موقع 24:
2024-12-18@07:55:58 GMT

دراسة تكشف إمكانية إزالة بقايا التبغ من السجاد

تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT

دراسة تكشف إمكانية إزالة بقايا التبغ من السجاد

توصلت دراسة جديدة إلى أن دخان التبغ يلتصق بألياف السجاد لفترة طويلة بعد توقف التدخين، ولا يمكن لمولدات الأوزون التي تنقي الهواء والأسطح إزالته تماماً، ووصفت الدراسة هذه البقايا بـ "التدخين السلبي الثالث".

في حالة السجاد والتدخين، قد يكون الحل الأفضل هو استبداله

وتحقق فريق البحث من مختبر لورانس بيركلي الوطني التابع لوزارة الطاقة الأمريكية من قدرة تقنية الأوزون على التنظيف.

وقالت النتائج: "في حالة السجاد، قد يكون الحل الأفضل هو استبداله، نظراً لمحدودية القدرة على تنظيف بقايا التبغ".

وبحسب "هيلث داي"، جمع الباحثون عينات من سجاد قديم ملوث بالدخان من منازل في منطقة سان دييغو، جنباً إلى جنب مع سجادة جديدة معرضة لدخان جديد في المختبر.

وقامت مولدات الأوزون بإزالة مجموعة من المركبات تسمى الهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات من كلا النوعين من عينات السجاد.

ومع ذلك، كانت التقنية غير فعالة نسبياً في إزالة النيكوتين العميق.

وقال الدكتور هوغو ديستيلاتس كبير العلماء في مختبر بيركلي: "مولدات الأوزون هذه تزيل الروائح الكريهة، ويمكن أن تخلق إحساساً زائفاً بالفعالية".

وأضاف ديستيلاتس: "تستخدم مولدات الأوزون أيضاً لعلاج أضرار الحرائق والعفن، لكن لها قيوداً، كما رأينا في هذه الدراسة". وعدم وجود رائحة يمكن اكتشافها لا يعني أنه تم القضاء على جميع الملوثات التي نشعر بالقلق حيالها".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف عن عملين قد يجنبانك الإصابة بمرض ألزهايمر

كشفت نتائج دراسة جديدة أجراها  فريق من كلية الطب في جامعة "هارفارد" عن عملين شائعين يوفران لك بعض الحماية من مرض “ألزهايمر” حيث قام الباحثون بتحليل شهادات الوفاة لنحو 9 ملايين شخص ماتوا خلال الفترة 2020-2022، وربطوا البيانات المهنية عبر 443 مهنة بمرض "ألزهايمر" كسبب للوفاة.

وبعد تعديل عوامل الخطر، وجد الفريق،نسبة أقل بشكل ملحوظ من الوفيات المرتبطة بمرض "ألزهايمر" بين الأفراد، الذين كان عملهم على سيارات الأجرة وسيارات الإسعاف، مقارنة بأولئك العاملين في مهن أخرى وبالسكان بشكل عام.

وأكد الباحثون أن الدراسة لا تثبت أن قضاء ساعات عملك في نقل المرضى والمصابين إلى المستشفى أو قيادة الركاب المبتهجين بشكل مفرط يقلل من خطر الإصابة بمرض "ألزهايمر"، لكنها تشير إلى وجود رابط يستحق المزيد من البحث، ما قد يؤدي إلى طرق لمنع المرض أو إبطاء تقدمه.

وقال الطبيب أنوبام جينا: "تسلط نتائجنا الضوء على احتمال أن التغيرات العصبية في الحُصين أو في أي مكان آخر بين سائقي سيارات الأجرة وسيارات الإسعاف قد تكون مسؤولة عن انخفاض معدلات الإصابة بمرض ألزهايمر"، بحسب مجلة "ساينس أليرت" العلمية.

وأكد الباحثون أن الأبحاث المستقبلية قد تبحث في ما إذا كانت المهام المعرفية المكانية التي ينطوي عليها قيادة سيارات الأجرة وسيارات الإسعاف تؤثر بشكل مباشر على مرض "ألزهايمر" وما إذا كانت أي أنشطة مستهدفة يمكن أن تحمي من المرض والوفيات المرتبطة به.

وختموا، بالقول: "لا ننظر إلى هذه النتائج باعتبارها قاطعة، بل باعتبارها تولد فرضيات".

مقالات مشابهة

  • دراسة تكشف مستعمرات فطرية لمرضي الحساسية في الأنف
  • دراسة تكشف فائدة وقائية جديدة لحمض الفوليك أثناء الحمل
  • دراسة تكشف عن عملين قد يجنبانك الإصابة بمرض ألزهايمر
  • دراسة تكشف العلاقة الحقيقة بين وسائل منع الحمل وزيادة الوزن
  • دراسة تكشف أكثر وظيفتين تحميان من خطر الزهايمر
  • دراسة تكشف سر بريق حلقات زحل الدائم
  • دراسة جديدة تكشف عن مذبحة دموية لآكلي لحوم البشر في بريطانيا
  • دراسة تكشف عن فوائد جديدة لتناول البيض
  • دراسة تكشف الآثار الصحية المدمرة لقلة النوم: هل نحن مستعدون لمواجهة العواقب؟
  • أول دراسة تكشف تأثير الحرب على الحمض النووي لأطفال سوريا