روب وبدلة رجالي.. أغرب إطلالات الفنانين في مهرجان الجونة
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
شهد مهرجان الجونة السينمائي لعام 2024 إطلالات متنوعة للفنانات، حيث لفتت الأزياء الأنظار بتصاميم جريئة وعصرية.
وتألقت الكثير من الفنانات بإطلالات غريبة أثارت انتقادات مثل زينة مكي التي اختارت فستانًا واسعًا اعتبر غير ملائم، فيما تعرضت يسرا للانتقاد بعد اختيارها بذلة وصفت بأنها لا تناسب قوامها.
كما كانت داليا شوقي من الفنانات التي أثارت جدلا بسبب ملابسها والفنان تامر هجرس.
إليكم الصور
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
نَحْنَا عَلَّمْناكُم كده؟ !!
يبدو أن الدويلة إيَّاها تقرأ من صفحاتِ كتابٍ قديم،إذ لم يعد رمي الإتهامات علی الخصم جُزافاً، وسيلةً للتخلص من مواجهة حقاٸق دامغة أمام محكمة العدل الدولية، فالقانون الطبيعی يعتبر (فتح بلاغ) من المتهم ضد الشاكي هو (بلاغ كيدي) يتهرب به المتهم من مواجهة البيِّنات التی تحتويها الشكوی ضده.
حشد الأسماء المعروفة لدیٰ غالب الناس فی الداخل والخارج فی الإدعاء بأن قاٸد الجيش عبد الفتاح البرهان، وناٸبه ياسر العطا، ينسقان مع صلاح قوش لتمرير صفقة أسلحة وذخاٸر من الإمارات إلیٰ السودان، لا تجدي نفعاً، ومحاولة إدخال عبارات سياسية فی الإدعاء مثل الإشارة بأنَّ من هم وراء صفقة الاسلحة يتربحون من إطالة أمد الحرب، هذه فرية مضحكة لن تُجير الإمارات من سيل الوثاٸق الدامغة والتقارير الصادرة عن الجهات المحايدة بتورُّط الإمارات بتزويد مليشيا آل دقلو بالسلاح، فی مواجهتها أمام محكمة العدل الدولية وهی تنظر فی دعویٰ السودان ضد الإمارات التی لا تزال تمد مليشيا آل دقلو بكل أنواع السلاح والذخاٸر، وهو ما يعلمه راعي الضأن فی الخلا والطيرة فی السما، فلا حاجة لمسؤولينا بتكوين خلية لتهريب السلاح لبلادنا ولجيشنا، فنحن دولة ولسنا مليشيا إرهابية، وبإمكاننا أن نجلب السلاح والذخاٸر علی عينك يا تاجر، ولن نُحدث الإمارات عن إن بلادنا عرفت تشييد مصانع الذخاٸر والسلاح منذ العام 1961م،عندما كانت الإمارات تحت الوصاية، ولم تسمع بمفردة دولة.
وتعلم الإمارات أن أي طلقة وماسورتها صنع فی السودان وكان معرضها فی ذات الدويلة التی لا تعرف إلا التآمر والخبث المفضوح والكذب المكشوف.
ولٸن جازت كذبة وزيرهم الشمَّاسی أو الشامسی لايهم !! علی البعض فلن تجوز علينا، فالإمارات تتغافل عن الشحنات الضخمة والرحلات المتوالية بل وتتعمد اطلاقها من مطاراتها، وهی محملة بكل وساٸل القتل والدمار وتعلم أن وجهتها النهاٸية هی مطار أم جرس، (وان مَوَّهت بأن تاخذ لَفَّة)، ولو قبلنا جدلاً حدوتة ضبط خلية تعمل فی الإتجار بالسلاح والذخاٸر ما لنا نحن ومال أهلنا بذلك، اضبطوا من شٸتم وحاكموا من أردتم، وصادروا ما ضبطتم، وبلوا قصتكم دي واشربوا مويتها، واركزوا امام الأدلة التی تنتظركم امام المحكمة ولن ينفعكم دخول صربيا كطرف إلیٰ جانبكم فالتوم ريحتو واحدة.
أراد أحدهم أن يكايد زميله فقال له:
(أمی شافت أمك فی الإنداية!!) فرد عليه (أنا عارف أمي بتمشي للانداية، انت امك الوداها شنو؟) نحن دولة فی حالة حرب وجودية نكون بعدها أو لا نكون نجيب السلاح تهريب نجيبوا بالدرب العديل لينا حق، انتوا يا أمارات دخلكم شنو؟ ولو أثبتم أن هناك تهريب سلاح عبر أرضكم فمن أين أتیٰ كل هذا الرصاص وأنتم لا تصنعون حتی قلم رصاص؟ وجيشنا الذی دربكم وعلمكم (الحديث ولبس القميص) له الحق فی أن يسألكم كما يسأل السِنيَر المُستجد (هل نِحنا علمناكم كده؟)
-النصر لجيشنا الباسل.
-العزة والمنعة لشعبنا المقاتل.
-الخزی والعار لأعداٸنا، وللعملاء.
محجوب فضل بدري
إنضم لقناة النيلين على واتساب