النيابة تتسلم تحريات المباحث حول انتحار سيدة في حلوان
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تسلمت نيابة حلوان، التحريات التي أجرتها مباحث قسم شرطة حلوان، في واقعة العثور على جثة سيدة مشنوقة داخل غرفة نومها، بدائرة القسم.
وكشفت التحريات، أن المجني عليها كانت تتلقي علاج نفسي داخل مستشفى بهمان للأمراض النفسية، بسبب مرورها بحالة اكتئاب شديدة منذ فترة.
وأشارت التحريات إلي عدم وجود شبهة جنائية في الحادث، وأن المجني عليها تخلصت من حياتها بسبب أزمة نفسية شديدة تعرضت لها.
وكانت أمرت النيابة، بعرض جثة سيدة تخلصت من حياتها شنقا، على الطب الشرعي، لإعداد تقرير مفصل بالصفة التشريحية للجثمان، لبيان سبب الوفاة وتوقيت حدوثها، وصرحت بالدفن عقب الانتهاء من إعداد التقرير.
أقدمت سيدة على التخلص من حياتها شنقا داخل شقتها بمدينة حلوان، بسبب مرورها بأزمة نفسية، وتحفظت قوات الأمن على جثمان المتوفاة تحت تصرف النيابة العامة.
تلقى ضباط مباحث قسم شرطة حلوان، بلاغا من الأهالي، بدائرة القسم، مفاده العثور علي جثة سيدة متوفاة داخل شقتها.
وبالانتقال والفحص عثر على جثة سيدة مشنوقة داخل غرفة نومها.
وبعمل التحريات تبين مرور الضحية بأزمة نفسية منذ فترة زمنية، مما دفعها للتخلص من حياتها، ولا يوجد شبهة جنائية في الحادث.
وتحرر عن ذلك المحضر اللازم وتباشر النيابة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العثور على جثة العثور على جثة سيدة حالة اكتئاب عدم وجود شبهة جنائية نيابة حلوان من حیاتها جثة سیدة
إقرأ أيضاً:
وسط تشديدات أمنية.. المتهم بذبح زوجته يمثل الجريمة أمام النيابة ببورسعيد
اصطحبت الأجهزة الأمنية المتهم "ع. ا. ا" إلى مسرح الجريمة لتمثيل وقائع قتل زوجته المسنة داخل منزلهما بمنطقة القابوطي في حي الضواحي ببورسعيد، وسط إجراءات أمنية مشددة، وبحضور فريق من النيابة العامة الذي أشرف على عملية التمثيل لكشف تفاصيل الجريمة.
وأعاد المتهم تمثيل جريمته مستخدمًا أداة شبيهة بأداة الجريمة الأصلية، موضحًا كيفية ارتكاب فعلته بذبح زوجته "فاطمة محمد أحمد إسماعيل"، التي تبلغ من العمر 70 عامًا، داخل مسكن الزوجية، قبل أن يسلم نفسه إلى قسم شرطة الضواحي معترفًا بما ارتكب.
وكانت جهات التحقيق قد أمرت بحبسه أربعة أيام على ذمة التحقيقات، كما قررت انتداب الطب الشرعي لتشريح جثمان المجني عليها، وسماع أقوال الشهود، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة، في حين تم تشييع جثمان الضحية في جنازة شعبية حاشدة خيمت عليها أجواء الحزن والأسى.