حل الفنان محمود عبد العزيز ضيفا في برنامج “صاحبة السعادة” التي تقدمة الإعلامية إسعاد يونس، عبر شاشة DMC.

 

وأفاد محمد محمود عبدالعزيز خلال لقائة في البرنامج، إنه عندما يتم طلبه لبدور فى عمل فنى يذهب لموقع العمل قبل التصوير وبفصل التمثيل عن الإنتاج، أما عن أول حلقة فى شخصية "محمود شرشر" بمسلسل "برغم القانون" قلت انا خريج ثالثة هندسة، وكبرت شنبى.

 

واستكمل محمد محمود عبد العزيز حديثة قائلا: أن ارتداء الخاتم والعباية وحمل السبحة فى المسلسل أخدتها عن أبويا الحقيقى.

 

أحداث مسلسل برغم القانون 

 

 تدور أحداثه حول ليلى المحامية التي تعيش في مدينة بورسعيد، وتستيقظ في صباح أحد الأيام لتكتشف إختفاء زوجها دون أي سبب وبعد أن تحاول العثور عليه، تكتشف أنه هرب بعد زواج استمر 10 سنوات وقصة حب كبيرة أثمرت عن طفلين "ليلى وهاشم"، ليختفي "أحمد" زوجها دون سابق إنذار، وبمرور الأحداث تكتشف الأسرار حتى تصل "ليلى" إلى السر وراء هروب زوجها وتركه لها ولأولاده رغم حبه الشديد لهم، وذلك في إطار درامي تشويقي حيث لاقى إعجاب الجمهور وتفاعل معه بشدة متأثرًا بالأحداث والعمل.

 

أبطال مسلسل برغم القانون

 

مسلسل “برغم القانون” بطولة مجموعة من النجوم منهم إيمان العاصي وهاني عادل ومحمد القس ومحمد محمود عبدالعزيز ورحاب الجمل وإيهاب فهمي ووليد فواز وفرح يوسف، وتأليف نجلاء الحديني وإخراج شادي عبد السلام.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنان محمد محمود عبد العزيز إسعادة يونس برنامج صاحبة السعادة الفجر الفني برغم القانون محمود عبد

إقرأ أيضاً:

لماذا افكر ..؟ سؤال وجيه ووجه ذو وجوه !

بقلم : حسين الذكر ..

الدكتور منذر حبيب استاذ الادب الانكليزي الذي اكن له تقديرا جما كتب لي سائلا : ( يقول الفيلسوف غرامشي :-إن المثقف يموت حينما يتخلى عن قضايا مجتمعه وعصره، لينغمس كليا في ممارسة الحياة ) . مردفا : ( اليوم أصبح المثقف بالنسبة لأغلبية افراد المجتمع هو شخص حاصل على دكتوراه أو ماجيستير ليظل مفهومه منحصر بين هلالين ) .. ثم وجه سؤال مباشر لي سائلا : ( ما مفهوم الثقافة عندكم .. وما الذي يدفعكم للخوض في الفلسفة الفكرية ) ؟.
فاجبت : ( منذ بواكير الوعي التي تحفزت وانطلقت ارهاصاتها على شكل اسئلة حبلى لم اجد لها اجابات ولا اقوى على مصارحة الذات والمحيط بها .. مما جعل شبابي سيما في ظل الاوضاع السياسية العربية عامة والعراقية خاصة مطلع الثمانينات تفتح امامي جملة من ابواب الحيرة عصية الاغلاق او الاهمال .. فكانت تنساب اسئلة مبهمة او شطحات فكرية مبكرة ) !.
فتسائلت :

ما الغاية من الخلق ولماذا نحن هنا والمغادرة ليست بعيدة وبلا قصدية ؟ من جاء بي دون ارادتي وما الذي سيجعلني اغادر مكرها مرغما ؟ لماذا التفاوت الانساني بكل شيء في منظمومة رائعة التنظيم حد الذهول ؟ الانسان كائن متفيض من ذات لا بد ان تكون خيرة مقتدرة فلماذا التشطين الانساني غير المتسق مع قدرة الخالق العظيم التي نحن امتداد لها ؟

