إتاحة استرداد رسوم امتحانات أبنائنا في الخارج لغير المسجلين حتى 31 ديسمبر
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، عن إتاحة استرداد رسوم امتحانات ابناؤنا في الخارج لكل من قام بدفع رسوم امتحانات ابناؤنا فى الخارج، ولم يسجل على المنصة .
وعن خطوات استرداد رسوم امتحانات ابناؤنا في الخارج لكل من قام بدفع رسوم امتحانات ابناؤنا فى الخارج، ولم يسجل على المنصة ، قالت وزارة التربية والتعليم أنه يجب :
كتابة إقرار مقدم من ولي الامر بخصوص طلب استرداد رسوم امتحانات أبناؤنا في الخارجيتم إرسال الطلب بعد إستيفاء جميع البيانات الى البريد الالكترونى [email protected] - من خلال البريد الإلكتروني الرسمي لولي الأمر المسجل على المنصة الالكترونيةوشددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، على أنه لن يتم قبول طلب استرداد رسوم امتحانات ابناؤنا في الخارج لكل من قام بدفع رسوم امتحانات ابناؤنا فى الخارج، ولم يسجل على المنصة ، بدون اكتمال البيانات المطلوبة
وأكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، على تلقي طلبات استرداد رسوم امتحانات ابناؤنا في الخارج لكل من قام بدفع رسوم امتحانات ابناؤنا فى الخارج، ولم يسجل على المنصة ، في موعد أقصاه 31 ديسمبر 2024
وأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، أنه يحق إلغاء التقدم للامتحان بناءا على طلب الاسترداد المقدم من ولي الامر ولا يحق لولي الأمر تقديم طلب الاسترداد بعد الموعد المحدد حيث تقع المسئولية كاملة على ولي الأمر
.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم التربية والتعليم التعليم التعليم الفني ابناؤنا في الخارج امتحانات ابناؤنا في الخارج وزارة التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی
إقرأ أيضاً:
التربية: مشروع الـ 1000 مدرسة الأول من نوعه وسيقلل من تحديات الواقع التربوي
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكدت وزارة التربية، السبت، أن بناء المدارس بوتيرة وجدية الـ1000 مدرسة سيقلل من تحديات الواقع التربوي مستقبلاً، فيما أشارت إلى أهمية تحسين واقع المعلم ومستوى معيشته.
وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة التربية كريم السيد في تصريح لأوردته كالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، "خلال عامين، دخلت 1000 مدرسة جديدة الى الخدمة من مشروع المدارس النموذجيّة الصينيّة، ومعها مدارس من مشاريع أخرى"، لافتاً إلى أن "هذه المدارس جزء من خطة طويلة الأمد لتغطية حاجة العراق التي وصلت لأكثر من 8000 مدرسة جرّاء التوسّع السكاني الذي انعكس بازدواج المدارس والاكتظاظ داخل الصفوف خلال أكثر من عقد ونصف العقد من دون عمل أو بناء في ملف الأبنية المدرسيّة".
وأضاف أن "هذا المشروع هو الأوّل من نوعه كميّاً ونوعيّاً في تاريخ الدولة العراقيّة، وعلى ضوئه يُجرى بالتوازي مع مشاريع عدّة في مُحافظاتنا العزيزة، والتي يُمكنها أن تُقلل من تحدّيات عمل وزارة التربية في تراكمات نقص المباني والبيئة التعليميّة والذي ينعكس بشكل واضح على مستوى وجودة وبيئة التعليم".
وبين السيد أن "استمرار بناء المدارس بهذه الوتيرة وهذه الجديّة يمكن أن يُقلل من تحديات الواقع التربوي مُستقبلاً، وبالتالي التقليل من إشكالاته المُتجذرة والمُتراكمة، بالتوازي مع أهداف أخرى للوزارة تهدف الى تحسين طُرق التدريس والنظر لتحسين واقع المُعلم ومُستوى معيشته، ومواكبة مناهجنا وقدرتها في بناء جيل واع مُتعلّم وقادر للنهوض بالعراق ومُستقبله".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام