محمد بن راشد يعتمد ميزانية دبي 2025-2027.. الأضخم في تاريخ الإماراة
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
دبي - الخليج
قال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، «اعتمدنا بحمدالله اليوم ميزانية حكومة دبي 2025-2027 بإيرادات تبلغ 302 مليار درهم، ومصروفات 272 مليار درهم وهي الأضخم في تاريخ الإمارة، حيث تم تخصيص 46% من ميزانية العام القادم لمشاريع البنية التحتية من طرق وجسور وطاقة وشبكات تصريف المياه بالإضافة لإنشاء المطار الجديد، و30% من الميزانية للصحة والتعليم والتنمية الاجتماعية والإسكان وغيرها من خدمات المجتمع».
وأضاف سموه في تغريدة على منصة «إكس»: «ميزانية العام القادم ستحقق فائضاً تشغيلياً يصل لـ 21% لأول مرة من إجمالي الإيرادات، والهدف خلق استدامة مالية لحكومة دبي، كما أطلقنا هذا العام محفظة بقيمة 40 مليار درهم للشراكة بين القطاعين العام والخاص، وهدفنا استثمار وحفظ فوائضنا المالية للأجيال القادمة بإذن الله».
وقال سموه «مكتوم بن محمد يقود اليوم هذا الملف بكل اقتدار، ونجدد ثقتنا فيه وفي فريق عمله، ونقول للجميع، دبي تمضي للمستقبل بكل ثقة، واستدامتها المالية راسخة وثابتة ومتطورة، والقادم أكبر وأفضل بإذن الله تعالى».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات حكومة دبي ميزانية دبي
إقرأ أيضاً:
مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم تنظم سلسلة ورش عمل تربوية للمعلمين
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةفي إطار جهودها الريادية لتمكين المجتمعات التعليمية من مواكبة التغيرات المتسارعة في عالم التعليم، أطلقت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية سلسلة من ورش العمل المتخصّصة، ضمن برنامج «لقاء روّاد التميز»، الهادف إلى تعزيز ثقافة التميز، ودعم التحول التربوي المستند إلى المعرفة والابتكار.
وقال الدكتور خليفة السويدي، المدير التنفيذي لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية: إن هذه الورش لا تُعد مجرد منصات تدريب تقليدية، بل تمثّل أدوات استراتيجية لإحداث نقلات نوعية في بيئات التعلم، وصناعة مجتمعات تعليمية أكثر قدرة على الابتكار، وأكثر استعداداً لمتطلبات المستقبل.
وشملت السلسلة ورشتين تدريبيتين نوعيتين، الأولى خُصّصت للمعلمين تحت عنوان «الذكاء الاصطناعي في التعليم»، وركّزت على استكشاف الإمكانات التحويلية لتقنيات الذكاء الاصطناعي في تطوير ممارسات التعليم والتعلّم.
أما الورشة الثانية، فاستهدفت مدراء المدارس، وحملت عنوان «نماذج رائدة للمدارس الفائزة بجوائز حمدان التربوية»، حيث قدّمت المؤسسة من خلالها عرضاً معمقاً لنموذج EFQM للتميز التعليمي الذي تتبناه المؤسسة.