علّق الكاتب الصحفي جمال رائف، على زيارة مانفريد فيبر، رئيس مجموعة حزب الشعب الأوروبي للقاهرة، قائلا: «إن هذا الحزب من أهم الكتل البرلمانية في الاتحاد الأوروبي».

عمق العلاقات المصرية الأوروبية يتضح خلال هذه الفترة من خلال تعميق الشراكة الاستراتيجية

وأضاف «رائف»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة إكسترا نيوز، أن عمق العلاقات المصرية الأوروبية يتضح خلال هذه الفترة من خلال تعميق الشراكة الاستراتيجية أو من خلال هذه الزيارة، لذا فإن أي تنوع لدوائر العلاقات المصرية الأوروبية يصب في النهاية لصالح تعزيز العلاقات.

الجانب الأوروبي الشريك التجاري الأول للدولة المصرية

وأوضح أن الجانب الأوروبي الشريك التجاري الأول للدولة المصرية، متابعا: «هناك طوال الوقت تنسيق وتعاون في المجال الاقتصادي على الصعيد السياسي، حيث الاتصال الدائم بين القاهرة وكل العواصم الأوروبية».

ولفت إلى أن الجميع يرصد الزخم في الاتصالات ما بين القيادة السياسية المصرية، وكل قادة الدول الأوروبية من أجل خدمة مصالح الاستقرار والسلام في منطقة الشرق الأوسط.

وأشار إلى أن حديث الرئيس السيسي خلال الزيارة ركز على جوهر الصراع في المنطقة، خاصة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية وحل الدولتين، والخطوات المرحلية في وقف إطلاق النار وإرساء الهدنة، ومراعاة العامل الإنساني وإدخال المساعدات الإغاثية، وهذه الجهود محل إشادة الجميع.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي العلاقات المصرية الأوروبية حزب الشعب الأوروبي العلاقات المصریة

إقرأ أيضاً:

المائدة الرمضانية في درعا… تنوع يجمع بين الأصالة والنكهة

درعا-سانا

تتميز المائدة الرمضانية في محافظة درعا بتنوع أطباقها التقليدية التي تتوارثها الأجيال، وتعكس نكهة وأصالة وتميز المطبخ الشعبي الحوراني.

ومن بين هذه الأطباق يحظى المنسف الحوراني باللبن والجميد والفريكة وفطائر الكشك والمكمورة بمكانة خاصة، حيث تعدّ من الأطعمة التي يقبل عليها الأهالي خلال الشهر الفضيل، لما توفره من قيمة غذائية عالية ونكهة مميزة.

وعن تحضير المنسف الحوراني، تحدثت الحاجة لطيفة العلي: إن المنسف باللبن والجميد يحظى بشعبية واسعة خلال الشهر الفضيل، حيث يُطهى لحم الضأن باللبن والجميد، ويُقدَّم فوق الأرز مع الكبة والمكسرات وخبز الشراك “المشروح”، ويتميز بقيمته الغذائية العالية، ما يجعله مناسباً للصائمين.

وبينت السيدة فاطمة السليم أن الفريكة تعد من الأطباق الأساسية في درعا خلال رمضان، وهي عبارة عن حبوب القمح الأخضر التي يتم حصدها قبل نضجها الكامل، ثم تُشوى على النار وتُطحن بشكل خشن، وتُطهى مع اللحم أو الدجاج، وتُقدّم عادةً إلى جانب اللبن أو السلطة، ما يجعلها وجبة متكاملة تلائم أجواء الصيام.

أما فطائر الكشك فتعد من الآكلات التقليدية التي تحضر بعجينة رقيقة محشوة بمزيج من الكشك المصنوع من لبن مجفف ممزوج بالبرغل الناعم بحسب سعدة الحسن التي أضافت: يتم خبزها في التنور أو الفرن، وتتميز بطعمها الحامض اللذيذ الذي ينعش الصائم بعد يوم طويل.

وقالت سميرة عبد الرحمن: إن طبق المكمورة من الآكلات الريفية الشهيرة في درعا، وهي وجبة مشبعة تعتمد على العجين والبصل والدجاج، وتُخبز في الفرن حتى تصبح ذهبية اللون، موضحة أن المكمورة من الأطباق الشهية التي تحضر بكثرة في التجمعات العائلية خلال رمضان.

ولا تخلو المائدة الرمضانية في درعا من الحلويات التقليدية التي تقدم بعد الإفطار، مثل القطايف، والكنافة وغيرها، حيث تضيف هذه الحلويات لمسة خاصة للمائدة.

مقالات مشابهة

  • العراق يؤكد على تعزيز علاقاته مع الهند
  • وزير الاستثمار يزور الهند لبحث سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية المشتركة بين البلدين
  • وزير الاستثمار يتوجه إلى الهند لبحث سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية المشتركة بين البلدين
  • «الشارقة الرقمية» تستهدف تعزيز الشراكة المجتمعية
  • الصين والدول العربية.. ازدهار التبادلات الثقافية وتعزيز العلاقات الاستراتيجية | تفاصيل
  • الاتحاد الأوروبي ينوي تعزيز صناعاته الدفاعية.. وتحذير من نتائج الحرب التجارية
  • المشهداني يدعو إلى تعزيز التعاون بين العراق وسوريا
  • المائدة الرمضانية في درعا… تنوع يجمع بين الأصالة والنكهة
  • المستشارة أمل عمار: تعزيز دور المرأة في المجتمع أصبح نهجًا ثابتا تتبناه الدولة المصرية
  • ناقد فنى: الموسم الدرامي للشركة المتحدة يقدم أفكارًا جديدة ومتنوعة