توج النجم الإسباني رودري، لاعب فريق مانشستر سيتي الإنجليزي اليوم الإثنين، بجائزة أفضل لاعب في العالم لعام 2024، وذلك خلا حفل جوائز الكرة الذهبية الذي تنظمه مجلة "فرانس فوتبول" . 

The first words of our 2024 Ballon d'Or, Rodri! #ballondor pic.twitter.com/HbcPorxTlp

— Ballon d'Or (@ballondor) October 28, 2024
وكانت نسخة هذا العام من الكرة الذهبية استثنائية خاصة بعد التعاون المشترك بين مجلة "فرانس فوتبول" والاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" من خلال دمج جوائز الأفضل في أوروبا مع جوائز الكرة الذهبية.



وللمرة الأولى منذ 21 عاما، يغيب الثنائي ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو عن المرشحين لجائزة أفضل لاعب في العالم من مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية المتخصصة.




المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية رودري الكرة الذهبية الكرة الذهبية كرة القدم رودري رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الکرة الذهبیة

إقرأ أيضاً:

مجلة "القافلة" تناقش مستقبل الإنترنت وتستطلع عوالم الربيع

أصدرت مجلة "القافلة" عددها الجديد (709) لشهري مارس (آذار) وأبريل (نيسان) 2025، الذي ناقش تأثير الذكاء الاصطناعي والتزييف العميق على مستقبل الإنترنت، واحتفى بفصل الربيع برمزيته الجمالية والتجديدية، كما تضمَّن مقالات أدبية وفنية وعلمية تسلط الضوء على التطورات الراهنة ومساحات ثقافية متنوعة.

تناولت افتتاحية العدد دور التقنية الرقمية في مشهد الإعلام، انطلاقاً من المنتدى السعودي للإعلام الذي عُقد في الرياض في فبراير (شباط) الماضي، حيث انصب قسط وافر من التركيز فيه على تأثير التقنية على مستقبل "الإعلام في عالم يتشكَّل".


مخاوف التزييف العميق

في قضية العدد، تناول عدد من المختصين "مستقبل الإنترنت والقرية العالمية في ظل التزييف العميق"، لتسليط الضوء على القدرة المذهلة لتقنيات الذكاء الاصطناعي على إنتاج مقاطع صوت وفيديو وصور مزيفة تحاكي الواقع بدقة مذهلة، مما يفتح آفاقاً إعلامية جديدة ويثير تساؤلات حول مصداقية المعلومات في العصر الرقمي.
وتطرّق النقاش أيضاً إلى سبل مواجهة سوء استغلال مثل هذه التقنيات، من خلال تعزيز الوعي الإعلامي لدى الجمهور وتطوير تقنيات ذكية مضادة تكشف المحتوى المزيَّف.


"هوبال".. والعربية وأقنعة الهوية

في باب "أدب وفنون"، كتب وائل فاروق عن التفاعل بين اللغة العربية و"الآخر" وأثر ذلك في تطويرها، بدءاً من إسهامات العلماء ذوي الأصول غير العربية في تأسيس علوم  اللغة، ومروراً بتأثير حركة الترجمة والاستشراق، وانتهاء بدور المراكز الثقافية خارج العالم العربي في إرفاد لغةٍ يصفها بأنها "نهر بين ضفّتين.. شرقية وغربية".
من جانبه سلَّط شعيب الحليفي الضوء على بُعد لغوي آخر يرتبط بالروح الممزَّقة التي يتّسم بها الأدب العربي المكتوب بلغة أجنبية، حيث يطفو هذا النقاش المستمر مجدَّداً على السطح عقب إعلان فوز الكاتب الجزائري الأصل، كمال داود، بجائزة "الجونكور".

