تصدير 54 ألف طن فوسفات عبر ميناء سفاجا
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 13 سفينة وتم تداول 73000 طن بضائع و896 شاحنة و90 سيارة، حيث شملت حركة الواردات 8500 طن بضائع و357 شاحنة و59 سيارة، فيما شملت حركة الصادرات 64500 طن بضائع و(539) شاحنة و(31) سيارة.
ويستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينة XIN HAI TONG 55، بينما تغادر السفينة INCE KASTAMONU
على متنها 54000 طن فوسفات تصدير إلى الصين ومغادرة السفينتين دليلة وأمل، فيما استقبل الميناء بالأمس السفينتين دليلة وأمل وغادرت السفينة ALCUDIA EXPRESS ، فيما شهد ميناء نويبع تداول 3300 طن بضائع و365 شاحنة من خلال رحلات مكوكية للسفن الثلاث سينا، أورو آيلة.
كما شهد ميناء بورتوفيق، اليوم، استقبال السفينة تراست علي متنها 4000 طن ردة قادمة من اليمن، وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 1075 راكبًا بموانيها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إجمالي استقبال الصادرات الواردات حركة الواردات حركة الصادرات طن بضائع
إقرأ أيضاً:
تسلا مهددة بعد منع الصين تصدير أهم مكون للروبوتات
واشنطن
كشف الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، بأن القيود الجديدة التي فرضتها الصين على تصدير المغناطيسات الأرضية النادرة، تسببت في تأثيرات سلبية على إنتاج الروبوتات البشرية “أوبتيموس”، والتي تعد من المشاريع الطموحة لشركة تسلا.
وأضاف ماسك، إن هذه القيود جزء من جهود الصين للحد من استخدام هذه المواد في التطبيقات العسكرية، مما يشكل تحديًا كبيرًا للعديد من الصناعات التقنية المتقدمة.
وأوضح ماسك أن الصين فرضت قيودًا على تصدير المعادن الخام ومنتجات المغناطيس الجاهزة، التي تعد مكونات أساسية في صناعة الروبوتات، وهو ما يهدد بشكل مباشر سلاسل الإمداد العالمية.
وتواجه العديد من المشاريع الإنتاجية تعطيلا، رغم أن تسلا تعمل حاليًا مع السلطات الصينية للحصول على التراخيص اللازمة لتصدير المغناطيسات، إلا أن هذه العملية قد تستغرق أسابيع أو حتى أشهر.
تعتبر المغناطيسات الأرضية النادرة مكونًا أساسيًا في العديد من الصناعات الحديثة، مثل تصنيع السيارات الكهربائية والطائرات بدون طيار والأجهزة الإلكترونية المتقدمة، مما يجعلها مادة استراتيجية.
وتعد الصين المورد الرئيسي لهذه المواد، حيث تسيطر على أكثر من 80% من الإمدادات العالمية، وبذلك، فإن أي تغييرات تنظيمية من قبل الصين تؤثر بشكل مباشر على أسواق الصناعات المتقدمة.
وتواجه العديد من شركات التكنولوجيا تحديات متزايدة، نتيجة لهذه القيود، مثل ارتفاع التكاليف وتأخير تنفيذ المشاريع، خاصة في قطاعات الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة والدفاع.
وتسعى العديد من الشركات الغربية إلى تنويع مصادرها من المعادن الأرضية النادرة من خلال استثمارات جديدة في بلدان مثل أستراليا وكندا ودول إفريقية غنية بالموارد الطبيعية، في محاولة للحد من تأثير النفوذ الصيني في هذه الصناعة، وفي محاولة لتخفيف تأثير هذه القيود.
وتبرز هذه القيود الصينية كأحد التحديات الجادة التي تواجه العديد من الشركات في ظل تحول التقنيات العالمية نحو المستقبل الذكي.