بهذه الكلمات.. نجل شريفة ماهر يوجه لها رسالة بعد وفاتها
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
وجه حليم نجل الفنانة شريفة ماهر رسالة مؤثرة لوالدته، التي رحلت عن عالمنا يوم السبت الماضي، عن عمر يناهز 92 عاما بعد صراع مع مرض السرطان، وذلك من خلال منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
ونشر حليم صورة تجمعه بوالدته وعلق عليها قائلًا: "رسالة إلى أمي، آسف على كل لحظة محستيش فيها إنّي مطيع، آسف لو أي حاجة زعلتي مني فيها من غير قصد، آسف لو موصلكيش مني، قد إيه حبيتك، آسف في كل مرة مقولتش حاضر، بس ينفع ترجعي، ينفع أشوفك مرة واحدة بس كمان، مرة واحدة، بالله عليكي مرة".
معلومات عن شريفة ماهر
ولدت الفنانة شريفة ماهر عام 1932، اسمها الحقيقي هدى ماهر، ودرست في إحدى المدارس الفرنسية، ومن أبرز أفلامها: "رجل له ماضى"، "أبناء الشيطان"، "المصير"، و"عذراء وثلاثة رجال"، و"كلمة السر"، و"بئر الأوهام"، و"الفرن"، و"جفت الدموع"، و"كرامة زوجتي"، و"قصر الشوق"، و"فارس الصحراء"، و"العقلاء الثلاثة"، و"المدير الفني"، و"الحياة حلوة"، و"فاتنة الجماهير"، و"رابعة العدوية"، و"شاطئ الحب"، و"لن أعترف" و"أعز الحبايب" و"الفانوس السحري".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة شريفة ماهر شريفة ماهر قصر الشوق مرض السرطان شریفة ماهر
إقرأ أيضاً:
الأزهر الشريف يوجه رسالة عاجلة إلى العرب والمسلمين
دعا الأزهر الشريف العرب والمسلمين إلى دعم الموقف المصري والعربي في إعادة إعمار قطاع غزة المشروط ببقاء الشعب الفلسطيني على أرضه.
وطالب الأزهر بممارسة أقصى درجات الضغط لتنفيذ اتفاق وقف العدوان على غزة، وتحلي مسؤولي العالم بالحكمة في إصدار التصريحات التي تمس الأوطان.
وأكد الأزهر على أنه لا حق لأحد في إجبار الشعب الفلسطيني وإرغامه على قبول مقترحات غير قابلة للتطبيق، وعلى العالم كله احترام حق الفلسطينيين في العيش على أرضهم وإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
ووجه الأزهر في بيانه رسالة إلى قادة العرب والمسلمين، وشرفاء العالم وحكماءه، وحراس العدالة، وشعوب الأرض كافة، بأن يرفضوا مخططات التهجير التي تستهدف طمس القضية الفلسطينية ومحوها للأبد بإجبار الفلسطينيين على ترك وطنهم، والتخلي عن أرضهم التي عاشوا فيها لآلاف السنين، دون مراعاة لحرمة الوطن وأمومة الأرض، مؤكدًا أن تخلي المجتمع الدولي عن نصرة المظلومين والمقهورين، سيدفع العالم كله - من شرقه إلى غربه - إلى عدم الاستقرار، وسيتحول إلى غابة حقيقية يأكل فيها الأقوياء حقوق الضعفاء والمستضعفين.
ودعا الأزهر المؤسسات الدينية حول العالم، لتوجيه صوت الدين للدفاع عن المستضعفين في فلسطين، محذرًا من أن إقصاء هذا الصوت العالمي، وتعمد إسكاته؛ مسؤولية أمام الله -جل وعلا- وسيحاسبنا الله عليها، وأن رسالة الأديان الأولى هي نصرة الضعيف وحمايته؛ فكل الأديان ترفض طرد الفلسطينيين من أرضهم، وإجبارهم على تركها للآخرين، ونحن في عالم من المفترض أن تحكمه القوانين والأعراف الدولية، مشددًا على أن ما يحدث اليوم على أرض فلسطين سابقة تعيدنا إلى عصور ما قبل التاريخ!.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن