البوابة نيوز:
2025-03-03@21:27:31 GMT

8 قيم يزرعها الأب في طفله لتشكيل شخصيته

تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يقوم الآباء بدور محوري في تربية الأبناء عبر وضع قواعد تساعد في تشكيل شخصية الطفل وتعزز قيم الاستقلال والانضباط، ووفقًا لما نشرته صحيفة Times of India إليك ثماني قواعد مهمة يجب أن ينقلها الآباء لأبنائهم:

لا اختصارات للنجاح
يشدد الآباء على أهمية العمل الجاد وعدم الاعتماد على الطرق السريعة للنجاح.

يتعلم الأطفال عبر هذه القاعدة أهمية الجهد والمثابرة للوصول إلى الأهداف.

مواجهة المخاوف
الآباء يشجعون الأطفال على تجاوز مخاوفهم ومواجهة التحديات؛ ما يعزز الثقة ويعلمهم كيفية التغلب على العقبات لتحقيق النمو.

تحمل المسؤولية
تعليم الطفل تحمل مسؤولية أفعاله وقراراته يعزز شعوره بالمساءلة، ويساعده على قبول عواقب أفعاله منذ الصغر.

اللعب بنزاهة
عبر اللعب القوي النزيه، يتعلم الأطفال الروح الرياضية وأهمية المنافسة الودية واحترام الآخرين.

إصلاح الأشياء بنفسك
من خلال تعليم الطفل إصلاح الأشياء المنزلية وصيانة أدواته، يُغرس لديه الشعور بالاستقلال والابتكار.

حماية العائلة
الأب يلعب دورًا أساسيًا في تعليم الأطفال قيم الولاء والدفاع عن العائلة؛ ما يساعدهم في فهم أهمية العلاقات ومسؤولية الدعم المتبادل.

التعامل بلباقة مع الفشل
الفشل جزء من التعلم، ويشجع الآباء أطفالهم على استثماره في اكتساب الخبرات وتطوير عقلية مرنة تستطيع مواجهة التحديات.

احترام الجميع
يعتبر احترام الأشخاص من جميع الخلفيات والتعامل معهم بلباقة قيمة محورية يتعلمها الأطفال عبر القدوة، مما يرسخ لديهم أهمية التعاطف وتقدير التنوع.

كل من هذه القواعد يعزز نمو الطفل ليصبح فردًا مسؤولًا ومستقلًا قادرًا على مواجهة تحديات الحياة بحكمة واحترام.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: تربية الابناء للنجاح الأطفال الجهد

إقرأ أيضاً:

المشاركون في المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة إلى الطوفان” يؤكدون على أهمية دور المقاومة في مواجهة التهجير

الثورة نت|

أكد المشاركون في المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة إلى الطوفان أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير” على الثوابت الفلسطينية المتمثلة في أن التهجير القسري الذي تعرض له الشعب الفلسطيني منذ نكبة 1948م حتى اليوم، هو جريمة مستمرة تتناقض مع كافة المواثيق والقوانين الدولية.

وأوضح المشاركون في بيان صادر عن المؤتمر الدولي الذي شارك فيه شخصيات أكاديمية وحقوقية وناشطين من اليمن ومختلف دول العالم، أن حق العودة للاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي هُجروا منها هو حق غير قابل للتصرف وحق ثابت شرعي وقانوني وسياسي لا يسقط بالتقادم.. مبينين أن القدس “بمقدساتها” كانت وستبقى العاصمة الأبدية لفلسطين ولا شرعية لأي محاولات لطمس هويتها أو تهجير سكانها الأصليين.

وأشار البيان إلى دور الجهاد والمقاومة في مواجهة التهجير من خلال الجهاد والمقاومة بجميع أشكالها وعلى رأسها المقاومة المسلحة التي هي حق مشروع تكفله القوانين الدولية للشعوب الواقعة تحت الاحتلال وهي ضرورة استراتيجية لمنع تنفيذ مخططات التهجير والاستيطان.

ودعا إلى توحيد الصف الوطني وإنهاء الانقسام وتعزيز العمل المشترك بين جميع الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية باعتبارها حجر الأساس في مواجهة مشاريع العدو الصهيوني.

وشدد بيان المؤتمر على تكثيف التحركات الشعبية والاحتجاجات السليمة في الداخل والخارج لمواجهة سياسات التهجير، خاصة في غزة والقدس والضفة الغربية.

لفت إلى ضرورة العمل على محاسبة العدو الصهيوني، على جرائم التهجير والاستيطان أمام المحاكم الدولية وفي مقدمتها المحكمة الجنائية الدولية وإلزامه بتنفيذ القرارات الدولية ذات الصلة.. مطالبًا المجتمع الدولي بالتحرك الجاد والفاعل لوقف جرائم العدو الإسرائيلي ووقف سياسة ازدواجية المعايير في التعامل مع القضية الفلسطينية.

وجددّ البيان التأكيد على رفض كافة مشاريع التوطين أو تصفية قضية اللاجئين، والتأكيد على ضرورة حماية حقوق الفلسطينيين في الشتات ودعم صمودهم.

وفيما يخص استراتيجيات دعم صمود الفلسطينيين، أكد البيان على تعزيز دور الإعلام الفلسطيني والعربي والإسلامي والدولي في كشف جرائم العدو الإسرائيلي وفضح سياسات التهجير والعمل على نشر الحقائق الفلسطينية في المحافل الدولية، ودعم المشاريع الاقتصادية والتنموية في القدس والضفة الغربية وقطاع غزة لتعزيز صمود الفلسطينيين أمام سياسات الحصار والتهجير القسري.

وحث على تشجيع المؤسسات الحقوقية والإنسانية وتكثيف جهودها في توثيق جرائم العدو الإسرائيلي ونشر التقارير الحقوقية التي تثبت الانتهاكات الجسيمة بحق الشعب الفلسطيني.

وبشأن تعزيز التضامن الدولي، دعا البيان الشعوب الحرة في العالم، والمنظمات الحقوقية والإنسانية إلى مواصلة الضغط على الحكومات لاتخاذ مواقف أكثر صرامة تجاه العدو الإسرائيلي، وتعزيز الحملات الدولية لمقاطعة العدو الإسرائيلي سياسيًا واقتصاديًا وأكاديميًا BDS باعتبارها وسيلة مؤثرة لمحاسبته على جرائمه.

وأكد البيان على دور الجاليات الفلسطينية والعربية والإسلامية في الخارج على دعم القضية الفلسطينية ونقل معاناة الفلسطينيين إلى الرأي العام العالمي.

وبخصوص أهمية التوثيق، طالب بيان المؤتمر بالعمل على إنشاء أرشيف فلسطيني رقمي يُوّثق جرائم العدو الإسرائيلي من تهجير وهدم منازل واعتداءات.

وشدد على تشجيع إنتاج الأفلام الوثائقية والمحتوى الإعلامي الذي يعكس معاناة الفلسطينيين ويكشف زيف الدعاية الصهيونية.. مؤكدًا أن فلسطين ستبقى قضية إنسانية وأن التهجير القسري لن ينجح في اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، وسيظل الشعب الفلسطيني متمسكًا بحقوقه، مستمرًا في مقاومته المشروعة حتى التحرير والعودة.

وحيا المشاركون في ختام المؤتمر بكل إجلال وإكبار أبناء الشعب الفلسطيني الصامدين في القدس وغزة والضفة وكل فلسطين من النهر إلى البحر، والأسرى في سجون العدو الإسرائيلي.. مؤكدين أن المقاومة ستبقى مستمرة حتى تحقيق الحرية والاستقلال.

مقالات مشابهة

  • هدفنا الفوز.. مؤتمر صحفي لـ بيسيرو قبل مواجهة أنبي في الدوري
  • توقعان مذكرة تفاهم لحماية وتعزيز حقوق الطفل في اليمن
  • خطوات علمية وعملية لغرس حب القراءة لدى الأطفال
  • شركة بن غاطي القابضة تدعم حملة «وقف الأب» بمليون درهم
  • طبيب: العمر المناسب للبدء في الصيام للطفل من 14 عام
  • المشاركون في المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة إلى الطوفان” يؤكدون على أهمية دور المقاومة في مواجهة التهجير
  • "التعاون الإسلامي" تؤكد أهمية مواجهة الإجراءات الإسرائيلية تجاه الأونروا
  • “الغارديان” تكشف تفاصيل إعدام جيش الاحتلال للطفل أيمن الهيموني في الخليل
  • الغارديان تكشف تفاصيل استشهاد طفل فلسطيني بالخليل
  • رمضان 2025 ... نصائح لسنة أولى صيام للأطفال