الجيش الإسرائيلي يعلن عبور مسيرة أطلقت من اليمن فوق عسقلان في الجنوب قبل أن تسقط في منطقة مفتوحة
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، عبور مسيرة أطلقت من اليمن فوق عسقلان في الجنوب قبل أن تسقط في منطقة مفتوحة.
وقد أعلن الجيش الإسرائيلي، تنفيذ ضربات دقيقة على أهداف عسكرية في إيران.
وقالت مصادر، إن الضربة الإسرائيلية كانت مكونة من عدة مراحل وهدفها التدمير التام للدفاعات الجوية الإيرانية.
وفي وقت سابق، أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني عن إطلاق 200 صاروخ باتجاه إسرائيل في هجومٍ هو الأكبر من نوعه منذ فترة.
وأكدت وسائل إعلام متعددة، أن هذه الصواريخ استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية حساسة، مما يزيد من احتمال تصاعد الصراع في المنطقة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي يعلن زيادة إنتاج الدفاع إلى 30 ألف مسيرة و3 آلاف صاروخ كروز
أعلن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي زيادة إنتاج الدفاع الأوكراني إلى 30 ألف طائرة دون طيار بعيدة المدى و3 آلاف صاروخ كروز العام المقبل.
وأعلن أن استراتيجية الدفاع تتضمن إنشاء مركز تكنولوجي جديد وتطوير تدابير مضادة للطائرات المسيرة الروسية، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة القاهرة الإخبارية.
أوكرانيا تضرب العمق الروسي بالصواريخ الأمريكية وبوتين يلوح بالنووي روسيا تُقدم أدلة إلى محكمة العدل الدولية حول ارتكاب أوكرانيا إبادة جماعية في دونباسوأكد مسؤولون أمريكيون أن الرئيس الأمريكي، جو بايدن أجاز لأوكرانيا استخدام صواريخ “أتاكمز”، ذكرت وكالة بلومبرغ للأنباء أن القوات المسلحة الأوكرانية نفذت أول هجوم في منطقة حدودية داخل الأراضي الروسية باستخدام هذه الصواريخ البعيدة المدى، نقلا عن وكالة “آر بي سي” الأوكرانية للأنباء.
ومن جانبها أقرت روسيا بالضربة، حيث قالت وزارة الدفاع الروسية إنه ليلة الثلاثاء عند 03:25 بتوقيت موسكو، أصيب هدف في منطقة بريانسك بستة صواريخ باليستية من طراز “أتاكمز”.
وقالت الوزارة في بيان لها إن أنظمة الدفاع الجوي أسقطت خمسة صواريخ من طراز “أتاكمز” فوق منطقة بريانسك، وأصيب السادس بأضرار.
وأضافت أن شظايا “أتاكمز” سقطت على المنطقة الفنية لمنشأة عسكرية في منطقة بريانسك، واندلع حريق وتم إخماده.
وردا على سماح إدارة الرئيس جو بايدن لأوكرانيا باستخدام أسلحة أميركية الصنع لضرب عمق روسيا، أظهرت وثيقة نُشرت على الموقع الإلكتروني للحكومة الروسية، أن الرئيس فلاديمير بوتين وافق، اليوم الثلاثاء، على تحديث للعقيدة النووية.
وكان بوتين قد أمر قبل أسابيع فقط من موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية التي أجريت هذا الشهر بإجراء تغييرات على العقيدة النووية لتنص على أنه من الممكن اعتبار أي هجوم تقليدي على روسيا بمساعدة بلد يمتلك قوة نووية هجوما مشتركا على روسيا.
وجاء في المرسوم الرئاسي أنه “بهدف تحسين سياسة الدولة الروسية في مجال الردع النووي “أقرر اعتماد (وثيقة) “أسس سياسة الدولة للاتحاد الروسي في مجال الردع النووي”، ويدخل المرسوم حيز التنفيذ اعتبارا من تاريخ توقيعه اليوم 19 نوفمبر.
وتؤكد العقيدة النووية الروسية المحدثة أن سياسة الدولة في مجال الردع النووي تحمل طابعا دفاعيا، وأن روسيا تبذل كافة الجهود اللازمة للحد من التهديد النووي، وتنظر إلى الأسلحة النووية كوسيلة للردع ويعتبر استخدامها إجراء اضطراريا أخيرا.