يمانيون../ قُتل 4 ضباط وجنود صهاينة، في جباليا خلال معارك شمال  قطاع غزة، الليلة الماضية، ليرتفع عدد قتلى العدو منذ مطلع الشهر الجاري إلى 79 قتيلا على جبهات القتال المختلفة.

وأفادت وسائل إعلام العدو بمقتل 4 ضباط وجنود في حدث “صعب” وقع ليلا بمعارك شمال قطاع غزة في جباليا.
ومساء أمس الاثنين، أقر جيش العدو بمقتل قائد سرية برتبة رائد؛ متأثرا بجروح خطيرة أصيب بها قبل 10 أيام في معارك شمال القطاع.


وارتفع بذلك عدد قتلى العدو منذ مطلع أكتوبر الجاري إلى 79 قتيلا، على جبهات القتال المختلفة، وفق ما اعترف به جيش العدو رسميا.
والجمعة الماضية، اعترف جيش العدو الإسرائيلي، بمقتل 890 من جنوده وضباطه وعناصر أجهزته الأمنية منذ بدء الحرب على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

ضباط يرفضون استمرار القتال في قطاع غزة لأن الدوافع سياسية 

#سواليف

أرسل #ضباط في #سلاح_الجو_الإسرائيلي #رسالة تعبر عن معارضتهم لاستمرار #القتال في قطاع #غزة، معتبرين أن الدوافع سياسية، مما أثار ضجة في قيادة السلاح وبحسب ما ذكرت قناة كان العبرية، فإن قائد سلاح جو الاحتلال، تومر بار، هدد بأن من يوقع على الرسالة لن يستطيع مواصلة الخدمة الاحتياطية، رغم أن الرسالة لم تتضمن تهديدًا بالرفض أو التوقف عن التطوع.

ووفقا للقناة، أكثر فقرة أثارت قلق قائد سلاح جو الاحتلال، من بينها: “في الوقت الحالي، #الحرب تخدم بشكل رئيسي #مصالح_سياسية وليست مصالح أمنية. استمرار الحرب لا يساهم في أي من أهدافها المعلنة وسيؤدي إلى مقتل #الأسرى وجنود من الجيش ومستوطنين، وإلى استنزاف #جنود_الاحتياط.”

وبحسب أحد الموقعين، رغم أن الرسالة لا تتضمن تهديدًا بالرفض، إلا أن بار حذرهم من أن من يوقع على الرسالة لن يستطيع مواصلة الخدمة الاحتياطية في السلاح. ولذلك، اجتمع بار في الأيام الأخيرة مع ضباط في سلاح جو الاحتلال وتحدث معهم حول هذه المسألة. وشارك رئيس أركان جيش الاحتلال، آيال زمير، في جزء قصير من الاجتماع.

مقالات ذات صلة تدهور صهريج محمل بغاز الميثان في طريق الـ 100 2025/04/09

وقال مصدر عسكري إسرائيلي في رده: “كل ما حاول قائد سلاح الجو قوله هو أن الاحتياط لا يجب أن يدعو إلى وقف القتال بسبب أن الحرب شخصية ومبنية على دوافع سياسية. معنى ذلك هو فقدان الثقة وهذا قد يؤدي إلى تضرر الوحدة والأمن”. وأوضح جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان: “الرسالة لم تستقبل في الجيش”.

وفي تقرير على قناة “كان 11” في الشهر الماضي، تم نشر خبر عن عشرات من جنود الاحتياط في سلاح الطب لدى جيش الاحتلال الذين أعلنوا أنهم لن يكونوا مستعدين للعودة والمشاركة في القتال في غزة. من بين الموقعين على الرسالة جنود احتياط من رتبة مقدم وما فوق، بينهم أطباء، وضباط صحة نفسية، وممرضون ومسعفون. وفي الأسباب التي ذكرها العاملون في مجال الطب لهذا القرار، أشاروا إلى الدعوات للسيطرة على الأراضي وتوطينها خلافًا للقانون الدولي، وإلى غياب التقدم نحو المرحلة الثانية من صفقة الأسرى.

بالإضافة إلى ذلك، في الشهر الماضي، أوقف جيش الاحتلال الإسرائيلي بشكل دائم خدمة الطيار الحربي في سلاح الجو، ألون غور، الذي نشر على وسائل التواصل الاجتماعي تدوينة قال فيها إنه توجه إلى قائد سربه وأعلن عن وقف تطوعه.

من بين ما كتبه غور: “تم تجاوز الحدود في النقطة التي تتخلى فيها الدولة عن مواطنيها عمدًا وفي وضح النهار، في النقطة التي تتفوق فيها الاعتبارات السياسية الباردة على أي اعتبار آخر، في النقطة التي فقدت فيها حياة الإنسان قيمتها، في النقطة التي تقوم فيها الحكومة بقتل حراس البوابة بطرق مختلفة، في النقطة التي أصبح فيها الملك أهم من المملكة”.

وكانت هناك ضجة أيضًا في ديسمبر 2024، حول تصريحات المدعي العام السابق في جيش الاحتلال، موشيه لادور، التي قال فيها إن طياري الاحتياط يحق لهم وأيضًا يجب عليهم أخلاقيًا، ألا يتطوعوا للخدمة الاحتياطية طالما استمرت الإصلاحات القانونية. رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو اعتبر ذلك عبور للخط الأحمر الذي يقوض المستقبل.

مقالات مشابهة

  • العدو الصهيوني يهدد بفصل نحو ألف عسكري بسلاح الجو إثر مطالبتهم بوقف الحرب على غزة
  • ضباط يرفضون استمرار القتال في قطاع غزة لأن الدوافع سياسية 
  • الرئاسة الفلسطينية: نحذر من مضي العدو الصهيوني في إنشاء محور “موراغ” لفصل رفح عن قطاع غزة
  • ارتقاء 23 شهيداً جراء غارات العدو الصهيوني على قطاع غزة منذ فجر اليوم
  • مصادر طبية: مقتل 54 مواطنا منذ فجر الاثنين في غارات إسرائيلية متفرقة على غزة
  • “حماس”: فرض العدو الصهيوني سياسة التجويع جريمة حرب مكتملة
  • استشهاد 3 فلسطينيين جراء قصف العدو الصهيوني منزلًا في مدينة دير البلح
  • العدو الصهيوني يعترف باستهداف الصحفي حسن اصليح بعد حملة التحريض عليه
  • بعد حملة التحريض ضده.. العدو الصهيوني يعترف باستهداف الصحفي حسن اصليح
  • طائرات الاحتلال تقصف منزلاً في حي السلام شرقي جباليا