صدى البلد:
2025-04-18@03:20:05 GMT

الصحة تكشف الطريقة الأمثل للوقاية من الإنفلونزا

تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT

كشف الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، عن الطرق الأفضل للوقاية وتقوية المناعة والوقاية من الإنفلونزا.

هيئة الدواء توقع مذكرة تفاهم مشتركة مع وزارة الصحة بمدغشقر الطريقة الأمثل للوقاية وتقوية المناعة من الإنفلونزا.. الصحة توضح

وأضاف "عيد الغفار" خلال تصريحات تلفزيونية، أننا تعلمنا من السلوكيات الصحية التي اكتسبها العالم من الكوفيد ومازلنا نوصي بها وهي "التطهير المستمر للايدي والأسطح، الحرص على الأغذية والمشروبات التي تعزز جهاز المناعة، وإذا حدث، وأصيب أي شخص بأي فيروس من فيروسات الجهاز التنفسي، عليه تجنب الخروج إلا في الضرورة القصوى، واذا اضطر الخروج عليه ارتداء الكمامة، بالاضافة إلى التواجد بأمكان جيدة التهوية.

وأشار إلى أن الآن هو فصل تغير الفصول والجو غير مستقر غالبًا ما يؤدي إلى زيادة انتشار الفيروسات التنفسية، كما أن الفيروس المنتشر حاليًا هو دور الإنفلونزا، ولذلك ننصح بتناول لقاح الإنفلونزا.

الفيروسات تصيب الجهاز التنفسي

وأوضح أنه في شهر مايو عام 2023 منظمة الصحة العالمية أعلنت أنتهاء كوفيد كطارئ عالمي، وأصبح واحد من ضمن الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي، وأصبحت مثلها مثل الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي العلوي، واعراضها السعال وارتفاع في درجة الحرارة والرشح، وهناك أكثر من 95 % تشفى دون تدخل أي طبيب.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأنفلونزا كورونا الصحة المناعة السلوكيات الصحية فيروس

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تكشف عن حجم قنابل الاحتلال التي لم تنفجر في غزة

كشفت بيانات صادرة عن الأمم المتحدة، عن حجم القنابل الإسرائيلية التي لم تنفجر في قطاع غزة، مشيرة إلى نحو قنبلة واحدة من كل عشر قنابل ألقتها قوات الاحتلال على القطاع منذ بدء الحرب لم تنفجر، ما يشكل خطرا دائما على حياة المدنيين، لا سيما مع عودة بعض العائلات إلى المناطق المدمرة.

ووفقاً لدائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام (UNMAS)، فقد تسببت هذه الذخائر غير المنفجرة في مآسٍ إنسانية، حيث وثقت تقارير استشهاد ما لا يقل عن 23 شخصاً وإصابة 162 آخرين، معظمهم من المدنيين، جراء انفجار هذه المواد أثناء وجودهم في منازلهم أو خلال محاولاتهم إزالة الأنقاض.

وأفاد مسؤولو الإغاثة الإنسانية بأن الجهود الدولية لإزالة هذه الذخائر خلال فترات الهدوء تُواجه عراقيل كبيرة من قبل السلطات الإسرائيلية، التي تمنع دخول الفرق الفنية والمعدات اللازمة إلى داخل القطاع.

وأكد مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أن عمليات إزالة الذخائر لم تنطلق فعلياً حتى الآن، بسبب قيود الاحتلال الإسرائيلي المفروضة على إدخال المعدات والكوادر الفنية المتخصصة.

وحذّر خبراء من أن استمرار وجود هذه الذخائر دون إزالة سيؤدي إلى ارتفاع أعداد الضحايا مستقبلاً، ويزيد من تعقيد جهود إعادة الإعمار، ويعمّق الأزمة الإنسانية في غزة.


وفي مؤتمر صحفي عبر الفيديو من وسط قطاع غزة، أعلن لوك إيرفينغ، رئيس برنامج مكافحة الألغام في الأراضي الفلسطينية المحتلة التابع لدائرة الأمم المتحدة، أن الفريق العامل في غزة لتطهير المناطق من المواد غير المنفجرة لا يتجاوز خمسة أشخاص حالياً، مشيراً إلى أن العدد سيُضاعف خمس مرات قريباً، نظراً لكمية المواد المتفجرة التي خلّفتها الحرب، وما تشكله من تهديد كبير على السكان.

