مايكروسوفت تتهم غوغل بتشويه سمعتها في اوروبا
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
اتخذت مايكروسوفت خطوة غير عادية باتهام منافستها العتيدة غوغل علنا بإدارة "حملات ظل" في أوروبا، تهدف إلى تشويه سمعة عملاق البرمجيات لدى الجهات التنظيمية.
وذكرت محامية مايكروسوفت ريما علايلي: غوغل استأجرت شركة لتجنيد شركات سحابية أوروبية لتنفيذ مخططها. وتنطلق هذا الأسبوع، مجموعة نظمتها غوغل تم تصميمها لتشويه سمعة مايكروسوفت لدى سلطات المنافسة وصناع السياسات وتضليل الجمهور.
و لقد بذلت غوغل جهودًا كبيرة لإخفاء مشاركتها وتمويلها وسيطرتها، وأبرزها من خلال تجنيد حفنة من مزودي السحابة الأوروبيين، ليكونوا بمثابة الوجه العام للمنظمة الجديدة. وتستعد غوغل لإنشاء ما يعرف باسم "تحالف السحابة المفتوحة"، مهمته انتقاد ممارسات مايكروسوفت في أوروبا.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
لجنة اممية تتهم إسرائيل بإبادة الشعب الفلسطيني
13 مارس، 2025
بغداد/المسلة: كشفت لجنة التحقيق الأممية، الخميس، عن استخدام الجيش الإسرائيلي وسائل عنف وأعمال إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني منذ 7 أكتوبر، فيما اكدت بأن أي طفل يولد اليوم في غزة يواجه خطر الموت.
وقالت اللجنة في بيان، بإنه “وثقنا انتهاكات إسرائيلية واسعة بحق الفلسطينيين في جميع الأراضي المحتلة”، مبينة، أن “الجيش الإسرائيلي استخدم وسائل عنف وأعمال إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني منذ 7 أكتوبر”.
وأوضحت اللجنة، بأن “لدينا أدلة على شن الهجمات الإسرائيلية بشكل متعمد على مؤسسات ومرافق صحية”، وأضافت،أن “الجيش الإسرائيلي لديه خريطة للمرافق الصحية واختصاصاتها وقد تم تدميرها بطريقة متعمدة”
وأضاف البيان، بأنه “يتم الإعتداء على السجناء الفلسطينيين جسديا ونفسيا بشكل يهين كرامتهم”، مؤكدة، أن “هناك تجاهل وإنكار من المجتمع الدولي لما يحصل من انتهاكات بحق الفلسطينيين”.
وبينت، أن “الضحايا الفلسطينيين لا يستطيعون إيصال أصواتهم لمعاقبة المرتكبين وضمان عدم تكرار الجرائم”، منوهة على، ان “أي طفل يولد اليوم في غزة يواجه خطر الموت سواء كان رضيعا أو بعد أن يكبر”.
وتابعت عبر البيان، أن “الأطفال يعانون من معضلات صحية نتيجة تلوث المياه والبرد والجوع”، مشيرة الى، ان “ولادة 50 ألف طفل يعطي بصيصا من الأمل لكن آفاق نمو الأطفال بشكل طبيعي محدودة”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts