مسيرة احتجاجية في مدينة تعز تطالب بضبط المتهم بقتل الطفل "الحاتمي"
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
شهدت مدينة تعز، اليوم الاثنين 14 أغسطس، مسيرة احتجاجية، للمئات من المواطنين جابت شوارع المدينة مطالبين بضبط المتهم بقتل الطفل "غالب محمد غالب الحاتمي"، قبل أيام في حي المطار القديم.
وطالب المحتجون السلطة المحلية والأجهزة الأمنية بإلقاء القبض على المتهم بقتل الطفل غالب محمد غالب الحاتمي والذي قتل الأسبوع الماضي في منطقة المطار القديم بمدينة تعز.
وفي حين نددت المسيرة بتقاعس الأجهزة الأمنية عن ضبط الجاني، طالب المحتجون قائد محور تعز قائد اللواء 145 اللواء خالد فاضل بتسليم الجاني كونه يعمل جنديا بمحور تعز العسكري الذي يقوده.
ورفع المحتجون لافتات منددة بالجريمة ورددوا هتافات تطالب بالقاء القبض على مرتكبها ابرزها: "مطلبنا يابن فاضل.. تسليم الجاني القاتل".
وقتل الطفل غالب بعدما أفرغ الجاني 14 طلقة رصاص في جسده أمام أمه، في حي المطار القديم.
يذكر أن الأجهزة الأمنية لم تتحرك من أجل القبض على المتهم المجرم بقتل الطفل فيما شككت مصادر محلية أن الجاني من المقربين لسلطة حزب الإصلاح بتعز، وهو الأمر الذي لم يلق أي اهتمام من الأجهزة الأمنية بالقبض عليه.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
كلمات دلالية: بقتل الطفل
إقرأ أيضاً:
الإعدام شنقًا للمتهم بقتل شاب رفض ترك أرضه لبيع المخدرات بالجيزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قضت محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار صفاء الدين أباظة، بالاعدام شنقًا لمتهم بقتل شاب بسبب تجارة المخدرات بالحوامدية.
صدر الحكم بعضوية المستشارين سمير جابر علي، وأحمد مختار محمد.
جاء في أمر الإحالة الصادر من النيابة العامة بالجيزة، أن المتهم يزاول نشاط إجرامي في تجارة المخدرات، وانتهك حرمة أرض المجني عليه، متخذًا منها وكرًا لمقابلة عملائه ويوم الواقعه عقد العزم علي قتل المجني عليه بعدما شاهده يتحدث مع عملائه، وقام بتهديد المجني عليه، فحضر إليه و نهره، وما أن أظفر به المتهم حتى عقد العزم علي إزهاق روحه منفذا وعيده السابق له، واعد في سبيل ذلك مكواه أشهرها في وجهه وتماسك معه وصمم علي إنهاء حياته، وأحكم قبضته بقوة، وضمه إليه وطعنه طعنه قاتلة أسفل الابط.
وجاء في التحقيقات أن المتهم يُتاحر في مخدر الهيروين، من خلال شراء أسطوانة و تجزئتها وبيعها العملاء، ويوم الواقعه كان يقف مكان ملك المجني عليه يهاتف عملائه، وحضر اليه المجني وبعدما تشاجرا سويا وحال نشاجرهم، قام المتهم بطعنه في الكتف اليسار، وسقط غارقًا في دمائه، واتفق المتهم مع شقيقه علي اصطحاب المجني عليه إلى مسكنه واتفا علي أن يشيعان أن إصابة المجني عليه نتيجة تشاجره مع آخرين.
واستمعت النيابة إلى أقوال شهود الإثبات، وجاء في أقوال والدة المجني عليه بأنها حال تواجدها بمنزلها سمعت صيحات تتعالي في الشارع وأصوات النساء يصرخون بمقتل نجلها، فهرولت إليهم و بسؤالهم عن الفاعل أجابوها بأنه المتهم وشقيقه.
وشهد خال المجني عليه أن المتهم وشقيقه هم من قتلا نجل شقيقته، كما شهد شقيق المجني عليه وآخرين من الجيران بذات الأقوال.
وجاء في تقرير الصفة التشريعيه إصابة المجني عليه بجرح طعني قاتل بالكتف اتصل مع القلب وأدى إلى وفاة المجني عليه، باستخدام سلاح أبيض من الممكن أن نكون الإدارة المذكورة بالتحقيقات.