قال الدكتور السيد صبري، استشاري التغيرات المناخية والتنمية المستدامة، إن تأثير  التغيرات المناخية السلبية المختلفة من زيادة معدلات الأعاصير، والعواصف، والفيضانات، ينتج عنها ما يسمى بالانزلاقات الأرضية، وغرق مناطق كثيرة، وهجرة السكان إلى مناطق آمنة.

وأضاف "صبري"، في مداخلة هاتفية مع قناة "إكسترا نيوز"، أن دول العالم تحاول مواجهة آثار تغيرات المناخ بالتوسع في نظم الإنذار المبكر، والاستعدادات السريعة لتقليل الآثار السلبية، مناشدا دول العالم زيادة التعاون.

وأكد أن الأعباء الاقتصادية كبيرة، وتغيرات المناخ تأثيرها سلبي كما في الصين وبنجلاديش ومناطق كثيرة في أمريكا اللاتينية، وعدم تحمل الأطفال والكبار ومرضى الضغط هذه الآثار، وأيضا في السنوات الأخيرة هي أكثر سنوات سخونة منذ مئات السنين، في فترات معينة في الصيف، وينتج عنها تداعيات خطيرة تؤثر على العالم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: استشاري تغيرات مناخية الأعباء الاقتصادية التغيرات المناخية

إقرأ أيضاً:

استشاري إرشاد أسري: التكنولوجيا والإنترنت تطبع الأطفال بفكر الغرب

قالت الدكتورة وسام الخطيب، استشاري الإرشاد الأسري، إنّ انتشار تطبع الأطفال بفكر الغرب يعد سببا رئيسيا في التطور السريع، موضحة أنّ ظهور هذه الفئة كان نتيجة التكنولوجيا وتطبيقات الإنترنت والحياة السريعة، مما أدى إلى إجبار الأبناء على التطبع بفكر الغرب، كما أنّ غالبية التطبيقات والألعاب الإلكترونية باللغة الإنجليزية.

رئيس جامعة سوهاج يشارك الأطفال الأيتام ألعابهم الرياضية والفنية ورشة عمل للأطفال وأسرهم لرفع الوعي بقضايا العنف ضد الأطفال تطبع بأفكار الغرب عبر التكنولوجيا

وأضافت «الخطيب»، خلال لقائها مع الإعلاميين مصطفى كفافي وجومانا ماهر، عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أنّ هناك فئة قليلة من الأطفال لا تجيد اللغة الإنجليزية ولكن يستطيعون اكتسابها من خلال التطبيقات والألعاب الإلكترونية باللغة الإنجليزية، مشيرة إلى أنّ المفاجأة تكمن في عدم قدرتهم على اكتساب اللغة بشكل صحيح ولكن دارج.

خطورة استخدام الأطفال للهواتف المحمولة

وأكملت: «تم استضافة أحد الأطفال ووالديه لا يجيدون اللغة الإنجليزية ولم يعززوا دراسة اللغة الإنجليزية، ولكن يسمحون للطفل باستخدام الهاتف المحمول باستمرار»، لافتة إلى أنّ الهاتف المحمول أصبح أداة لدى الطفل يرى العالم من خلالها، بالتالي بدأ الطفل يفقد لغته والتعلق باللغة الإنجليزية، ولكن لم تكتشف الأم ذلك إلا بعد تعرض ابنها للتنمر».

مقالات مشابهة

  • استشاري إرشاد أسري: التكنولوجيا والإنترنت تطبع الأطفال بفكر الغرب
  • بين القلق الطبيعي والمخاطر الصحية.. لماذا يطال النسيان الشباب وكبار السن؟
  • مركز معلومات الوزراء يحلل مدى تأثير التغيرات المناخية عالميا على القطاع التعليمي.. وخبيرة تربوية تؤكد ضرورة دمج التوعية البيئية ضمن المناهج التعليمية لمساعدة الطلاب على فهم التحديات
  • «طاقة النواب» توافق على اتفاقية مبادرة التغيرات المناخية مع الولايات المتحدة
  • المرشح لمنصب نائب الرئيس الأمريكي: يجب أخذ مخاوف التغيرات المناخية بجدية
  • وزيرة البيئة تطلق أولى جلسات الحوار المجتمعي حول التغيرات المناخية
  • وزيرة البيئة تطلق أولى جلسات الحوار المجتمعي للتغيرات المناخية
  • لـ المرضى وكبار السن.. الجوازات تسهل إجراءات الحصول على الخدمات الشرطية
  • وزيرة البيئة تطلق أولى جلسات الحوار المجتمعي "التغيرات المناخية .. الوضع الحالي والآفاق المستقبلية"
  • وزيرة البيئة تطلق أولى جلسات الحوار المجتمعي تحت عنوان "التغيرات المناخية.. الوضع الحالي والآفاق المستقبلية"