ارتفاع الأسهم الآسيوية مدعومة بصعود «وول ستريت»
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
طوكيو (أ ب)
ارتفعت معظم مؤشرات الأسهم الآسيوية، اليوم الثلاثاء، بعدما أغلقت الأسهم الأميركية تداولاتها على ارتفاع، حيث صعدت أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى، وهو ما عوض تراجع أسهم شركات أسهم النفط والغاز.
وارتفع مؤشر نيكاي 225 القياسي الياباني بنسبة 0.5% في جلسة التعاملات الصباحية، ليصل إلى 38819 نقطة.
وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس 200 في أستراليا بنسبة 0.
وصعد مؤشر هانج سنج في هونج كونج بنسبة 0.4%، ليصل إلى 20690 نقطة، فيما تراجع مؤشر شنغهاي المجمع بنسبة 0.4% ليصل إلى 3308 نقطة.
وفي بورصة وول ستريت، ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.3%.
وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.6%، فيما ارتفع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.3%.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الأسهم الآسيوية
إقرأ أيضاً:
الأسواق الآسيوية تتراجع وسط نتائج متباينة من نفيديا واتهامات الفساد ضد مجموعة أداني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تراجعت أسواق الأسهم الآسيوية، اليوم الخميس، حيث تأثرت البورصات التقنية بنتائج متباينة لشركة نفيديا، في حين شهدت الأسواق الهندية هبوطًا بعد اتهام الولايات المتحدة لمجموعة أداني بالفساد. وكان المستثمرون حذرين وسط توقعات ضعيفة من نفيديا بشأن الإيرادات المستقبلية، ما أثار مخاوف من تباطؤ الطلب على الذكاء الاصطناعي.
كما ساهمت التوترات المتزايدة بين روسيا وأوكرانيا في تقليص شهية المخاطرة بشكل عام في المنطقة.
وفي اليابان، انخفض مؤشر نيكاي 225 بنسبة 0.7%، متأثرًا بخسائر في أسهم شركات الرقائق مثل "أدفانتست" و"توكيو إلكترون"؛ وفق ما أورده موقع (إنفستنج) الأمريكي.
بينما سجل مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية ارتفاعًا طفيفًا بنسبة 0.2% بفضل مكاسب صغيرة لشركة سامسونج، وفي تايوان، تراجعت أسهم شركة "تي إس إم سي" بنسبة 1%، في حين انخفضت أسهم شركة "فوكسكون" بنحو 2%.
تسرب الضعف في قطاع التكنولوجيا الآسيوي إلى القطاعات الأخرى، حيث انخفض مؤشر هانج سنج في بورصة هونج كونج بنسبة 0.2%، مع تداول أسهم شركة "صناعة أشباه الموصلات الدولية" (إس إم آي سي)، أكبر شركة لصناعة الرقائق في الصين، بشكل جانبي.
كما تراجعت مؤشرات "سي إس آي 300" و"شنتشن المركب" في الصين بنسبة تقارب 0.3% لكل منهما.
وفي الهند، انخفض مؤشر "نيفتي 50" الهندي بنسبة 0.9% ليصل إلى أدنى مستوى له في أكثر من خمسة أشهر، تحت ضغط الخسائر في أسهم الشركات التابعة لمجموعة أداني بعد أن اتهمت السلطات الأمريكية رئيس المجموعة، جوتام أداني، بتورطه في مخطط رشاوى يزيد عن 250 مليون دولار.
واتهم أداني وسبعة متهمين آخرين، بينهم ابن شقيقه ساجار أداني، بدفع رشاوى لمسؤولين حكوميين للحصول على عقود مربحة للطاقة الشمسية.