انفجار غازي يهزّ منزلاً في أمريكا ويخلّف قتيلين
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
قتل شخصان وتعرض منزل للتدمير في انفجار غازي وقع صباح الاثنين، في منطقة سكنية في شمال دالاس بولاية تكساس الأمريكية، ويعتقد المحققون أن الانفجار نجم عن تسرب غاز البروبان.
وتلقى رجال الإنقاذ بلاغاً من السكان أمس الاثنين، بعد سماع دوي قوي في فان ألتستاين، بولاية تكساس، واندلع حريق وتم إخماده بعد عدة ساعات.
وقال جون ويدا، مسؤول الإطفاء في مقاطعة غرايسون، إن شاغلي المنزل كانا بداخله عندما وقع الانفجار، وعثر على جثتيهما بين الحطام، وتم إرسال جثثهما إلى مكتب الطب الشرعي في دالاس للتشريح. أجهزة بروبان
ويجري في المنزل استخدام أجهزة تعمل بالبروبان، مما تسبب في الانفجار، الذي اعتبره المحققون حادثاً عرضياً.
وقال ويدا في بيان:"يبدو أن هناك تسرباً محتملاً للبروبان داخل المبنى أدى إلى الانفجار".
وأضاف أن مكتبه وهيئة سكة حديد تكساس يجريان تحقيقاً في الحادث، وتقع فان ألتستاين على بعد حوالي 89 كيلومتراً شمال دالاس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تكساس
إقرأ أيضاً:
بوفايد يحذر خوري: “مشروعكم المشبوه إلى الانهيار أو الانفجار”
ليبيا – وجه عضو مجلس الدولة الاستشاري وعضو المؤتمر الوطني العام السابق إدريس بوفايد، رسالة إلى ستيفاني خوري، القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، أعرب فيها عن استيائه من مسار العملية السياسية.
انتقاد تجاهل إرادة الشعب الليبيبوفايد قال في منشور عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك“: “مدام خوري، يا من تتعمدين تجاهل حق شعبنا الليبي في تقرير مصيره أولاً وبإصرار، وتتصرفين في مصير بلادنا وكأنها ملك خاص… الحذر الحذر. فليس أمام مشروعك المشبوه والمتواطئ سوى الانهيار أو الانفجار. وليس أمام شعبنا الليبي الأبي بعد اليوم إلا الانفجار أو الانفجار”.
دعوة لاحترام السيادة الوطنيةوأشار بوفايد إلى ضرورة احترام إرادة الشعب الليبي وعدم فرض أجندات دولية أو مشاريع وصفها بالمشبوهة، مؤكداً أن الشعب لن يقبل بأي تدخلات تمس سيادته وحقه في تقرير مستقبله.
تحذير من تداعيات السياسات الدوليةوشدد على أن أي محاولات لفرض أجندات خارجية دون الأخذ بعين الاعتبار تطلعات الليبيين ستؤدي إلى تصعيد شعبي ومواجهة مباشرة، مشيراً إلى أن الوضع في ليبيا لا يحتمل المزيد من الانقسامات أو التجاهل الدولي لإرادة المواطنين.