بيزوس يكشف سبب امتناعه عن دعم مرشحي الرئاسة
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
صرح جيف بيزوس، مؤسس "أمازون" ومالك "واشنطن بوست"، بأن قرار الصحيفة بوقف دعم المرشحين الرئاسيين يأتي كخطوة لمعالجة "فجوة المصداقية" التي تعاني منها صناعة الإعلام.
وذكر بيزوس في مقال نشر على موقع الصحيفة: "يعتقد غالبية الناس أن وسائل الإعلام متحيزة، ومن لا يدرك ذلك لا يمنح الواقع الاهتمام الكافي".
كما أوضح أن هذا القرار ليس له علاقة بلقاء الرئيس السابق دونالد ترمب مع مسؤولين من شركته "بلو أوريجن".
مضيفًا: "تنهدت عندما سمعت بذلك، لأنني كنت أعلم أنه سيُستخدم كذريعة من قبل أولئك الذين يسعون لتصوير الأمر بشكل مختلف، لكن هذا قرار يتماشى مع المبادئ".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية تدين العدوان على غزة وتحمل المجتمع الدولي مسؤولية الجرائم الإسرائيلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدانت الرئاسة الفلسطينية بشدة العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، مطالبةً المجتمع الدولي والإدارة الأمريكية بالتدخل الفوري لوقف هذه الانتهاكات المتصاعدة.
وفي تصريح رسمي، قال نبيل أبو ردينة، الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، إن إسرائيل ارتكبت مجزرة مروعة بحق الشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى أن عدد الشهداء والجرحى تجاوز الألف نتيجة للغارات العنيفة التي استهدفت المناطق السكنية والبنية التحتية.
وأشار “أبو ردينة” إلى أن هذه المجازر تأتي ضمن سياسة ممنهجة لفرض واقع جديد على الأرض، هدفها تقويض أي جهود دبلوماسية لتحقيق التهدئة، مؤكدًا أن هذا العدوان المستمر لا يخدم سوى تأجيج العنف وإطالة أمد الصراع.
المطالبة بتحرك دولي عاجل
أكدت الرئاسة الفلسطينية أن استمرار العدوان الإسرائيلي يضع المجتمع الدولي أمام اختبار حقيقي بشأن مدى جديته في إنفاذ قرارات الشرعية الدولية، وحماية حقوق الشعب الفلسطيني.
ودعا “أبو ردينة” الدول الكبرى، وفي مقدمتها الولايات المتحدة، إلى تحمل مسؤولياتها والضغط على إسرائيل لإجبارها على وقف هذا التصعيد الخطير، محذرًا من أن الصمت الدولي يعطي الضوء الأخضر لاستمرار هذه الجرائم بحق المدنيين.
وأضاف أن العدوان الإسرائيلي لم يقتصر على قطاع غزة، بل امتد ليشمل الضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة، حيث تصاعدت وتيرة الاعتقالات والاقتحامات العسكرية، في محاولة لتغيير الوقائع على الأرض وفرض سياسة الأمر الواقع.