تصفيات "كان" 2025.. الملعب الشرفي بوجدة يستضيف مباراة المغرب وليسوتو
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
علم « اليوم 24″، من مصادر مطلعة، أن المركب الرياضي الشرفي بوجدة، سيستضيف مباراة المنتخب الوطني المغربي ونظيره ليسوتو، لحساب الجولة السادسة « الأخيرة » من تصفيات كأس الأمم الإفريقية المغرب 2025.
واستقرت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، على المركب الرياضي الشرفي بوجدة، لاستضافة المباراة المذكورة، في ظل التنظيم الجيد الذي عرفته المباراتين السابقتين أمام إفريقيا الوسطى، والحضور الجماهيري الكبير، الذي حضر لتقديم المساندة للأسود، ناهيك عن تواصل غلق الملاعب الاعتيادية التي كانت تستقبل لقاءات المنتخب المغربي.
وفي السياق ذاته، أوضحت بعض المصادر المطلعة أن الناخب الوطني وليد الركراكي، برمج تربصا إعداديا قصيرا بإقليم السعيدية، تحضيرا للمباراة ضد منتخب ليسوتو، حيث
قامت الجامعة الملكية المغربية بالحجوزات الفندقية لبعثة المنتخب الوطني بأحد فنادق السعيدية في الأسبوع الأخير من نونبر المقبل مضيفة أن العناصر الوطنية ستقيم في الفندق نفسه الذي سبق وأن قامت فيه في مباراتي منتخب إفريقيا الوسطى، حسب ما أكده موقع « برلمان سبور ».
وسيواجه المنتخب الوطني المغربي نظيره الغابوني، يوم الجمعة 15 نونبر المقبل، على أرضية ملعب فرانسيفيل، بداية من الساعة الثامنة مساء، لحساب الجولة الخامسة من تصفيات كأس الأمم الإفريقية المغرب 2025، على أن يستضيف ليسوتو في 18 من الشهر ذاته، في ختام التصفيات.
ويتصدر حاليا المنتخب الوطني المغربي المجموعة الثانية برصيد 12 نقطة، « العلامة الكاملة »، متبوعا بالغابون بسبع نقاط، فيما يتواجد منتخب إفريقيا الوسطى في الرتبة الثالثة بثلاث نقاط، بينما يتذيل ليسوتو الترتيب بنقطة واحدة فقط، علما أنه أصبح خارج حسابات التأهل للعرس الإفريقي
كلمات دلالية المركب الرياضي الشرفي بوجدة المنتخب الوطني المغربي تصفيات كأس الأمم الإفريقية المغرب 2025 منتخب الغابون منتخب ليسوتوالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المنتخب الوطني المغربي تصفيات كأس الأمم الإفريقية المغرب 2025 منتخب الغابون منتخب ليسوتو المنتخب الوطنی المغربی
إقرأ أيضاً:
حل لغز الغبار المشع الذي جاء إلى أوروبا من إفريقيا
#سواليف
اكتشف فريق دولي من #علماء #المناخ أن #الغبار الذي وصل إلى #أوروبا من #الصحراء_الكبرى قبل ثلاث سنوات يحتوي على آثار نظائر مشعة.
وتشير مجلة Science Advances إلى أن مصدرها ليس التجارب النووية التي أجرتها فرنسا في ستينيات القرن العشرين، كما كان يعتقد في السابق.
ويذكر أنه في عام 2022 حملت #عاصفة_ترابية قوية من الصحراء الكبرى الغبار إلى أوروبا. وقد قرر العلماء التحقق مما إذا كان هذا الغبار يحتوي على جزيئات مشعة مرتبطة بالتجارب النووية الفرنسية التي أجريت في الصحراء الجزائرية في ستينيات القرن الماضي.
مقالات ذات صلة تأثير ذوبان الجليد على الدببة القطبية الكندية 2025/02/04وأظهر تحليل 53 عينة من هذا الغبار أخذت من مناطق مختلفة في أوروبا، أن الغبار فعلا يحتوي على نظائر مشعة، ولكن تركيزها منخفض جدا، ولا يشكل أي تهديد للصحة.
ووفقا للباحثين، أظهر تحليل نسب نظائر البلوتونيوم في الغبار أنها لا تتوافق مع القنابل الفرنسية، بل تتوافق مع التجارب النووية الأكثر قوة التي أجرتها الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي في خمسينيات وستينيات القرن الماضي.
ويشير العلماء، إلى أنه على الرغم من عدم إجراء تجارب في الصحراء الكبرى، إلا أن قوة انفجار قنابلها كانت شديدة، بحيث أن الجزيئات المشعة انتقلت إلى الغلاف الجوي وترسبت في الصحراء الكبرى، ومنها انتقلت مع العاصفة الترابية إلى أوروبا.