استخدامات مدهشة للخل.. من تنظيف المنزل إلى العناية بالبشرة
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
الخل أحد المكونات الأساسية في المطبخ، إذ يضفي نكهة مميزة على العديد من الأطباق والسلطات، ومع ذلك، فإن استخداماته لا تقتصر على دوره في الطهي، بل له العديد من الفوائد الأخرى، فهو صديق للبيئة ومتعدد الاستعمالات، فما هي استخدامات الخل الأخرى؟
استخدامات غير متوقعة للخلوحسب ما ورد على موقع «tips and trips»، فإن هناك استخدامات غير متوقعة للخل، منها:
إزالة الروائح الكريهة: يمكن وضع الخل داخل الثلاجة أو سلة المهملات للتخلص من هذه الروائح المزعجة. تلميع الأسطح المعدنية: يعيد الخل اللمعان إلى الأسطح المعدنية مثل النحاس والألومنيوم؛ لذا امسحي هذه الأسطح بقطعة قماش مبللة بالخل لتحصلي على نتائج مبهرة. إزالة بقع العرق: يمكن للخل أن يساعد في التخلص من هذه البقع الصعبة. سقاية النباتات: يساعد الخل في الحفاظ على صحة النباتات ووقايتها من الأمراض؛ لذا أضيفي القليل من الخل إلى ماء الري لترى الفرق بنفسك.
كما يحقق الخل بعض الفوائد في العناية الشخصية، منها:
العناية بالبشرة: يعمل الخل على توازن درجة حموضة البشرة ويقلل من ظهور حب الشباب والرؤوس السوداء؛ لذا يمكن استخدامه كتونر طبيعي أو كإضافة إلى ماسكات الوجه. تطويل الشعر: يساعد الخل في تقوية الشعر وتسريع نموه. تبييض الأظافر: يمكن للخل أن يساعد في تبييض الأظافر وإضفاء مظهر صحي عليها.ومن المهم عند استخدام الخل الانتباه للآتي:
تخفيف الخل بالماء قبل استخدامه لتجنب تهيج الجلد أو الأسطح. اختبار الخل على منطقة صغيرة غير ظاهرة للتأكد من أنه لا يسبب أي أضرار قبل استخدامه على مساحة واسعة. التأكد من تهوية المكان جيدًا عند استخدام الخل للتنظيف.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: استخدام الخل تنظيف البشرة تنظيف الأسطح العناية بالبشرة
إقرأ أيضاً:
فوائد تخمير الشاي.. يساعد أيضًا على تصفية المعادن الثقيلة؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تم ربط شرب الشاي بفوائد صحية مختلفة، بينها تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، ودرجة الالتهاب في الجسم. لكن دراسة جديدة وضعها باحثون من جامعة نورث وسترن تشير إلى ميزة أخرى مثيرة للدهشة خاصة بالمشروب: قد تساعد عملية التخمير على تنقية المياه.
فتخمير الشاي بشكل طبيعي يمتصّ المعادن الثقيلة مثل الرصاص والكادميوم، وفقًا للدراسة التي نشرت في مجلة ACS Food Science & Technology، الإثنين. ويشير مصطلح "الامتصاص" إلى قدرة المادة الصلبة على الاحتفاظ بجزيئات، غاز أو سائل أو مادة مذابة، كطبقة رقيقة على سطحها الخارجي أو داخل الأسطح الداخلية مثل الشقوق.
ورأى كبير الباحثين في الدراسة الدكتور فيناياك درافيد، أستاذ أبراهام هاريس لعلوم وهندسة المواد في جامعة نورث وسترن بإلينوي، أنّ "هذه واحدة من الدراسات ’المنهجية‘ القليلة جدًا التي توفر تحكمًا عقلانيًا وإحصائيات ذات معنى، ومستوى من التطور في تكنولوجيا النانو، استخدمت في موضوع تخمير الشاي الذي يبدو عاديًا.. دراسات قليلة جدًا تمحورت حول إمكانية امتصاصه، بالإضافة إلى ’الإفراز‘".