عاجل.. المقاومة شمال غزة تفتك بجنود ''وحدة الأشباح'' وجيش الإحتلال يعترف وينشر اسماء وصور قتلاه
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء بمقتل 4 من جنودن في معارك شمال قطاع غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي ان 4 عناصره قتلوا في المعارك الدائرة في مدينة جباليا في شمال قطاع غزة، وهم من وحدة تسمى وحدة الأشباح 888.
واضاف في بيان إن الجنود الذين تم إخطار عائلاتهم بأنهم قتلوا هم:
-الرائد يهوناتان كيرن، 22 عاما، ضابط مقاتل في الوحدة 888، سقط في المعركة في شمال قطاع غزة.
-الرقيب نيسيم ميتال، 20 عاما، مقاتل في الوحدة 888، سقط في المعركة في شمال قطاع غزة.
-الرقيب أفيف غيلوبا، 21 عاما، مقاتل في الوحدة 888، سقط في المعركة في شمال قطاع غزة.
-الرقيب ناور حيموف، 22 عاما، مقاتل في الوحدة متعددة الأبعاد، سقط في المعركة في شمال قطاع غزة.
وأوضح أنه في الحادث الذي قتل فيه الأربعة، أصيب أيضا بجروح خطيرة ضابط مقاتل في الوحدة.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
التنسيقية تدين قرار حكومة الإحتلال بوقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
أعربت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين عن إدانتها الشديدة واستنكارها البالغ لقرار الحكومة الإسرائيلية بوقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وإغلاق المعابر المستخدمة في الإغاثة الإنسانية، في انتهاك صارخ لكافة القوانين والمواثيق الدولية التي تنص على ضرورة تأمين وصول المساعدات الإنسانية للمدنيين في مناطق النزاع.
وقالت التنسيقية إن هذا القرار التعسفي يُفاقم من الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، حيث يواجه المدنيون، وخاصة النساء والأطفال وكبار السن، أوضاعًا مأساوية من نقص الغذاء والدواء والمستلزمات الطبية، في ظل استمرار العمليات العسكرية والتصعيد غير المبرر.
منع دخول المساعدات الإنسانية جريمةوأكدت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين أن منع دخول المساعدات الإنسانية يُعد جريمة ضد الإنسانية تستوجب موقفًا حازمًا من المجتمع الدولي، كما تدعو الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والدولية إلى تحمل مسؤولياتها والضغط على إسرائيل لإعادة فتح المعابر فورًا، وضمان التدفق الآمن للمساعدات الإنسانية إلى غزة، وفقًا للقانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف.
وشددت التنسيقية على موقفها الثابت والداعم للقضية الفلسطينية، وعلى أهمية التزام كافة الأطراف بتنفيذ جميع مراحل وبنود وقف إطلاق النار، كما تؤكد أن وقف المساعدات الإغاثية كمحاولة جديدة للضغط على سكان القطاع نحو التهجير أمر بالغ الخطورة، يضر بأطر السلام في المنطقة.
ودعت التنسيقية جميع القوى الفاعلة دوليًا وإقليميًا إلى التحرك العاجل لوقف هذا الانتهاك، وتوفير الحماية الإنسانية للشعب الفلسطيني، ورفع الحصار المفروض على غزة، تمهيدًا لحل سياسي شامل وعادل يضمن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.