ليبيا – أكد الكاتب والصحفي سالم أبوخزام،أن المجلس الرئاسي يسعى عبر قرارته الفردية لإدخال البلاد في حالة من الارتباك المتعمد بهدف زيادة تعقيد المشهد السياسي.

أبوخزام وفي تصريحات خاصة لشبكة “لام”,صرح بأن سعي الرئاسي لخلق جسم للاستفتاء يتقصد منه هدم مجلس النواب والمفوضية العليا للانتخابات التي تحتاج لدعم الجميع لأداء مهتمها الفنية.

وأشار إلى أن المجلس الرئاسي منصاع لحكومة الدبيبة التي جعل فشلها كسلطة تنفيذية تبحث عن طرق أخرى ليست بالمجدية وتعبث بالمشهد السياسي والمالي للبلاد.

واعتبر أن هذه الخطوات ستزيد من الفشل الذريع وتعقيد المشهد وستعجل بإنهاء حكومة الدبيبة التي تحاول أن يلعب الرئاسي دورا بديلا لمجلس الدولة.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

اللكومي يهنئ قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي الأعلى بحلول شهر رمضان

الثورة نت/..

رفع القائم بأعمال المدير التنفيذي لشركة النفط اليمنية محمد اللكومي، برقية تهنئة إلى قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، ورئيس المجلس السياسي الأعلى المشير الركن مهدي المشاط بمناسبة شهر رمضان.

وعبر اللكومي عن أطيب التهاني للقيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى بهذه المناسبة الدينية الجليلة التي تحتل مكانة عظيمة لدى المسلمين واليمنيين بصورة خاصة لما تحمله من دلالات إيمانية وتربوية لتوحيد الصفوف وتعزيز التكافل وتكريس التسامح والإخاء والتصالح.

وأشار إلى دلالة الشهر الفضيل كمحطة إيمانية لتهذيب النفوس والتزود بالفضائل، مبتهلا إلى الله تعالى أن يعيد هذه المناسبة على الشعب اليمني والشعوب الإسلامية بالخير والبركة.

مقالات مشابهة

  • عبد المولى: النويري لا يمثل إلا نفسه ومجلس النواب قد يعزله من منصبه
  • الرئاسي: الكوني تابع مع السايح خطوات إجراء الانتخابات البلدية بالمنطقة الغربية
  • الرئاسي الليبي يقترح العمل بنظام «الأقاليم الثلاثة» لتحقيق الاستقرار
  • رئيس مجلس القيادة الرئاسي يستقبل سفير جمهورية العراق
  • هل يعود الصدر إلى المشهد السياسي؟.. سيناريوهات ما بعد الصمت
  • هل يعود الصدر إلى المشهد السياسي؟.. سيناريوهات ما بعد الصمت- عاجل
  • اللكومي يهنئ قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي بحلول رمضان
  • اللكومي يهنئ قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي الأعلى بحلول شهر رمضان
  • المشادات بين ترامب وزيلينسكي تثير تفاعل اليمنيين.. هل يجرؤ المجلس الرئاسي أن يقف هكذا في وجه السفير السعودي ال جابر؟
  • المشهد اللبناني: بين الاستقرار والكباش السياسي!