ضبط مالك استوديو تصوير سينمائي «دون ترخيص» بالجيزة
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
كشفت تحريات الإدارة العامة لمباحث المصنفات وحماية حقوق الملكية الفكرية بقطاع الشرطة المتخصصة عن قيام أحد الأشخاص بإنشاء وإدارة مكتب واستوديو تصوير سينمائي «دون ترخيص» كائن بدائرة قسم شرطة الدقي بالجيزة، واستقطاب الشباب والفتيات وتصوير مقاطع فيديو دون تصريح باستخدام معدات تصوير وأجهزة حاسب آلي مُحمل عليها مصنفات سمعية وبصرية غير مجازة رقابياً وبالمخالفة للقانون.
عقب تقنين الإجراءات، تم استهداف مقر المكتب المُشار إليه، وأمكن ضبط «المدير المسئول – مقيم بمحافظة القليوبية»، وعثر بداخل المكتب على «استوديو تصوير يحتوي على «جهاز لاب توب – كاميرا» بفحصهما تبين احتوائهما على دلائل تؤكد نشاطه الإجرامي».
وبمواجهته أقر بارتكابه المخالفات المُشار إليها بالمشاركة مع صاحب المكتب بقصد تحقيق الربح المادي.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ضبط مالك مكتب بدون ترخيص معدات تصوير الحوادث
إقرأ أيضاً:
رامي مالك يكشف كيف أنقذته جنسيته من السجن: أنا مصري
كشف الممثل الحائز على جائزة الأوسكار، رامي مالك، عن حادثة غريبة تعرض لها في لوس أنجلوس عندما تم اعتقاله عن طريق الخطأ بتهمة سرقة متجر لبيع الخمور.
وقال مالك، الذي ينحدر من أصل مصري، إن الشرطة أخطأت في تحديد هويته واعتقدت أنه لص من أصل لاتيني، رغم أن مظهره كان يختلف تمامًا عن الشخص المطلوب.
وأفاد مالك، البالغ من العمر 43 عامًا، في حديثه لصحيفة "الجارديان" بأنه شعر بالذعر حين تم احتجازه، حيث كانت الشرطة قد وصفته بناءً على خصائص معينة تتناسب مع الوصف المبدئي للجاني. وأضاف: "ألقى بي الضباط على غطاء محرك السيارة بينما كانوا يحققون في السرقة. كانت سيارتهم في حالة سباق وكان المحرك يكاد يحرق يدي".
ووفقًا لما ذكره مالك، فقد تمكن صديقه القوقازي، الذي كان برفقته وقت الاعتقال، من تصحيح الخطأ قائلاً للشرطة: "إنه مصري، وليس لاتيني" ورغم ذلك، اعترف مالك بأنه كان يخشى أن يظل في السجن بسبب جريمة لم يرتكبها.
وعن خلفيته الثقافية، أشار رامي مالك إلى أن نشأته في لوس أنجلوس كانت مليئة بالتحديات، خاصة بالنسبة لوالده الذي كان يواجه صعوبة في التكيف مع بعض جوانب الثقافة الأمريكية.
وأضاف رامي مالك: "أنا من النوع الذي يوصف أحيانًا بالشخص الأبيض، لكن سماتي مميزة جدًا، وكنا نواجه صعوبة في الاندماج".
إنطلاقة قوية في مسيرة رامي مالك الفنيةوفيما يتعلق بمسيرته المهنية، تحدث رامي مالك عن اختياره لدور الشرير في فيلم "No Time to Die" لعام 2021، وأوضح أنه رفض تجسيد شخصية إرهابي يتبنى أيديولوجيات دينية في الفيلم.
وقال رامي مالك: "ناقشت مع المخرج كاري فوكوناجا أنني لا أرغب في قبول دور يتضمن استخدام الدين كذريعة للشر، وإذا كان ذلك هو المطلوب مني، كنت سأرفض".
من جانب آخر، أكد رامي مالك على ارتباطه العميق بالثقافة المصرية، التي يرى أنها جزء لا يتجزأ من هويته الشخصية. وأضاف: "أنا مصري وأشعر بفخر كبير تجاه ثقافتي. نشأت وأنا أستمع إلى الموسيقى المصرية وأعشق أعمال عمر الشريف. هؤلاء هم شعبي".