واستعاد شوقي بزيع ملامح صورة من الذاكرة للشاعر اللبناني إلياس أبو شبكة، "شاعر العصف الذهني واللغة المتوترة". أما طامي السميري، فاستكشف صور الجار في الرواية العربية، مشيرًا إلى التحولات الاجتماعية التي أثرت على مفهوم الجيرة عبر الزمن.
وفي سينما سعودية، نطالع قراءة نقدية عن فيلم "هوبال" كتبها د. فهد الهندال، بينما يسلِّط زكي الصدير الضوء في فرشاة وإزميل على الأسلوب الفني للنحّات العماني أحمد الشبيبي، الذي يتميَّز بتجريد الخط العربي وتحويله إلى أعمال بصرية معاصرة.


هل تُنقذنا الحيوانات من الوحدة؟

في باب علوم وتكنولوجيا، يكتب د. عبدالرحمن الشقير عن "تاريخ التعدين في عالية نجد"، باحثًا موضوع استخراج المعادن في المنطقة وأهميته الاقتصادية. أما نضال قسوم، فيتناول "الظواهر والأجسام الغريبة" وما يُثار حولها من جدل، حيث يرصد ويقيِّم بعدسة العلم الاعتقادات المتزايدة حول الأجسام الطائرة المجهولة والظواهر غير المألوفة، التي يربطها البعض بوجود كائنات فضائية.
ويناقش رمان صليبا تأثير الحيوانات الأليفة في تحسين الصحة النفسية، خاصةً في ظل التغيرات الاجتماعية الحديثة. كما تشرع فاطمة البغدادي في رحلة البحث عن جمال الذات، التي أبرزت مفهوم "صورة الجسم" لدى البشر، منذ أن بدأت تتشكَّل مع اختراع المرايا ووصولًا إلى تأثرها اليوم بوسائل التواصل الاجتماعي.


من كوريا إلى العالم.. ومن العالم إلى تايلاند

في باب آفاق، يؤكد عصام زكريا أن المشاهدة المنفردة ليست كالمشاهدة في حشد،  فدور الجمهور لا يقتصر على التأثير في تلقي العمل الفني فحسب، بل يؤثر في الفنان نفسه.
ويتناوب علي المجنوني وعبود عطية على الإدلاء برأيهما حول دور المكتبة المنزلية في العصر الجديد. كما تبحث الكاتبة لي يي جي (لمياء) كيف أصبحت الثقافة الكورية قوة ناعمة تمتد عبر الموسيقى والدراما واللغة، لتؤثر في المجتمعات حول العالم. أما في زاوية عين وعدسة، فتأخذنا كلمة ياسر سبعاوي وعدسة عبدالله البطّاح في جولة مصورة إلى تايلاند، حيث الطبيعة الخلّابة وعناق الحداثة والتقاليد.
وفي ملف العدد، تكتب مهى قمر الدين عن رمزية فصل الربيع، وحضوره في المخيلة الإنسانية. كما ترصده في بُعده البيئي، وتتبع ما له من آثار عميقة في النفس وأصداء ما لبثت تتردَّد في مختلف الثقافات.


مقالات مشابهة

  • المغربية أميمة سملالي تتوج بجائزة أفضل حكمة في بطولة العالم للملاكمة النسوية
  • مصعب الجوير يفوز بجائزة أفضل لاعب واعد في دوري روشن
  • صلاح بين التألق وغياب الألقاب.. مستقبل الكرة الذهبية في خطر
  • مجلة تايم تكشف عن أفضل الوجهات في العالم لعام 2025
  • أسبوع حزين.. كيف تحول حلم تتويج محمد صلاح بالكرة الذهبية إلى كابوس؟
  • رافينيا: الكرة الذهبية ليست هدفي
  • محافظ الدقهلية: مسابقة لأفضل مركز ومدينة في مستوى النظافة وجاهزية المعدات
  • مجلة "القافلة" تناقش مستقبل الإنترنت وتستطلع عوالم الربيع
  • رئيس «كاف» يؤكد: محمد صلاح يستحق الكرة الذهبية عن جدارة
  • سباق الكرة الذهبية.. ديمبيلي في الصدارة ورافينيا ثانياً