وفد رفيع المستوى يتقدمهم أردوغان يزور ضريح أتاتورك احتفالاً بعيد الجمهورية
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
زار وفد من أركان الدولة التركية يتقدمهم الرئيس رجب طيب أردوغان ضريح مؤسس الجمهورية مصطفى كمال أتاتورك بمناسبة الذكرى 101 لتأسيس الجمهورية في 29 أكتوبر/ تشرين الأول 1923.
وبدأ الحفل الأول من احتفالات يوم الجمهورية بسير أركان الدولة على الطريق المؤدي إلى الضريح.
وبعد وضع أردوغان إكليلا من الزهور على الضريح، وقف الجميع دقيقة صمت ثم عُزف النشيد الوطني.
عقب ذلك، كتب أردوغان على دفتر الزوار: “أتاتورك العزيز، نحن فخورون وسعداء ببلوغنا الذكرى السنوية 101 لجمهوريتنا، التي هي أعظم إنجاز لأمتنا ومصدر فخرنا، والتي عهدتموها لنا”.
وأضاف: “في مرحلة تُرسَم فيها الحدود في منطقتنا مرة أخرى بالدمع والدم كما كانت قبل قرن، نتخذ كل التدابير لحماية بقاء وطننا وضمان أمن أمتنا”.
المصدر: تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
وفد روسي رفيع المستوى يصل إلى دمشق للقاء الشرع
سرايا - وصل وفد روسي رفيع المستوى، الثلاثاء، إلى العاصمة السورية دمشق، بحسب وسائل إعلام روسية.
ويترأس الوفد الروسي نائب وزير الخارجية، ميخائيل بوغدانوف.
ونقل الإعلام الروسي عن بوغدانوف، أن الوفد الروسي سيجري مباحثات مع قائد الإدارة الجديدة في سوريا، أحمد الشرع.
وقال بوغدانوف إن زيارة دمشق "تأتي وفق قاعدة المصالح المشتركة". وأكد أن "موسكو حريصة على وحدة واستقلال وسلامة الأراضي السورية".
وكانت "هيئة تحرير الشام" وفصائل مسلحة متحالفة معها، شنت أواخر نوفمبر هجوماً مباغتاً على القوات المسلحة السورية، قبل أن تسيطر على حلب في أيام قليلة، ثم حماة وحمص.
فيما سقطت العاصمة دمشق في السابع من ديسمبر، وأعلنت الحكومة السابقة في اليوم التالي سقوط النظام وفرار الأسد، الذي منحته موسكو حق اللجوء الإنساني.
وثارت العديد من الأسئلة حول مستقبل القواعد العسكرية الروسية في سوريا، لاسيما بعد سقوط حليف موسكو، الأسد.
وفي وقت سابق، أوضح الناطق باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، أن لا وجود لقرارات نهائية بشأن مستقبل تلك القواعد حتى الآن.
كما أكد أن بلاده على "اتصال بممثلي القوى التي تسيطر حالياً على الوضع في البلاد". وأردف أن تلك الأمور ستحدد من خلال الحوار.
وأجرت روسيا مفاوضات مع السلطات السورية الجديدة من أجل الإبقاء على قاعدتيها العسكريتين على أراضي البلاد.
وتمتلك روسيا قاعدتين عسكريتين في سوريا، هما المركز اللوجستي للبحرية الروسية في طرطوس حيث أنشأت القاعدة السوفيتية في طرطوس عام 1971 بموجب اتفاقية ثنائية، وقاعدة حميميم الجوية الواقعة على بعد نحو 20 كلم جنوب شرقي اللاذقية، والتي تأسست في 30 سبتمبر 2015 لتنفيذ عملية عسكرية بهدف دعم الجيش السوري في مكافحة تنظيم "داعش".
وسحب الروس بعض الآليات والأفراد من سوريا خلال الفترة الماضية، ولكن موسكو تولي أهمية لهاتين القاعدتين اللتين تعطيانها منفذا على البحر الأبيض المتوسط، وتجعلانها في الوقت نفسه أقرب من بعض البلدان الإفريقية.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #روسيا#الوضع#التوجيهي#سوريا#وفاة#اليوم#الحكومة#أحمد#القوات#موسكو
طباعة المشاهدات: 1719
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 28-01-2025 03:58 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...