مسترسلا :
كل ما يحيط امة العرب ضعف وتفكك حد الهوان تحت يد تدفعهم قهرا منذ الاف السنين التي لم تتغير برغم دهور المعاناة فكل الامور مسيطر عليها خارجيا وما نراه مجرد صور وزخرف يغطي الكثير من الفضح خلفه ؟
لماذا اهل الفكر والنوايا الحسنة مضطهدون على طول الخط ؟
غير ذلك الكثير مما يجتاحني ويدور براسي حد الاختمار وتشكيل مطلب اساسي لوقف الالم الموخز للضمير ومتعب الروح وكاتم الحواس .
اختمار :
بعد اجارب العبور لعدد من مطبات الحياة المميتة والمذلة وتعزيزها بتحصيل المعرفة وجدت اعلى درجات الايمان واكثر تعابير الطاعة للخالق تتمثل ليس بالطقوس والقشور بل تتجلى ( وتفكروا في خلق السماوات والارض ) !
فضلا عن ثبوت عدم صحت العقيدة – من وجهة نظر شخصية بالوراثة – سيما العمياء منها !
مع عن تزايد آلام البشرية الروحية والمادية برغم تطورات وهيمنة التقنيات !
شعور وايحاء :
اصبحت اشعر هناك وحي ضاغط بكياني يجبرني على التخلق السامي في الارض والتحلي بالجراة لاقتحام سبل السماء .. لا لرغبات عمياء او مجرد نزوات معرفية او شهوانية .. بل ردت فعل طبيعية ينسجم مع اختمار التجربة وتفتق سبل الوعي لمحاكاة صوت الحرية وفيض الفضول المعرفي المكتنز والمتحفز حتى غدا شاغلي الاول في الحياة معززة برغبة انسانية جامحة للتخلص من الألم لجميع المخلوقات المشاركة لمحنة الانسان في الارض .
بيان ورؤية :
( هذه الرسالة لم تكن وليدة اليوم ولا بعمر الحكمة الذي جاوزت فيه سن الستين بل رافقني منذ الشباب وقد صرحت به مطلع تسعينات القرن المنصرم .. باوج فواجع العراقيين وكوارثهم السياسية والعسكرية والامنية والاقتصادية والاجتماعية … التي حلت بهم بعد اجتياح الكويت وما سمي بعمليات تحريره التي نعاني من تبعاتها وويلاتها حتى اليوم . فقد اجبت على سؤال اعلامي وجه لي كمواطن انذاك او بالاحرى لشاب بمقتبل العمر وقد عبرت فيه عن امنياتي بمناسبة حلول راس السنة الميلادية عام 1992 ، فقلت : ( اتمنى ان اكون على بينة من امري وان ينتفي الالم العام ) .
شكرا :
لكم دكتورنا الغالي وآمل ان اكون قد وفقت بالاجابة عما يجيش بخاطري ونفسي وروحي بكل صديقاتها ومختلجها وحقيقتها ؟

حسين الذكر

مقالات مشابهة

  • خاتم ياسمين عبد العزيز يلفت الأنظار في أحدث ظهور لها
  • دراجة نارية وإطلالة شبابية.. ياسمين عبد العزيز تخطف قلوب متابعيها
  • ماذا قالت ليلى أحمد زاهر لمصمم فستان زفافها؟
  • لماذا افكر ..؟ سؤال وجيه ووجه ذو وجوه !
  • أفراح الوسط الفني.. ليلى زاهر وهشام جمال الأبرز ومي الغيطي تتزوج بريطانى
  • ما أكبر التحديات التي تواجه الممثل؟.. ريهام عبد الغفور تروي تجربتها
  • حزب الوعي ردًّا على ترامب: لن تمر فوق مياه مصر إلا السفن التي تحترم القانون
  • هنا الزاهد: هذا سر اختيار رؤوف عبد العزيز لي في أهل الخطايا
  • محمد ثروت: تجربتي مع رؤوف عبد العزيز في «أهل الخطايا» مختلفة
  • إعادة حلقة سليمان عيد وكريم محمود عبد العزيز في "صاحبة السعادة"