مؤسس مهرجان التمور: ننتظر موسم التمور وجني محصول التمور كأننا ننتظر مولودا
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
تحدثت الدكتورة فاطمة عبد الرسول، مؤسس مهرجان التمور، عن مشاركتها بفيلم "التمور" التسجيلي و الذي تم عرضه خلال احتفالية اتحاد القبائل العربية و العائلات المصرية بمناسبة ذكرى حرب أكتوبر والتي شهدها الرئيس عبد الفتاح السيسي بالعاصمة الإدارية الجديدة.
قالت "عبد الرسول" خلال مداخلة هاتفية عبر القناة الأولى، " شعور رائع لا يوصف بالكلمات، و إنه لشرف كبير للواحات البحرية و لفاطمة عبد الرسول أن ينظر فخامة الرئيس للواحات البحرية و التحديات التي واجهتها في مشاريع تنمية الواحات".
وأضافت مؤسس مهرجان التمور: "الرئيس السيسي كرمنا في أكبر احتفالية بالشرق الأوسط وهذا الأمر فخر كبير لنا، ومهرجان التمور سلط الضوء في الواحات على الموارد الاقتصادية للواحات البحرية سواء كانت الزراعة أو السياحة"
وتابعت: "ننتظر موسم التمور وجني محصول التمور كأننا ننتظر مولودا، في فرحة عارمة علي أهل المدينة يفرحون بمختلف مهنهم وفئاتهم، فكلنا نعمل في زراعة النخيل وورثناه عن أجدادنا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مهرجان التمور التمور اتحاد القبائل العربية الرئيس عبد الفتاح السيسي الواحات الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
"حصول المزارعين على مستحقاتهم المالية" على مائدة زراعة النواب الفترة المقبلة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال النائب هشام الحصري، رئيس لجنة الزراعة والرى بمجلس النواب، إن اللجنة ستعقد اجتماعا موسعا بالتزامن مع عقد الجلسات العامة المقبلة، بحضور وزراء الزراعة واستصلاح الأراضى والمالية وقطاع الأعمال، للبت فى مسألة حصول المزارعين على مستحقاتهم المالية بعد توريد محصول القطن.
وأشار رئيس لجنة الزراعة والرى بمجلس النواب، إلى أن اللجنة ناقشت عددا من طلبات الإحاطة بشأن منظومة زراعة وتسويق محصول القطن، وعدم حصول المزارعين على مستحقاتهم المالية من الشركات رغم التزامهم بتوريد المحصول إلى مراكز التجميع التابعة لمنظومة تسويق القطن منذ شهر سبتمبر الماضى، فضلاً عن عدم التزام الشركات بأسعار الضمان المعلنة من قبل مجلس الوزراء، وتدني إنتاجية الفدان بسبب انخفاض جودة البذور المستخدمة فى الزراعة، الأمر الذى ينذر بفقدان القطن المصرى لمكانته المحلية والعالمية.
وطالب الحصرى، الشركة القابضة للغزل والنسيج بضرورة الالتزام بأسعار الضمان المعلنة من قبل مجلس الوزراء مسبقا، بشأن محصول القطن، والتى تبلغ 12 ألف جنيه لقنطار القطن من وجه بحرى و10 آلاف جنيه لقنطار القطن من وجه قبلى، قائلا: "الفلاح التزم بقرار الحكومة، وقام بزراعة القطن، وبالتالي ذلك الأمر قد يكون سببا فى عزوف المزارعين عن زراعة المحصول الأعوام المقبلة، مطالبا تشكيل لجنة لبحث أسباب تراجع جودة القطن المورد من إحدى المحافظات، لاسيما وأن الفلاحين حصلوا على البذور من وزارة الزراعة، كما أن المشكلة تبدو عامة على مستوى المحافظة ما يعنى أن الأمر ليس له علاقة بالمزارعين، بضرورة مراجعة أصناف القطن، لضمان جودتها في السنوات المقبلة.