أحزنته أحداث غزة كثيرًا.. سبب اعتزال الفنان حسن يوسف قبل وفاته بأشهر
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
غيب الموت الفنان الكبير حسن يوسف، صباح اليوم الثلاثاء، وفقا لما أعلنته زوجته الفنانة المعتزلة شمس البارودي.
وجاءت وفاة حسن يوسف بعد أشهر قليلة من اعتزاله الفن بشكل نهائي، وهو الخبر الذي كشفت عنه شمس البارودي لـ«الوطن» آنذاك.
وأرجعت شمس البارودي سبب اعتزال حسن يوسف إلى عدم تمكنه من تجاوز حادث وفاة ابنه «عمر»، الذي لقي حتفه غرقا في الساحل الشمالي قبل أشهر عدة، لافتة إلى أنه تلقى عروضًا للمشاركة في أعمال فنية، ولكنه قرر الاعتذار عنها والتفرغ للعبادة، وفقا لكلامها.
وأكدت شمس البارودي على أن أحداث غزة جعلت حسن يوسف حزينا بشدة على سقوط شهداء ومصابين هناك، متابعة: «نقولها دوما غزة العزة التي تُزيد من رباطة جأشنا، ونعتبرها رسالة ربانية تعيننا على الصبر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حسن يوسف وفاة حسن يوسف شمس البارودي شمس البارودی حسن یوسف
إقرأ أيضاً:
إسماعيل الليثي يكشف حقيقة انفصاله عن زوجته بعد وفاة نجله
شائعات عديدة ارتبط باسم الفنان الشعبي إسماعيل الليثي وزوجته خبيرة التجميل شيماء سعيد خلال الأيام الماضية، وذلك بعد أزمة نشبت بينهما على خلفية تواجدها في فرح شقيقتها بعد أسابيع قليلة من وفاة نجلهما الطفل رضا، وهو ما جعل البعض يتكهن بالانفصال بين إسماعيل وزوجته بعد مقطع الفيديو الذي نشرته عبر حسابها على «تيك توك»، قالت خلاله إن علاقتهما تمر بفترة صعبة.
ونفى الفنان إسماعيل الليثي ما تردد حول انفصاله عن زوجته، وذلك خلال لقائه مع الإعلامي عمرو الليثي في برنامج «واحد من الناس»، قائلا إن الأزمة بينهما بدأت عندما تواجدت برفقة شقيقتها في زفافها وهو كان يتوقع منها أن ترفض الذهاب من الأساس، موضحا: «شيماء دي بنتي.. وأنا نفسي نزلت أشتغل أفراح بعد وفاة ضاضا لكن ده أكل عيش، كنت مستني منها أنها ترفض تروح فرح اختها ورضا معداش على موته كتير، هي مدخلتش الفرح ولكن قعدت في أوضة منفصلة عشان تعملها المكياج».
إسماعيل الليثي يتحدث عن الساعات الأخيرة في حياة نجله
وكشف الفنان إسماعيل الليثي أن نجله رضا كان «ابن عمري»، على حد تعبيره، حيث كان يتمنى أن يتزوج وينجب طفلا يطلق عليه اسم رضا تيمنا باسم والده، وبالفعل منحه الله ما تمناه وكان رضا أجمل شيء في حياته كلها شقيقه ونجله وصديقه أيضا.
وتحدث عن الساعات الأخيرة في حياة نجله حيث كان متواجد برفقته في أحد الأفراح التي كان يحييها، وقام بالغناء والرقص مع الحضور، وفي طريق العودة طلب أن يذهب إلى منزل جدته، وفي تلك الأثناء ذهب إسماعيل الليثي إلى مدرسة نجله ودفع مصاريف فيده في المدرسة حيث كان في الصف الثاني الابتدائي، وعاد إلى منزله ليستيقظ على خبر وفاة نجله الذي سقط من شرفة الطابق العاشر في منزل جدته.