مطلع ديسمبر القادم..تشغيل جهاز العلاج الإشعاعي الموضعي عالي الدقة بمركز أورام قنا
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
قال الدكتور أحمد جمال، مدير عام مركز أورام قنا، إن المركز بصدد الإنتهاء من كافة التدريبات الخاصة بتشغيل جهاز العلاج الإشعاعى، تمهيداً لبدء تشغيل الجهاز مطلع شهر ديسمبر المقبل لأول مرة بمحافظة قنا.
وأضاف مدير مركز أورام قنا، بأن تشغيل جهاز العلاج الإشعاعي بمركز أورام قنا سوف يسهم في تخفيف العبء على المرضى وتوفير كافة احتياجاتهم، خاصة أعباء الانتقال إلى المحافظات المجاورة.
وأشار جمال، إلى أن تشغيل الجهاز سوف يتم عقب انتهاء الخبير الأجنبى من تدريب الأطقم الطبية والفنية على تشغيل الجهاز الأحدث على مستوى العالم.
وأوضح مدير مركز اورام قنا ، بأنه يمكن استخدامه فى حالات الأورام المبكرة قبل التدخل الجراحي. ما يساهم فى الحد من الأمراض السرطانية.
ونوه جمال، إلى أن مركز أورام قنا يقدم خدمات طبية متميزة للمترددين، والمرضي المسجلين به، وهو ما ساهم فى زيادة إقبال المرضي لما لمسوه من جودة الخدمة المقدمة وتحقيق الرعاية الكاملة لهم، والتقليل من قوائم الانتظار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قنا تخفيف العبء تدريب الأطقم الطبية الأمراض السرطانية
إقرأ أيضاً:
مدير قطاع الآثار: أطول سجل مناخي في العالم يقع بمركز شوية في الرياض
قال مدير قطاع الآثار في هيئة التراث د. عجب العتيبي: "أطول سجل مناخي في العالم يقع في دحول الصمان بمركز شوية، في محافظة رماح شرق منطقة الرياض".أطول سجل مناخي بالجزيرة العربيةجاء ذلك خلال مؤتمر صحفي لهيئة التراث للكشف عن نتائج دراسة علمية حديثة تتعلق بتاريخ الجزيرة العربية الخضراء. وهي دراسة لأطول سجل مناخي في الجزيرة العربية يعتمد على الترسبات الكهفية، إذ يعود إلى 8 ملايين سنة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جانب من المؤتمر- الإخبارية تاريخ التنوع البيولوجيوتبرز الدراسة دور الجزيرة العربية كمنطقة تقاطع حيوي لانتشار الكائنات الحية بين إفريقيا وآسيا وأوروبا، مما يساهم في فهم تاريخ التنوع البيولوجي.
أخبار متعلقة بأكثر من 36 ألف زائر.. ختام معرض "في محبة خالد الفيصل" بجدةخادم الحرمين الشريفين يتلقى رسالة شفوية من رئيس ليبيرياوتساعد أيضًا على تحليل أثر المناخ على الإنسان، وتدعم النتائج التفسيرات حول كيفية تأثير التغيرات المناخية على حركة وانتشار الجماعات البشرية عبر العصور، مما يساهم في فهم الهجرات البشرية عبر العصور.