اليوم.. محاكمة البلوجر هدير عاطف وطليقها بتهمة النصب على المواطنين
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعقد المحكمة الاقتصادية، اليوم الثلاثاء، نظر جلسة محاكمة البلوجر هدير عاطف، وطليقها و2 آخرين في تهمة النصب والاحتيال على المواطنين في ملايين الجنيهات، لسماع شهود الإثبات.
محاكمة هدير عاطفوطلب محامي المتهمة هدير عاطف خلال الجلسة من المحكمة الماضية، تفريغ الهاتف المحمول الخاص بموكلته عن طريق المساعدات الفنية لبيان إذا كان هناك إعلان عن أنشطة لبلال من عدمه، مشيرا إلى التقرير خلال تفريغه، دل على عدم وجود إعلانات على الصفحة الخاصة بها.
كما طلب محامي هدير عاطف، بمناقشة شهود الإثبات من الأول حتي السادس، وحضور شاهد الإثبات الأخير ومعرفة بيان المبالغ المالية، واستدعاء تاجر سيارات البدرشين لمعرفة من كان يشتري السيارات ويقوم باستبدالها.
وقالت النيابة العامة في بيان لها، إنها تلقت محضرًا من الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة تضمن شكوى عشرة أشخاص من المتهمين هدير عاطف، وهاجر محمود، وتامر عادل، وبلال محمود؛ لاستيلائهم على أموالهم بدعوى استثمارها في تجارة السيارات والعقارات وتداول الأوراق المالية بالبورصة، مقابل وعدهم بتقديم أرباحها إليهم، وذلك بعد إيهامهم بامتلاكهم مجموعة شركات تعمل في مجالات مختلفة من خلال تواصلهم معهم عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي، ثم التقائهم بهم عدة مرات، وإبرامهم عقودًا معهم على استثمار أموالهم، وأنهم لم يقدموا تلك الأرباح إليهم، ولم يردوا أموالهم إليهم.
وتوصلت التحريات إلى صحة ما جاء في تلك البلاغات، وأن المتهمة هدير عاطف قد استغلت متابعة الكثيرين لها عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي لدعوتهم لتلقي أموالهم واستثمارها، فضلًا عن اتخاذهم عقارًا بأحد التجمعات السكنية بالتجمع الخامس مقرًّا للشركة الموهومة التي ادَّعوا وجودها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البلوجر هدير عاطف هدير عاطف طليق هدير عاطف محاكمة هدير عاطف هدیر عاطف
إقرأ أيضاً:
نائب:اعتقال آلاف المواطنين من قبل الأجهزة الأمنية بتهمة الإرهاب ليس منطقياً
آخر تحديث: 4 يناير 2025 - 2:03 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال النائب مضر الكروي ،السبت،ان” نظرتنا ثابتة في ان الارهاب بكل عناوينه خطر على الامن والاستقرار وهو تهديد لكل اطياف العراق لذا فان محاربة افكاره خطوة بالاتجاه الصحيح ونحن ندعمها”.واضاف، ان” اعلان الاجهزة الامنية اعتقال الالاف سنويا وبارقام كبيرة تعكس جهودا استثنائية لتحقيق الاستقرار لكنها في نفس الوقت تثير اسئلة كثيرة أولها: هل أن كل هؤلاء جميعا ارهابيين متورطين بسفك دماء الابرياء؟، مؤكدا أن” المخبر السري والدعاوى الكيدية وتشابه الاسماء كلها اسباب دفعت الى تصاعد ارقام المتهمين بالارهاب والدليل ان الكثير منهم يتم اطلاق سراحه بعد اكمال التحقيقات”.واشار الكروي الى ان” تطبيق مضمون العفو العام بنقاطه الجوهرية بعد تمريره في مجلس النواب سينهي اشكالية مهمة في المشهد العراقي ويحدد من هم المتهمين فعليا بتهم الارهاب ويعطي الحرية لمن كانوا ضحية المخبر السري والدعاوى الكيدية وهي كثيرة، لافتا الى ان” بعض من اتهموا بالارهاب كانوا في عام 2014 اطفال وصبية وهناك ملفات ليست قليلة بهذا المضمون”.