«الأزهر» يعلن آخر موعد لغلق باب التقديم الإلكتروني لمسابقة حفظ القرآن الكريم
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
أعلن قطاع المعاهد الأزهرية، غلق باب التقديم في مسابقة الأزهر السنوية لحفظ القرآن الكريم، مساء اليوم الثلاثاء، التي تقام تحت رعاية الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وبإشراف الدكتور محمد عبد الرحمن الضويني، وكيل الأزهر.
مد فترة التقديم حتى مساء اليوموقرر قطاع المعاهد الأزهرية مد فترة التقديم للمسابقة حتى مساء اليوم، وذلك استجابة للطلاب الراغبين في الاشتراك في المسابقة؛ ولإتاحة الفرصة لحفظة كتاب الله لاستكمال التقديم الإلكتروني، وأشار قطاع المعاهد إلى أنّ المسابقة بها أربعة مستويات وجوائز مالية قيمة تصل لأكثر من 23 مليون جنيه.
المستوى الأول حفظ القرآن الكريم كاملًا مرتلًا بأحكام التلاوة مع حسن الأداء.
المستوى الثاني حفظ القرآن الكريم كاملًا.
المستوى الثالث حفظ عشرين جزءًا من القرآن الكريم، بدءًا من سورة التوبة حتى نهاية سورة الناس.
المستوى الرابع: حفظ عشرة أجزاء من القرآن الكريم، بدءًا من سورة العنكبوت حتى نهاية سورة الناس.
رابط التقديم للمسابقةويمكن للطلاب الراغبين في المشاركة بمسابقة مسابقة الأزهر السنوية لحفظ القرآن الكريم، التقديم عبر الرابط هنــا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأزهر شيخ الأزهر الأزهر الشريف مسابقة الأزهر السنوية لحفظ القرآن الكريم حفظ القرآن الكريم حفظ القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
المفتي: القرآن الكريم شدد على ضرورة الإحسان إلى الوالدين
قال الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، إن القرآن الكريم شدد على ضرورة الإحسان إلى الوالدين، مستشهدًا بقوله تعالى: “وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا”.
وأوضح نظير عياد، خلال حواره ببرنامج "اسأل المفتي" على قناة صدى البلد، أن بعض العلماء يرون أن طاعة الوالدين مقرونة بطاعة الله، وأن من يطيع الله دون بر والديه لا يُقبل عند الله.
وأشار إلى أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يقسم مراحل تربية الأبناء إلى ثلاث مراحل، حيث قال: "لاعبه سبعًا، وأدبه سبعًا، وصاحبه سبعًا"، مشددًا على أن تربية الأبناء وتأهيلهم ليست مهمة سهلة، بل تحتاج إلى صبر ووعي كبيرين.
ولفت إلى أن التعامل مع الطفل يتطلب أحيانًا النزول إلى مستواه الفكري، وفتح قنوات الحوار معه، والاستماع إلى مشكلاته، مع مراعاة تغيرات العصر والتطور التكنولوجي الذي جعل من الصعب حجب المؤثرات الخارجية عن الأبناء.