باقي يومين.. موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2024 في مصر
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
باقي يومين.. موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2024 في مصر.. تستعد مصر للعودة إلى التوقيت الشتوي ابتداءً من الخميس، 31 أكتوبر 2024، إذ ستتأخر الساعة بمقدار ساعة واحدة ليحل هذا التوقيت محل التوقيت الصيفي المستمر منذ نهاية أبريل الماضي. من المقرر أن يستمر العمل بالتوقيت الشتوي حتى نهاية أبريل 2025، حين يعود التوقيت الصيفي مجددًا.
يأتي تغيير التوقيت بهدف أساسي يتمثل في ترشيد استهلاك الطاقة، وهو ما أوضحته الحكومة المصرية، إذ أن تقديم وتأخير الساعة يساعد في تقليل الاعتماد على الكهرباء والوقود من خلال استغلال أكبر قدر ممكن من ضوء النهار، خاصةً مع تقلبات الفصول. في الصيف، تصبح الشمس في السماء لساعات طويلة، ما يسمح بزيادة ساعات النهار من خلال تقديم الساعة؛ في المقابل، ومع اقتراب فصل الشتاء، تنخفض ساعات النهار، ويحدث الشروق في وقت متأخر، ما يجعل تأخير الساعة استراتيجية تسهم في تحسين الاستفادة من ضوء الشمس، وتقليل استخدام الإضاءة الكهربائية خلال أشهر الشتاء.
التغير في التوقيت بين الصيف والشتاء يبرز كجزء من توجه عالمي نحو استدامة الطاقة، إلا أن تطبيق هذا النظام يشهد تباينًا بين البلدان؛ فبعض الدول اختارت التخلي عنه تمامًا لأسباب متعددة، منها كفاءة الطاقة وتوجهات السكان. في مصر، عودة التوقيتين الصيفي والشتوي هذا العام أثارت نقاشات، لكن القرار يُظهر التزام الحكومة بتجربة نظام مزدوج يمكن أن يساعد البلاد في تقليل الاستهلاك والتكاليف مع تغير الفصول.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التوقيت الشتوي التوقيت الشتوي 2024 موعد التوقيت الشتوي متي التوقيت الشتوي التوقیت الشتوی فی مصر
إقرأ أيضاً:
لوس أنجلوس على موعد مع "رياح خطيرة" قد تجدد الحرائق
قال خبراء الأرصاد، يوم الأحد، إن الرياح الخطيرة المتوقع أن تضرب لوس انجلوس الأسبوع المقبل يمكن أن تعيد اشتعال الحرائق المدمرة، التي تسببت في وقوع دمار على الساحل الغربي الأميركي لنحو أسبوعين.
وتوقعت هيئة الأرصاد الوطنية في لوس انجلوس أن تضرب " رياح سانتا نا مدمرة و طقس سيئ " المدينة، يوم الاثنين حتى يوم الثلاثاء، حيث ستصل سرعة الرياح إلى 80 ميلا في الساعة (130 كيلومترا في الساعة).
وتأتي هذه الأنباء في الوقت الذي قال فيه رجال الإطفاء أنهم يحرزون تقدما في جهودهم لاحتواء حرائق باليساديس وإيتون في ظل انخفاض درجات الحرارة وانحسار الرياح.
وقد لقى ما لا يقل عن 27 شخصا حتفهم منذ بدء اندلاع الحرائق في السابع من يناير الحالي، التي دمرت وألحقت الضرر بأكثر من 12000 منشأة في أحياء مختلفة.
ومازال هناك عدة أشخاص في عداد المفقودين.
أمير الباحة يطلع على تقرير إنجازات المركز السعودي للأعمال بالمنطقة