهم من حقوقهم المشروعة. وعليه، فإن هذا يؤدي إلى أكل أموال الناس بالباطل، وهذا أمر محرم شرعًا".
وتابع: "من ناحية أخرى، يتساءل البعض: "ماذا عن حق الله؟ هل يمكن أن يغفر الله لنا؟" والإجابة هي أن الله سبحانه وتعالى كريم وغفور، وقد يسامح الإنسان في حقه، ولكن الحق الذي ضيعناه في حق الآخرين لا يمكن لأحد أن يسامح فيه إلا صاحبه، يوم القيامة، سيحاسب الشخص على كل ما أخذه من حقوق الناس، ولن يكون هناك من يستطيع أن يعفو عن ذلك".
وتابع: "يجب على الجميع أن يتجنبوا شهادة الزور وأن يتحلوا بالصدق والعدالة في تعاملاتهم، وعلى المسلم أن يكون حريصًا على أن يسير على الطريق الصحيح، ويحترم حقوق الآخرين، ولا يسمح لنفسه بالتلاعب أو الكذب في الأمور التي تتعلق بحقوق الناس".
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف