بوابة الوفد:
2025-03-10@03:29:26 GMT

ما الوصية التي أراد حسن يوسف وضعها على قبره؟

تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT

جدد رحيل الفنان القدير حسن يوسف، صباح اليوم،  حديثه عن وصايا التي أشار إليها مؤخراً، والتي تضمن في بعض الآيات القرآنية.

حسن يوسف وصية الفنان حسن يوسف 

وقال الفنان الراحل حسن يوسف، في تصريحات صحفية عن وصايا له : "أنا أحب يتكتب على قبري آيات قرآنية، وتحديدا ما كُتب على قبر الشيخ محمد متولي الشعراوي رحمه الله، بس أنا مش حافظ الآيات، لكن حافظ رقمها في سورة الأنبياء، من الآية 101 حتى الآية 103".

والآيات التي قصدها الفنان الراحل حسن يوسف هي قوله تعالى في سورة الأنبياء: "إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ (101) لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خَالِدُونَ (102) لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ (103)"

حرص الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، على نعى وفاة الفنان حسن يوسف، والذي رحل عن عالمنا صباح اليوم، بعد اعتزال فني استمر لسنوات، ورحلة فنية حافلة بالأعمال، بين السينما والدراما والمسرح.

حسن يوسف 

ونشر الدكتور أشرف ذكي عبر حسابه الرسمي على على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، صورة للفنان الراحل حسن يوسف، ليشارك بها جمهوره والمتابعين، وعلق قائلاً: "في ذمة الله الأخ الأكبر والصديق الغالي المحترم صاحب البسمة صاحب الرصيد الإنساني العظيم، الفنان حسن يوسف".

على صعيد آخر، نعت نقابة المهن الموسيقية برئاسة الفنان مصطفى كامل ببالغ الحزن والأسى، الفنان حسن يوسف، والذى رحل عن عالمنا صباح اليوم، وتتقدم النقابة وأعضاء مجلس الإدارة بخالص التعازي لأسرة الراحل، داعين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

 

وتعد أبرز أعمال الراحل حسن يوسف، فيلم "هدى" عام 1959 مع النجم الكبير عماد حمدى والنجمة لبنى عبد العزيز، وتجسيده دور "محمود"، ومن ثم مشاركته فى نساء وذئاب مع النجمة الكبيرة هند رستم عام 1960 وتجسيده لدور محسن، وفيلم فى بيتنا رجل بدور "محيى زاهر" عام 1960، ومشاركته فى فيلم الغجرية بدور "حسن" مع الكبير محمود المليجى وعبد السلام النابلسى عام 1961.

حسن يوسف 

وفيلم "كلهم أولادى"، وفيلم "مذكرات تلميذة"، وفيلم "قاضي الغرام"، وفيلم التلميذة، وفيلم صراع مع الملائكة، وفيلم شفيقة القبطية، وفيلم الخطايا، وفيلم سر الغائب، وفيلم سلوي في مهب الريح، وفيلم على ضفاف النيل مع الكبيرة شادية عام 1963، وفيلم زقاق المدق، وفيلم سجين الليل، وفيلم الحسناء والطلبة، والشيطان الصغير، وأم العروسة، وفيلم شادية الجبلأ، وفيلم للرجال فقط، وفيلم المغامرة الكبرى مع الكبير فريد شوقي، وفيلم العزاب الثلاثة، وفيلم مدرس خصوصي، وسكون العاصفة، وصبيان وبنات،  وباسم الحب،  والمغامرون الثلاثة، وخان الخليلي، والثلاثة يحبونها.

حسن يوسف 

 

كما شارك فى كل من فيلم الأصدقاء الثلاثة والحياة حلوة وتفاحة آدم، و3 لصوص، وشاطئ المرح، وشقة الطلبة،  ورحلة شهر العسل، واسرار البنات، وشئ من العذاب، والحب والفلوس، والكدابين الثلاثة، وحياتي، واصعب جواز، ولست مستهترة، والحسناء واللص، ورحلة الحب، وشباب في محنة.

 

كما شارك حسن يوسف في ليلة لا تنسي، وواحدة بعد واحدة ونص، وابنتي والذئب، والمجرم، وقصة الحي الغربي، والطيور المهاجرة، ووراء الحقيقة، والتفاحة والجمجمة، وعطشان يا صبايا، وكف وأربع أصابع، ومشاركته الكبيرة في مسلسل ليالي الحلمية وبوجي وطمطم، والشراع المكسور، ومشاركته الكبيرة في مسلسل إمام الدعاة عام 2002 بشخصية الشيخ الشعراوي، والإمام النسائي، ومسلسل زهرة وأزواجها الخمسة، وكلمة سر عام 2016.

