وزير التعليم يترأس اجتماع مجلس إدارة صندوق دعم وتمويل وإدارة المشروعات
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
ترأس محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اجتماع مجلس إدارة صندوق دعم وتمويل وتشييد المشروعات التعليمية اليوم الثلاثاء، لمناقشة طلبات الدعم والتمويل المعروضة على المجلس، بالإضافة إلى متابعة موقف المشروعات التى يمولها الصندوق في مختلف المحافظات، وعرض طلبات الدعم المجمعة المقدمة للصندوق.
وفي مستهل اجتماع اليوم، أكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، على أهمية دور صندوق دعم وتمويل وإدارة وتشييد المشروعات التعليمية، في إنشاء المدارس وإقامة المنشآت والمراكز التعليمية، وتجهيزها وصيانتها وترميمها، وذلم الخطة القومية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية والسياسة العامة للدولة في مجال التعليم.
جهود وإنجازات الصندوق في الفترة الماضيةوأثمن محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، في اجتماع جهود وإنجازات الصندوق في الفترة الماضية، ودعمه لأهم المشروعات التعليمية.
استكمال والتوسع في المشروعات التعليميةواستعرض المحاسب محمد سامي، مساعد الوزير لشؤون صندوق دعم وتمويل وإدارة وتشييد المشروعات التعليمية، مجموعة من الموضوعات التي تتعلق بالتصديق على الموازنة التخطيطية للصندوق العام المالي 2024-2025، والتي تضمنت جميع الإيرادات والإنشاءات الجديدة، واستكمال والتوسع في المشروعات، ودعم المكون التكنولوجي.
إعداد الحساب الختامي للصندوق للعام المالي 2023-2024كما تم استعراض الانتهاء من إعداد الحساب الختامي للصندوق للعام المالي 2023-2024، وما تم تنفيذه من مشروعات خلال العام الماضي، ضمن اجتماع اليوم.
استحداث وحدة للمراجعة الداخلية والحوكمةوشهد اجتماع اليوم، مناقشة استحداث وحدة للمراجعة الداخلية والحوكمة، بالهيكل التنظيمي لصندوق دعم وتمويل وإدارة وتشييد المشروعات التعليمية.
اقرأ أيضاًبالأسماء.. تغييرات في مناصب قيادية بوزارة التربية والتعليم
مديريات التعليم تشدد على تفعيل الغياب ومحاسبة المتغيبين عن الدراسة
مديرتعليم بورسعيد يشدد على متابعة سير العملية التعليمية بالمدارس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبداللطيف إنشاء المدارس وتشیید المشروعات التعلیمیة التربیة والتعلیم الصندوق فی
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم: نعمل على إدماج التقنيات الحديثة في المناهج التعليمية
التقى محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم، بماسودا يويتشي الرئيس التنفيذي لشركة كاسيو، والوفد المرافق له؛ لبحث تعزيز فرص التعاون في المشروعات التعليمية، وذلك بحضور محمد أبو بكر سفير مصر باليابان.
وحضر اللقاء من الجانب المصري الدكتور هاني هلال، الأمين العام للشراكة المصرية للتعليم، ونيفين حمودة مستشار الوزير للعلاقات الاستراتيجية والمشرف على المدارس المصرية اليابانية، والدكتورة هانم أحمد، مستشار الوزير للعلاقات الدولية والاتفاقيات، وأميرة عواد، منسق الوزارة لمنظمات الأمم المتحدة، وأعضاء السفارة المصرية لدى اليابان.
ابتكار أساليب تعليمية حديثةوأعرب وزيرالتعليم عن تقديره لشركة كاسيو لتوجهها نحو التعاون مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مشيرًا إلى أن هذا التعاون سيفتح آفاقًا جديدة لابتكار أساليب تعليمية حديثة، ما سيمكن المعلمين والطلاب من الاستفادة من أحدث التقنيات التعليمية.
وأكد الوزير اهتمام الوزارة بالتقنيات الحديثة كوسيلة لتطوير العملية التعليمية، مشيرًا إلى أن استخدام التكنولوجيا في الفصول الدراسية يعزز من تجربة التعلم ويعطي الطلاب الأدوات اللازمة للتفوق في عالم يتسم بالتغير السريع، مشيرًا إلى أن الوزارة تعمل على إدماج التقنيات الحديثة في المناهج التعليمية وتدريب المعلمين على استخدامها بشكل فعَّال، ما يسهم في تحسين مستوى التعليم ويعزز من قدرة الطلاب على التفاعل مع المعرفة.
دمج المناهج الدراسيةواستعرض الوزير مشروعات الوزارة في تطوير التعليم الفني، خاصة مدارس التكنولوجيا التطبيقية، التي تمثل نموذجًا متقدمًا للتعليم الفني يهدف إلى تقديم تعليم متميز يتماشى مع احتياجات سوق العمل، إذ يجرى دمج المناهج الدراسية مع التدريب العملي في بيئات صناعية حقيقية.
وأعرب رئيس شركة كاسيو عن سعادته بهذا اللقاء والتعاون مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، موضحًا أن أهداف الشركة تشمل تقديم حلول تقنية مبتكرة تدعم التعليم، مع التركيز على تعليم الرياضيات حيث تسعى كاسيو إلى توفير آلات حاسبة علمية ومعدات تعليمية تعزز من جودة التعليم في مختلف الدول.
وأشار إلى أن كاسيو قامت بتدريب معلمي الرياضيات في مصر عام 2018، كما تسعى لتوسيع آفاق التعاون مع وزارة التربية والتعليم لتوفير حزم تعليمية تشمل مواد تعليمية باستخدام الآلات الحاسبة العلمية، وتدريب معلمي الرياضيات.
وخلال اللقاء جرى مناقشة فرص التعاون في مجال تدريب معلمي الرياضيات، مما سيوفر مزايا وخبرات يمكن نشرها على مستوى القارة الأفريقية.