ورشة عمل «رحلة عبر المتاحف المصرية من بطلميوس فيلادلفوس إلى جوزيبي بوتي» بمكتبة الإسكندرية
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
نظمت مكتبة الإسكندرية من خلال مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط ومركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية التابع لقطاع البحث الأكاديمي، ورشة عمل بعنوان «رحلة عبر المتاحف المصرية من بطلميوس فيلادلفوس إلى جوزيبي بوتي» وذلك بالتعاون مع المركز الثقافي الإيطالي في القاهرة والقنصلية الفخرية لإيطاليا بالإسكندرية.
وبدأت ورشة العمل بكلمة افتتاحية للسيد ماريو دي باسكوالي؛ القنصل الفخري للجمهورية الإيطالية بالإسكندرية، وبحضور كل من الأستاذ الدكتور يسري الجمل، وزير التربية والتعليم الأسبق، والسيدة المستشارة عبير على، قنصل عام دولة لبنان بالإسكندرية، والسيد محمد حماد، مسؤول الشؤون الثقافية بقنصلية فلسطين بالإسكندرية، بالإضافة إلى مجموعة من الخبراء والمتخصصين في مجال علم المتاحف من مصر وإيطاليا.
وتضمن البرنامج عدد 6 محاضرات قدمها متخصصون في علم المتاحف من البلدين، منهم: أ.د. اندريا لوريا؛ أستاذ علم المتاحف بجامعة روما تور فيرغاتا، ود. محمود الشنديدي؛ المدير العام لمركز التراث الثقافي والعالمي بمؤسسة مصر المستقبل، وأ.د. عبير قاسم؛ أستاذ الآثار اليونانية والرومانية بجامعة دمنهور، ود. حسين عبد البصير؛ مدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية، وأ.د. صبحي عاشور، أستاذ الآثار اليونانية والرومانية بجامعة حلوان.
وقد تناولت الورشة تطور المتاحف المصرية، بدءًا من الموسيون في عهد بطلميوس فيلادلفوس في القرن الثالث قبل الميلاد، وصولًا إلى المتحف اليوناني الروماني الذي تأسس في أواخر القرن التاسع عشر، ويُعتبر أول متحف في العالم العربي؛ حيث ساهم في تأسيسه عالم الآثار الإيطالي جوزيبي بوتي الذي كان أول مدير له.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاسكندرية الخبر المتحف اليوناني الروماني مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية مكتبة الاسكندرية وزير التربية والتعليم الأسبق
إقرأ أيضاً:
أنطوان كرباج يفارق الحياة عن عمر يناهز 90 عامًا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- فارق الفنان اللبناني أنطوان كرباج الحياة، عمر يناهز 90 عامًا، بعد صراع طويل مع المرض، وابتعاده خلال سنوات عمره الأخيرة عن محيطه الاجتماعي بسبب معاناته من "الزهايمر"، بحسب ما نشرت الوكالة الوطنية للإعلام، الأحد.
ويعتبر الراحل من الفنانين المسرحيين الروّاد، وبدأ مسيرته الفنية من المسرح الجامعي في خمسينيات القرن الماضي، وساهم في تأسيس فرقة "المسرح الحديث" اللبنانية في الستينيات، وكان أحد أعضاء الفرقة البارزين.
في أواخر ستينيات القرن الماضي، انضم إلى مسرح "الرحابنة"، ولعب أدوارًا رئيسية في العديد من المسرحيات الشهيرة تحت إدارة "الأخوين رحباني"، منها: "يعيش يعيش"، و"صح النوم"، و"جبال الصوان"، و"ناطورة المفاتيح"، و"المحطة"، و"بترا".
وشارك في أفلام سينمائية منها: "غارو"، و"سفربرلك"، و"سيلينا".
كما لعب أدوارًا رئيسية في العديد من المسلسلات اللبنانية والسورية، كـ"البؤساء"، و"البحث عن صلاح الدين"، و"عشتار"، و"الشحرورة".