آخر أخبار غزة اليوم.. الاحتلال يحرق مدرسة للأونروا ويستهدف منازل المدنيين
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
في آخر أخبار غزة اليوم، شنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات على بلدة بيت لاهيا، كما اقتحم قرية بدرس شرق رام الله وقصف مخيم جباليا، حسبما أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».
آخر أخبار غزة اليومواستشهد عدد من المواطنين، بينهم أطفال، إثر قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي منزلاً في مشروع بيت لاهيا شمال قطاع غزة، فيما أصيب آخرون بجروح، وذلك ضمن آخر أخبار غزة اليوم.
وفي آخر تطورات أخبار غزة اليوم، أحرقت قوات الاحتلال مدرسة الفاخورة التابعة للأونروا في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، كما اقتحمت قوات الاحتلال قرية بدرس شرق رام الله فجر اليوم، وداهمت عددًا من المنازل دون تسجيل اعتقالات في صفوف المواطنين.
الاحتلال الإسرائيلي يقصف مخيم جبالياكما استشهد مواطنان وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف شارع الهوجا في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، ما أدى لاستشهاد مواطنين وإصابة آخرين بجروح.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 43 ألفا و20 فلسطينيًا وإصابة 101 ألف و110 آخرين، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، في حصيلة غير نهائية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل قطاع غزة الأونروا آخر أخبار غزة آخر أخبار غزة الیوم مخیم جبالیا قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
"الانتهاكات المستمرة في غزة".. مجازر الاحتلال وآثارها على المدنيين
تستمر الانتهاكات الإسرائيلية في قطاع غزة في ظل القصف العنيف الذي يستهدف المدنيين، حيث أفادت وزارة الصحة الفلسطينية باستشهاد 4 مواطنين على الأقل، بالإضافة إلى إصابة آخرين، جراء قصف الاحتلال لعدة مناطق في القطاع صباح الخميس.
وتأتي هذه المجازر بعد ساعات من استشهاد نحو 50 فلسطينيًا، بينهم نساء وأطفال، في قصف مكثف على حي الشجاعية شرق مدينة غزة، في واحدة من أفظع المجازر التي يرتكبها الاحتلال في الفترة الأخيرة.
عاجل:- قائد سلاح الجو الإسرائيلي يهدد جنود الاحتياط الموقعين على رسالة رفض استمرار الحرب في غزة مصادر طبية في غزة: 40 قتيلًا و146 إصابة في مختلف أرجاء قطاع غزة خلال آخر 24 ساعة المجازر في غزةوأكدت وزارة الصحة أن من بين الشهداء الذين سقطوا في قصف الاحتلال، اثنان استشهدا في قصف استهدف خيمة نازحين في شارع الطينة جنوب بلدة القرارة شمال غرب خان يونس، بينما استشهد طفل في قصف مدفعي على حي العمور ببلدة الفخاري شرق القطاع.
كما سقط شهيد آخر نتيجة قصف خيمة نازحين شمال غرب مدينة الزهراء وسط غزة.
منذ بداية هذا الأسبوع، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عمليات القصف على مناطق مختلفة من قطاع غزة، حيث استشهد أكثر من 30 شخصًا في مجزرة حي الشجاعية، التي خلفت العديد من الجرحى من بينهم نساء وأطفال.
الوضع في الضفة الغربيةفي الضفة الغربية، تزايد الدمار الناتج عن هجمات الاحتلال، حيث أظهرت صور الأقمار الاصطناعية دمارًا واسعًا في مخيمات اللاجئين في جنين ونور شمس وطولكرم نتيجة للغارات الجوية والمداهمات العسكرية.
وتفيد التقارير بأن قوات الاحتلال ستظل في هذه المناطق حتى أوائل عام 2026، بينما يُمنع الفلسطينيون من العودة إلى مناطقهم.
وفي هذا السياق، أكد زيد تيم، أمين سر حركة فتح، أن هناك ضرورة ملحة لتحقيق وحدة وطنية حقيقية بين الضفة الغربية وغزة والقدس، محذرًا من أن ما يحدث في قطاع غزة يعد حرب إبادة جماعية، يستهدف فيها الاحتلال تدمير البنية التحتية للقطاع ومحاولة جعلها غير صالحة للحياة.
"الانتهاكات المستمرة في غزة".. مجازر الاحتلال وآثارها على المدنيينالضغط الدولي والإنسانيةمن جانبه، عبر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، عن قلقه العميق إزاء الوضع الإنساني في غزة، مشيرًا إلى أن إسرائيل تمنع حاليًا دخول أي مساعدات إنسانية إلى القطاع، مما يزيد من معاناة سكان غزة، الذين يقدر عددهم بحوالى 2.1 مليون نسمة.
وأضاف جوتيريش في تغريدة له أن "إسرائيل، بصفتها القوة المحتلة، تتحمل التزامات واضحة بموجب القانون الدولي بما في ذلك القوانين الإنسانية وحقوق الإنسان".
سياسة الاحتلال ورفض المساعداتعلى الرغم من المناشدات الدولية، صرح المسؤولون الإسرائيليون بأنهم لن يسمحوا بدخول أي مساعدات إلى غزة إلا بعد إطلاق سراح جميع الأسرى المحتجزين لدى حركة حماس.
هذه السياسات تزيد من معاناة السكان المدنيين في القطاع وتضاعف من الضغوط على المجتمع الدولي لإيجاد حلول عاجلة.
ردود الفعل الداخلية في إسرائيلفي إسرائيل، تزايدت الضغوط الداخلية على حكومة بنيامين نتنياهو لوقف القتال. حيث نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مصادر إسرائيلية أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب منح نتنياهو مزيدًا من الوقت لمواصلة العمليات العسكرية في غزة، ولكن مع تكهنات بأن ترامب قد يطلب منه إنهاء الحرب قريبًا.
في الوقت نفسه، شهدت إسرائيل جدلًا داخليًا بسبب احتجاجات من جنود احتياط نشطين، حيث وقعوا عريضة تطالب بوقف الحرب، وهو ما دفع رئيس الأركان الإسرائيلي إلى اتخاذ قرار بفصل هؤلاء الجنود.