خليفة حسن نصر الله.. من هو نعيم قاسم؟
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
أعلن حزب الله تعيين نعيم قاسم، أمينًا عامًا خلفًا لحسن نصر الله، الذي اغتالته قوات الاحتلال الإسرائيلي في غارة على الضاحية الجنوبية لبيروت في شهر سبتمبر الماضي، بحسب ما جاء في «القاهرة الإخبارية».
تعيين نعيم قاسم خلفا لـ نصر اللهوبرز اسم نعيم قاسم خلال الفترة الماضية، بعدما خرج في تصريحات متلفزة يقول إن إمكانيات الحزب «بخير»، وما تقوله إسرائيل عن ضرب قدرات حزب الله بمثابة «وهم»، بحسب ما جاء في شبكة الإذاعة الأمريكية «سي إن إن».
ومع إعلان نعيم قاسم خلفا لـ حسن نصرالله، أمينا عاما لجماعة حزب الله، نوضح بعض المعلومات والحقائق عنه، بحسب ما جاء في شبكة الإذاعة البريطانية «بي بي سي».
- نعيم بن محمد نعيم قاسم، ولد في فبراير 1953 في منطقة البسطا التحتا في مدينة بيروت.
- متزوج وله ستة أولاد، أربعة ذكور وابنتين.
- والده محمد من مواليد بلدة كفر فيلا في إقليم التفاح من الجنوب اللبناني.
- درس حتى المراحل العليا من الدراسة الحوزية، التي تتلمذ فيها على يد كبار علماء الشيعة في لبنان، وذلك بالتزامن مع الدراسة الأكاديمية في الجامعة اللبنانية عام 1971، التي حصل منها على الليسانس في الكيمياء باللغة الفرنسية من كلية التربية بالجامعة.
- حصل قاسم على شهادة الماجستير في الكيمياء، من الجامعة اللبنانية عام 1977.
- امتهن التدريس وعمل مُعلما للصفوف الثانوية الرسمية، لست سنوات، إذ أنه خرِّيج دار المعلمين التابع لوزارة التربية.
- يعد من بين المؤسسين لجماعة حزب الله، وشغل عضوية مجلس شورى الحزب لثلاث دورات.
- عُين نائباً للأمين العام في عهد الأمين العام الأسبق لـ«حزب الله» عباس الموسوي، الذي قُتل في هجوم بطائرة هليكوبتر إسرائيلية عام 1992، وظل في المنصب عندما تولى نصر الله قيادة الجماعة.
- بدأ نشاطه السياسي في حركة «أمل» الشيعية اللبنانية، التي أُسست عام 1974، وتركها عام 1979، بعد الثورة الإسلامية الإيرانية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حسن نصر الله نعيم قاسم حزب الله جماعة حزب الله نعیم قاسم نصر الله حزب الله
إقرأ أيضاً:
قرار جديد يربك حركة المرور بطنجة وسيارات الأجرة تشكو الخسائر
زنقة 20 | طنجة
اشتكى عدد من السائقين خاصة سيارات الأجرة من القرار الذي أقرته السلطات المحلية بمدينة طنجة و المتعلق بإحداث إشارات ضوئية في ملتقيات الطرق، بهدف خفض مستوى الاكتظاظ بالمدينة.
لكن هذا القرار بحسب مهنيين تسبب في اليوم الاول من تفعيله ، في اختناق الشوارع الرئيسية للمدينة، وكان له أثر عكسي غير منتظر.
وتعيش شوارع طنجة حالة “بلوكاج”، في ظل تأزم عدد من القطاعات على رأسها النقل ، وهو ما أكده التقرير الاخير للفيفا بخصوص ترشح المدينة لاستضافة موندال 2030.
و بحسب أصحاب الطاكسيات فإن القرار الجديد سبب لهم في خسارة كبيرة ، حيث فقدوا ما يقارب 25 في المائة من مداخيلهم اليومية.
مصادر إعلامية محلية كشفت أن الكلفة الاجمالية لإشارات المرور الجديدة في ملتقيات الطرق بلغت 4.6 مليار سنتيم.