حركة تغييرات رسمية في القيادات التعليمية بقرار من الوزير.. بالأسماء
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
أصدر محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم، قرارا بالتجديد لبعض القيادات وتغير بعض من القيادات الأخرى، إذ تم التجديد لإيمان صبري، مساعد للوزير للتعليم الخاص والدولي، وتعيين الدكتور أكرم حسن، مساعد للوزير لتطوير المناهج ومشرف على الإدارة المركزية للمناهج، وتكليف وليد الفخراني رئيسا للإدارة المركزية لتكنولوجيا التعليم ومحسن عبد العزيز رئيسا للإدارة المركزية للتمويل والاستثمار.
كما قرر وزير التربية والتعليم، تكليف العميد طارق الباز للمجمعات التعليمية ونيفين بدر مديرا عاما لتكنولوجيا التعليم، والدكتورة همت ابوكيلة وكيلا لمديرية التربية والتعليم بالقاهرة، وتجديد الثقة للدكتورة ريحاب عريق وكيلا لمديرية التربية والتعليم بالفيوم ومنال عبد الوهاب وكيلا لمديرية التربية والتعليم بمحافظة أسوان، وتكليف صابر زيان وكيلا لمديرية التربية والتعليم بالمنيا وتكليف عمرو شحاتة استشاري الإدارة العامة عامة للعلاقات العامة والمراسم بوزارة التربية والتعليم، وتصعيد الدكتور أشرف العربي من مدير عام إدارة شبين الكوم إلى وكيل لمديرية التربية والتعليم بالدقهلية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التربية والتعليم وزير التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم المجمعات التعليمية وکیلا لمدیریة التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يبحث مع القائمة بأعمال سفارة السويد واقع التعليم وسبل تطويره
دمشق-سانا
بحث وزير التربية والتعليم الدكتور محمد عبد الرحمن تركو اليوم مع القائمة بأعمال سفارة جمهورية السويد في سوريا جيسيكا سفاردستروم، سبل تعزيز التعاون في المجال التربوي وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين.
وناقش الجانبان خلال اللقاء الذي عقد في مبنى الوزارة بدمشق، واقع التعليم في سوريا، وأعداد المدارس المدمرة وخطط ترميمها، من خلال وضع استراتيجيات فعالة تضمن إعادة بناء المرافق التعليمية، وأهمية الدعم الدولي بما يسهم في تسريع عمليات الترميم وإعادة التأهيل.
كما بحث الجانبان ظاهرة التسرب المدرسي، والإحصائيات المتعلقة بالطلاب المتسربين من المدارس، واتفقا على وضع خطط شاملة لجذبهم وإعادتهم إلى مقاعد الدراسة، إضافة إلى مناقشة واقع المعلمين والتحديات التي يواجهونها، وأهمية تعزيز قدراتهم وتطوير مهاراتهم من خلال برامج تدريب متخصصة وورشات عمل متقدمة.
وأكد الوزير تركو أن الوزارة تعمل وفق خطة استراتيجية تهدف إلى تطوير العمل التربوي وتأمين التعليم لجميع الأطفال السوريين، لافتاً إلى ضرورة رفع العقوبات المفروضة على سوريا لتسهيل عملية إعادة الإعمار وتقديم الدعم اللازم، وخاصة في المجالات التربوية والتعليمية.
بدورها أشارت سفاردستروم إلى أهمية تطوير التعاون بين البلدين وضرورة دعم الواقع التعليمي في سوريا، لضمان تقديم أفضل مستوى تعليمي للأطفال، مؤكدة رغبة بلادها بالمساهمة الفعالة في تحسين التعليم في البلاد.
تابعوا أخبار سانا على