عبدالرحمن العبود يعلق على الانتقادات الموجهة له .. فيديو
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
ماجد محمد
علق عبدالرحمن العبود، لاعب فريق الاتحاد، على الانتقادات الموجهة له ، مؤكدا أنه يفضل الرد على الانتقادات بالأداء داخل الملعب.
وأكد العبود على أنه لا يستمع للكلام الذي يُتناقل عنه مشددا على تركيزه الكامل على التحضير لمباراة الديربي المقبلة.
وتابع العبود أن فريقه عازم على تقديم أداء مميز في المباراة، مؤكدًا التزامهم بإسعاد الجماهير التي تساندهم باستمرار.
وأضاف: “نعد الجماهير بتقديم الكثير في الديربي، ونسعى لتحقيق الفوز”.
وفاز الاتحاد على نظيره الجندل بثنائية نظيفة خلال المباراة التي جمعت الفريقين أمس الاثنين في إطار منافسات دوري روشن.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/rvlvFlzphBSHPfI_.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الجندل دوري روشن عبد الرحمن العبود
إقرأ أيضاً:
قرار قضائي يمهد لإدانة حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة
أصدر قاض لبناني -اليوم الثلاثاء- قرارا قضائيا جديدا يتعلق بالتهم الموجهة إلى حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة باختلاس أموال عامة، مما يمهد الطريق لإدانته، حسب وكالة رويترز.
وأصدر القاضي بلال حلاوي قرارا مبنيا على قرينة خلص فيه إلى أن سلامة أقدم على "الإثراء غير المشروع" عن طريق تحويل أموال بعلمه
من البنك المركزي إلى حسابات خاصة.
وشغل سلامة منصب محافظ البنك المركزي لمدة 30 عاما قبل أن تنتهي ولايته نهاية وصفت بالمخزية في يوليو/تموز 2023.
وقال المكتب الإعلامي لسلامة إن القرار صدر نتيجة ملف تم إعداده على عجل، وشابه خلل قانوني كبير وصارخ.
ونفى سلامة -الذي اعتقل في سبتمبر/أيلول ولا يزال مسجونا- جميع التهم الموجهة إليه، وأبرزها العقود التي أبرمت بين مصرف لبنان وشركة "أوبتيموم" لجهة شراء وبيع سندات خزينة ولشهادات إيداع بالليرة وحصول الشركة على عمولات، وفق ما ذكرته وسائل إعلام لبنانية.
يذكر أن الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا فرضت في أغسطس/آب العام الماضي عقوبات اقتصادية على سلامة بتهم فساد مالي لتحقيق الثراء لنفسه ولشركائه. وقالت الوزارة الأميركية إن سلامة "أساء استغلال موقعه في السلطة"، وذلك "لإثراء نفسه وشركائه من خلال تحويل مئات الملايين من الدولارات، عبر شركات وهمية لاستثمارها في قطاع العقارات الأوروبي".
إعلانويعدّ رياض سلامة أحد أطول حكام المصارف المركزية عهدا في العالم، ويُحمّله كثير من اللبنانيين مسؤولية الانهيار المالي الذي بدأ في 2019، بينما يقول سلامة إنه كبش فداء لهذا الانهيار، الذي أعقب ممارسات تتّسم بالفساد والهدر في الإنفاق على مدى عقود من النخبة الحاكمة.