15 جنيها غيرت حياة عايدة رياض.. قصة نجاح بدأت من فرقة شعبية
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
بعد مسيرة فنية حافلة بالأعمال المتنوعة، عادت الفنانة عايدة رياض إلى الواجهة بسبب تصريحاتها الأخيرة حول بدايتها الفنية.
بداية دخولها الوسط الفنيبدأت عايدة رياض حياتها الفنية كراقصة في الفرقة القومية للفنون الشعبية وعمرها 14 عامًا، ومن ثمّ أصبحت الراقصة الأولى، وبعدها شاهدها المخرج أحمد ياسين، وقدمها في أول أدوارها في فيلمه «مع تحياتي لأستاذي العزيز».
وتحدثت عايدة رياض عن كواليس أول أجر في حياتها، قائلة: «سافرت مع الفرقة 6 أشهر إلى أوروبا، بعد اختياري ضمن الفريق المتميز للسفر».
قصة أول أجر لـ عايدة رياض في مشوارها الفنيوأضافت: «ذهبت إلى الإسكندرية لكتابة العقد، وحصلت على أول أجر في حياتي وهو 15 جنيهًا، وكنت في غاية السعادة، وقلت لوالدتي: هدّيك 10 جنيهات وأنا آخذ 5 جنيهات، كنت ما زلت آنسة صغيرة أبلغ 15 عامًا فقط، وشعرت أنني نجمة لأن قيمة الـ15 جنيهًا وقتها كانت كبيرة للغاية».
أبرز أعمال الفنانة عايدة رياضقدمت عايدة رياض عددًا من الأعمال الفنية، منها مسرحيات عديدة مثل «واحد لمون والتاني مجنون» و«جوز ولوز»، كما قدمت للتلفزيون مسلسلات مثل «بريق السحاب»، و«حارة المحروسة»، و«المال والبنون»، و«مارد الجبل»، و«لعب الحب والانتقام»، و«ليالي الحلمية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عايدة رياض الفنانة عايدة رياض فرقة رضا عایدة ریاض
إقرأ أيضاً:
في عيد ميلادها.. أبرز المحطات الفنية لـ سلوى محمد علي
يحل اليوم عيد ميلاد الفنانة سلوى محمد علي والتي قدمت أعمالا مميزة ظلت في ذهن الجمهور.
ولدت سلوى بمحافظة قنا في الـ 29 من أكتوبر عام 1964، وكانت تعتز بنشأتها في أحضان الصعيد المصري فتقول عن هذا :”أعتز جداً بجذوري الصعيدية، وأشتاق لكل مكان في قنا، شارع المحطة، ومقام سيدي عبدالرحيم القناوي، كما أعشق الملس الصعيدي، و “الطواجن القناوي” الفخار التي يتم صناعتها باستخدام العسل الأسود فتعطي للطعام مذاقاً رائعاً، حتى القهوة لا أشربها إلا في “كنكة فخار قناوي” أيضاً، أنا أيضاً أعشق كل ما يرتبط بالعصر الفرعوني، وأشعر بسعادة كبيرة لأنني أشبه الملكة تي أم أخناتون”.
كانت سلوى البنت الكبرى لأخوتها الخمسة، وكانت أمها تعمل مدرسة وكانت شديدة الحزم عليها، وكانت والدها يعمل مهندساً قريباً منها يشجعها على الفنون ويصطحبها إلى السينما في أيام إجازته، وتمنت أن تلتحق بكلية الهندسة لتصبح مثل أبيها، ولكن مجموعها حال دون ذلك فاضطرت لدخول معهد الفنون المسرحية.
ودخلت سلوى عالم المسرح وتعد بدايتها في مسرح الطليعة، وهناك تعرفت على زوجها المخرج الراحل محسن حلمي، وكان لهما قصة حب أدهشت الجميع، كما أن لها تصريح ذكرت فيه أنها تتمنى الموت على المسرح.
وبدأت الفنانة مشوارها الفني في عام 1988 والذي يستمر حتى هذه اللحظة بحكايات بمسلسل “إلا أنا”، وقدمت خلال مسيرتها الفنية أعمال تتراوح بين المسرح والدراما والسينما نالت على حب الجمهور، وحفظتها ذاكرة الفن.
بالرغم من أنها أدت مسيرتها الفنية في تقديم الأدوار الثانوية، إلا أنها استطاعت أن تثبت نفسها على ساحة الفن، فحفرت اسمها في وجدان الأطفال بدور الخالة الطيبة “الخالة خيرية” في مسلسل عالم سمسم، أضحكت الجميع بدور العروس الساذجة في فيلم “جائنا البيان التالي”، وكانت المرأة الأرستقراطية في فيلم “أسرار عائلية”، وأخيراً الأم القاسية في مسلسلي “لأعلى سعر” و”ب 100 وش”.