وذكر إيرفينغ أن الدائرة واجهت خلال الـ14 شهراً الماضية مجموعة متنوعة من المواد المتفجرة، تشمل القنابل الجوية، قذائف الهاون، الصواريخ، المقذوفات، القنابل اليدوية، والأجهزة المتفجرة.

وكشف أن الفريق تلقى، منذ بدء وقف إطلاق النار، تقارير غير رسمية عن عثور مدنيين على ذخائر متفجرة داخل منازلهم، كما صادفت القوافل الإنسانية المزيد من هذه المواد أثناء وصولها إلى مناطق لم يكن من الممكن بلوغها سابقاً.

وبخصوص برامج التوعية، أكد إيرفينغ أن دائرة الأمم المتحدة تُشرف على تنفيذ برنامج شامل للتثقيف حول مخاطر الذخائر غير المنفجرة، يتم تفصيله بحسب الفئات المستهدفة، مثل الأطفال أو سكان المناطق الزراعية، وذلك في إطار جهودها لحماية السكان.

وأشار إلى أن جميع الذخائر المتفجرة التي يتم التعامل معها حالياً منتشرة فوق سطح الأرض، ولا تشمل ألغاماً مزروعة تحت الأرض.


وحول التعاون الدولي، وخاصة مع جانب الاحتلال الإسرائيلي، رفض إيرفينغ الإفصاح عن تفاصيل محددة، مكتفياً بالقول إن الدائرة تعمل مع "جميع أصحاب المصلحة" من أجل تنفيذ مهامها بأفضل صورة ممكنة.

وعن الأوضاع في الضفة الغربية المحتلة، أعرب إيرفينغ عن قلقه الشديد إزاء تصاعد مستويات العنف مع استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية. 

وأشار إلى تعاون وثيق مع مركز مكافحة الألغام التابع للسلطة الفلسطينية، الذي أفاد بزيادة كبيرة في عدد المواد المتفجرة المكتشفة خلال الأشهر الماضية، حتى في المناطق المأهولة بالسكان.

وأضاف أن الدائرة تعمل على تعزيز برامج التوعية في الضفة الغربية، لاسيما بين النازحين داخلياً المعرضين لخطر متزايد، إلى جانب دعم جهود بناء القدرات لدى الجهات الفلسطينية المختصة لمواجهة هذا التهديد المتنامي.

وفي بيان صدر بتاريخ 24 آذار/مارس الماضي٬ أفاد المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي استخدم ما يقارب 100 ألف طن من المتفجرات خلال عدوانه المتواصل على القطاع، ما أدى إلى دمار واسع النطاق وخسائر بشرية ومادية جسيمة.

مقالات مشابهة

  • لتقوية المناعة.. 5 وصفات منزلية ترفع الحديد في الجسم
  • الأمم المتحدة تكشف عن حجم قنابل الاحتلال التي لم تنفجر في غزة
  • الرعاية الصحية: بدء تشغيل وحدة مناظير الشعب الهوائية بمستشفى الجهاز التنفسي
  • الرعاية الصحية: بدء تشغيل وحدة مناظير الشعب الهوائية بمستشفى الجهاز التنفسي بالسويس
  • بدء تشغيل وحدة مناظير الشعب الهوائية بمستشفى الجهاز التنفسي بالسويس
  • مسودة اتفاقية عالمية للوقاية من الجوائح بعد 3 سنوات من المفاوضات
  • الصحة العامة: لقاح MMR يحمي الأطفال ويعزز المناعة
  • دراسة تكشف الوجه الخفي للفيروس المخلوي التنفسي لدى البالغين.. خطر الوفاة يتضاعف
  • الشرقية: تعليمات مشددة لمرضى الجهاز التنفسي خلال موجة الغبار
  • سامسونغ تكشف عن لوحي خارق للمهام الصعبة!