زيجات حسن يوسف|"قُبلة" تنهي علاقة و"خناقة" ترسم حياة الولد الشقي

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حسن يوسف الفنان حسن يوسف وفاة الفنان حسن يوسف أزمة حسن يوسف الراحل حسن یوسف الفنان حسن یوسف

إقرأ أيضاً:

الكوني: نظام الأقاليم الثلاثة سيحافظ على وحدة ليبيا ويضمن الاستقرار في مناطقها

رأى النائب بالمجلس الرئاسي، موسى الكوني، أن نظام الأقاليم الثلاثة سيحافظ على وحدة ليبيا ويضمن الاستقرار في مناطقها.

وقال بيان صادر عن المجلس: “يواصل الكوني عقد جلساته الحوارية مع رموز الشعب والنخب، والأكاديميين لتوضيح أبعاد مبادرة العمل بنظام الأقاليم الثلاثة بمجالس تشريعية ومحافظات تنفيذية، لضمان تحقيق الاستقرار في كل مناطق ليبيا والمحافظة على وحدتها، ولتقريب الخدمات للمواطنين وتفتيت المركزية التي أنهكت الدولة الليبية”.

وأضاف البيان “عقد الكوني جلسة حوارية مساء السبت مع عدد من الإعلاميين والكتاب والسياسيين، والوزراء، تناول مستجدات الأحداث في ليبيا على مختلف الأصعدة، وتداعيات شبح الانقسام الذي تعاني منه ليبيا بوجود برلمان منقسم وحكومتان وجيشان، ومجلس دولة كلا يتحرك في نطاق إقليمه وليس على كامل التراب الليبي”.

وتابع “تطرق إلى حقيقة أن ليبيا أصبحت شرق وغرب في تجاهل كامل لإقليم فزان وحقوقه المشروعة الذي هو شريك في الوطن، وأن العمل بنظام المحافظات من شأنه أن يخفف العبء عن العاصمة التي أصبحت ساحة للصراعات السياسية بسبب وجود السلطة المركزية داخل حدودها، مؤكدًا أن طرابلس أصبحت تحمل وزر كافة المآسي الناتجة عن الانقسام السياسي، التي يتجه الجميع نحوها لانتزاع السلطة أو الغنيمة منها”.

واستطرد “شدد الكوني على أن نظام المحافظات سيكون له دوره الجوهري في الحد من الفساد المالي والإداري، ويترك للحكومة المركزية دورها السيادي، وأن لقاء اليوم مع هذه النخب شكل فرصة مهمة لتقديم الرؤى والمقترحات التي تساهم في معالجة الانقسام السياسي الذي تعيشه البلاد منذ سنوات”.

واستكمل “قدم المشاركون في الحوارية وجهات نظر مهمة حول المبادرة وابعادها على مختلف الأصعدة، وشددوا على ضرورة الاستفادة من أخطاء الحكومات السابقة، في تعاملها مع ملف الادارة المحلية، بالإضافة لنشر ثقافة الوعي بأهمية عودة العمل بالأقاليم الثلاثة بمحافظات تنفيذية تديرها كفاءات وطنية، كما أكدوا أنه لا يمكن بناء اقتصاد  بالمحافظات في غياب الاستقرار السياسي، واعتبروا التنمية المكانية هي الحل الأمثل لاستقرار  البلاد،  ولضمان نجاح رؤية السيد النائب يجب  تضمينها في مشروع الدستور للاستفتاء عليها من قبل الشعب الليبي”.

الوسومالكوني المجلس الرئاسي ليبيا نظام الأقاليم

مقالات مشابهة

  • عام 1971.. شمس البارودي تكشف عن تفاصيل أول هدية تلقتها من الراحل حسن يوسف
  • في الهند ..اغتصاب جماعي لسائحة إسرائيلية
  • الكوني: نظام الأقاليم الثلاثة سيحافظ على وحدة ليبيا ويضمن الاستقرار في مناطقها
  • "القومية للفنون الشعبية" و"الليلة الكبيرة" يخطفان أنظار جمهور "هل هلالك".. صور
  • نخب فزان تدعم مبادرة الأقاليم الثلاثة وتعزيز الحكم المحلي
  • ليلى علوي تكشف عن الأرقام التي أثرت في حياتها ومسيرتها الفنية
  • الطيران الإسرائيلي المسير يقصف بلدة عبسان الكبيرة جنوب غزة
  • النسخة 9 لبرنامج «هل هلالك».. فرقة رضا والليلة الكبيرة تضيئان ساحة الهناجر
  • «الكوني» يلتقي نخب وأكاديميي فزان الذين دعموا مبادرة «نظام الأقاليم الثلاثة»
  • كمائن الساحل.. ماذا أراد فلول الأسد وهل كشفت قصورا استخباراتيا؟