جينيفير هيرموسو تفوز بجائزة سقراط لأفضل عمل إنساني في حفل الكرة الذهبية
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حصلت اللاعبة الإسبانية جينيفير هيرموسو، على جائزة سقراط لأفضل عمل إنساني، وذلك تقديرًا لجهودها الإنسانية خارج ملاعب كرة القدم.
تُعتبر هيرموسو من أبرز لاعبات كرة القدم النسائية، حيث لم تكتف بإنجازاتها الرياضية فقط، بل ساهمت بشكل فعّال في دعم قضايا اجتماعية وإنسانية، مركزةً على تمكين النساء ودعم حقوق اللاعبات.
وتهدف جائزة سقراط، التي تحمل اسم الفيلسوف اليوناني الشهير، إلى تكريم الرياضيين الذين يسهمون في إحداث تأثير إيجابي في المجتمع من خلال جهودهم في مجالات حقوق الإنسان، والمساواة، والعدالة الاجتماعية.
وتمنح مجلة "فرانس فوتبول" جوائز لكل من:
جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب.
الكرة الذهبية لأفضل لاعبة.
جائزة كوبا لأفضل لاعب شاب (أقل من 21 سنة).
جائزة ياشين لأفضل حارس مرمى.
أفضل مدرب للرجال.
أفضل مدربة نسائية.
فريق الرجال لهذا العام.
فريق العالم للسيدات.
وشهد مسرح "دو شاتليه" في العاصمة الفرنسية باريس حفل مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية لجوائز هذا الموسم، التي تعد استثنائية بعد دمج جوائز الأفضل في أوروبا مع جوائز الكرة الذهبية، بفضل التعاون بين مجلة "فرانس فوتبول" والاتحاد الأوروبي لكرة القدم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جائزة سقراط كرة القدم كرة القدم النسائية فرانس فوتبول الکرة الذهبیة
إقرأ أيضاً:
اتحاد الكرة.. وحصد النجاح
بدا الاتحاد السعودي لكرة القدم برئاسة ياسر المسحل في حصد النجاحات، مع خطة النهوض بكرة القدم السعودية، التي وضع لها خطة طويلة الأمد؛ من خلال الاهتمام الفئات العمرية، التي ستكون الركيزة والنواة لمستقبل كرة القدم السعودية، وإعداد منتخب قوي لخوض غمار كأس العالم السعودية 2034.
لا شك أن العمل الناجح، لابد أن تحصد ثماره على أرض الواقع، فكان تأهل المنتخب السعودي للشباب إلى مونديال تشيلي في سبتمبر المقبل.. وعلى نفس الخطى حجز منتخبنا للناشئين تحت 17 عامًا مقعده في كأس العالم قطر في نوفمبر القادم، بعد غياب 36 عامًا عن آخر مشاركة لمنتخب الناشئين في كأس العالم 1989، وإن شاء الله، يكمل الأخضر السعودي الأول هذا العمل بالتأهل لمونديال 2026، بعد حسم مباراتي البحرين وأستراليا، وخطف البطاقة الثانية المؤهلة مباشرة للمونديال.
ولا شك أن الانتقادات الكبيرة التي تلقاها الاتحاد السعودي لكرة القدم تعامل معها بشكل إيجابي، واستفاد من الانتقادات الإيجابية، التي هدفها مصلحة كرة القدم السعودية، وعمل بصمت وبشكل علمي مميز، وكان لإنشاء مراكز التدريب الإقليمية دور كبير في اكتشاف المواهب؛ حيث ساهمت في إظهار مواهب شابة لخدمة كرة القدم، َوهنا لابد أن نقدم الشكر لياسر المسحل الذي تعامل مع النقد الإيجابي، وحوله إلى نجاح، وتجاوز عن الانتقادات السلبية والشخصية، وكسب وزملاؤه في المجلس ثقة المسؤولين عن الرياضة السعودية، ولا زلنا ننتظر منهم عملًا كبيرًا، وأن تكون مشاركة المنتخبات السعودية في كأس العالم للمنافسة، وليس للمشاركة فقط.
إن النجاحات والقرارات التي اتخذها الاتحاد السعودي لكرة القدم، خاصة تواجد المدربين السعوديين في دوري المحترفين، ودوري يلو، ودوري الدرجة الثانية، وقبلها إعادة دوري تحت 21 عامًا، خطوات رائعة؛ يستحق اتحاد الكرة الثناء عليها. وكلمة شكر أخيرة لفيصل الطويهر مدير الإعلام والاتصال في الاتحاد السعودي لكرة القدم؛ لما يقدمه من عمل رائع وتواصل مميز مع كل الإعلام السعودي، وتسهيل مهمة الإعلاميين في كل البطولات والمحافل التي تشارك فيها المنتخبات والأندية السعودية.